~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
. منتديات الرحمة والمغفرة على منهج اهل السنة والجماعة

: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِالله )

نداء إلى أنصار رسول الله " صلى الله عليه وسلم "أنضم الينا لنصرة رسولنا من خلال منتدى الرحمة والمغفرة

. لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا ... بادر وسجل نفسك بالمنتدى لنشر الإسلام

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
. منتديات الرحمة والمغفرة على منهج اهل السنة والجماعة

: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِالله )

نداء إلى أنصار رسول الله " صلى الله عليه وسلم "أنضم الينا لنصرة رسولنا من خلال منتدى الرحمة والمغفرة

. لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا ... بادر وسجل نفسك بالمنتدى لنشر الإسلام

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~ منتديات الرحمة والمغفرة ~

~ معاً نتعايش بالرحمة ~
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورقناة الرحمة والمغفرة يوتيوبالتسجيلدخولفيس بوكتويتر
منتديات الرحمة والمغفرة .. منتدى ثقافى - عام - أدبى - دينى - شبابى - اسرى -طبى - ترفيهى - سياحى - تاريخى - منتدى شامل
". لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا . بادر وسجل نفسك بالمنتدى .
.مديرة الموقع / نبيلة محمود خليل



مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» شركة تنظيف شقق بجدة
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالأربعاء أبريل 17, 2024 12:41 am من طرف مريم صلاح

» شركة تنظيف خزانات بالمدينة المنورة
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالإثنين أبريل 15, 2024 11:05 am من طرف مريم صلاح

» تعريف شبكات التواصل الاجتماعي في السودان
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالإثنين أبريل 15, 2024 8:46 am من طرف مريم صلاح

» سماعات ايفون
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالإثنين أبريل 08, 2024 11:41 am من طرف مريم صلاح

» شركة مكافحة حشرات بجدة
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالخميس أبريل 04, 2024 3:09 pm من طرف مريم صلاح

» شركة تنظيف شقق مفروشة بالمدينة المنورة
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 02, 2024 8:57 am من طرف مريم صلاح

» افضل الساعات الذكية
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالأحد مارس 31, 2024 11:26 pm من طرف مريم صلاح

» شركة نظافة بالمدينة المنورة
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالأحد مارس 31, 2024 10:26 am من طرف مريم صلاح

» جليسوليد الاصلي في السودان
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالأحد مارس 31, 2024 8:47 am من طرف مريم صلاح

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مشروع تحفيظ القران
 
تلفزيون الرحمة والمغفرة
نشرة اخبار منتدى الرحمة واالمغفرة
توك توك منتديات الرحمة والمغفرة

كاميرا منتديات الرحمة والمغفرة



شركة طيران منتديات الرحمة والمغفرة

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
مريم صلاح
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام I_vote_rcapمشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام I_voting_barمشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام I_vote_lcap 
المواضيع الأكثر نشاطاً
مع كل إشراقة شمس ^ بصبح عليك^ مع ونبيلة محمود خليل ^ ووعد حصرياً
مشروع حفظ القرآن والتجويد"مع نبيلة محمود خليل"" حصرى"
^ من اليوم أنتهى عهد نبيل خليل ^ أدخل وشوف مطعم منتديات الرحمة والمغفرة مع نبيلة ونبيل ^
بريد منتديات الرحمة والمغفرة ^ ظرف جواب ^ مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ^ حصرياً
تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق"
^ نشرة أخبار منتديات" الرحمة والمغفرة " مع نبيلة محمود خليل"حصرياً "
* كلمة للتاريخ * مع نبيلة محمود خليل ود / محمد بغدادى * حصرى
^ كاميرا منتديات الرحمة والمغفرة ^ إبتسامة كاميرا ^ مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ^ حصرياً ^
^^ دورة التبسيط فى دقائق علم التجويد ^^
,, قلوب حائرة ,, وقضايا شبابية متجدد ,, مع نبيلة محمود خليل ونبيل خليل ,,

 

 مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أبوجهاد
عضو ذهبى
عضو ذهبى
أبوجهاد


وسام التميز لونه طوبى
العمر : 47
الدولة : مصر الحبيبة
ذكر الجدي النمر
عدد المساهمات : 1133
نقاط : 2247
تاريخ الميلاد : 20/01/1963
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
العمر : 61
العمل/الترفيه : طالب علم
تعاليق : رب اغفر لي ولوالدي والمؤمنين

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام   مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالجمعة مايو 07, 2010 4:28 pm

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام 655186

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام
إن مشاكل الطلاب الجامعيين جزء من مشاكل الأمة التي أقامت تلك الجامعة، ولهذا فإن لكل مجتمع جامعي مشاكله الخاصة المنبعثة من مجتمعه المحيط به.
فمن أراد دراسة مشاكل الطلبة الجامعية لزمه دراسة مشاكل الأمة وتتبع الحياة الدراسية من مبدئها حيث أنها تمتد وتندرج من البيت إلى المدرسة ثم إلى الجامعة في عقلية الطالب وتفكيره وظروفه.
يستلزم شمول النظر لمنهاج الدراسة في الأمة كلها والتنسيق بينها حتى تصبح وحده متكاملة يكمل بعضها البعض كحلقات عمر الإنسان في نشأته من طفولته إلى شبابه إلى رجولته خلقا سويا ثم إنتاجه في الحياة.
وألزم ما يكون ذلك النظر على الجامعة نفسها حيث أنها تتلقى الطلاب من المدارس فتعمل على صبغتهم بالصبغة الجامعية المتميزة، وحيث أنها هي التي تمد المدارس برجال التربية والتعليم منها وإليها يكون أمر الطالب.
وتتبع ذلك يستلزم مجهودا في الدراسة، وإمكانيات في العمل، وفسخه من الزمن كعمل إيجابي كلي. وإلى ذلك الوقت تنبغي العناية بأهم المشاكل الحاضرة وتطلب حلها حلا سليما.
والعناية بمشاكل الطلبة عناية بالجامعة كلها، والعناية بالجامعة هي بلا شك عناية بالأمة. وكما قلنا أن على الجامعة نفسها العمل لإيجاد حلول لمشاكلها فالجامعات في الأمم كالقلب في الجسم ينبض حيوية بالدم لتغذية الجسم كله فيفيض حيوية ونشاطا وهو بدوره يستنفذ قدرا مضاعفا من التغذية ليقاوم عمله الدائم وجهاده
المتواصل في سيبل حيوية هذا الجسم، وكالطبيب يسهر لمعالجة الأمة يجب عليه أن يعنى بنفسه.
وكذلك الجامعة في عنايتها بمشاكل الأمة وتوجيه أبنائها وتهيئتهم على النحو الذي يتحملون به أعباء الحياة، والسير قدما إلى الغاية المرجوة، وإصابة الهدف المقصود، إن عليها أن تعنى بمشاكلها الذاتية وتوليها كل اهتمامها لتصبح من القوة والسلامة بحيث تمكنها من الاضطلاع بأعباء القدوة والتوجيه والرسم والتخطيط والدعوة والإرشاد وتوفير أسباب السعادة والسمو.
تحديد المشاكل
غير أن المشاكل الجامعية تختلف في نظر الجامعيين اختلاف البيئات التي تقوم بها، وقد تكون موضع اتفاق أو موضع خلاف من ذلك الآتي على سبيل المثال:
1- الاختلاط المزدوج بين الجنسين كما في بعض البلاد الإسلامية.
2- التعليم الثنائي: أ- الديني ب- المدني كلاهما على انفراد وعزله، الذي أوجده الاستعمار وبقيت آثاره من بعده.
3- التوجيه الخارجي الذي تمليه الدولة أو فكرة ما.
4- التعليم المهني الذي دعت إليه الحاجة يوما ما.
5- النفقات الدراسية كما في بعض البلدان التي لا تخصص مكافآت للطلاب.
6-إشغال الفراغ الذي يتجاذب الطالب بين المذاكرة أو اللهو والأشغال.
فبعض هذه المشاكل قد تكون موجودة في بلد غير موجودة في أخرى وقد تكون مشكلة في بلد آخر.
أما في نظر الإسلام فإنها إن وجدت مشكلة في أي بلد كانت مشكلة عنده في جميع البلدان وعلى مر الزمان حتى تعالج. أما كون تلك المسائل مشاكل في ذاتها فكالأتي:
أولا - الاختلاط المزدوج - ما من شك في أن هذا النوع من الاختلاط دخيل على الجامعات العربية انتقل إليها مع بعض النظم التعليمية الغربية. والباحثون إزاء هذا الاختلاط على قسمين:
أ - قسم يراه ضروريا للحياة الجديدة، ويعلل لذلك بأنه يكسب كلا من الطرفين الصقل للسفور والوداعة في الاخلاق واللطف في المعاملة. ولا مانع عندهم أن تدفع الأمة الثمن إزاء ذلك ما يثبت في سجل الحوادث لدى الجامعات.
ب- بينما القسم الآخر يراه معولا يهدم البيت العربي، والخلق الإسلامي، والقيم الإنسانية، والقوى الشخصية، حيث تنهار قوة كل من الطرفين أمام سلطان الآخر.
وهاتان النظرتان جزء من الاختلاط العام سواء في الجامعة أو المجتمعات
الأخرى. إلا أنها في الجامعة أخطر لطول المكث ودوام الصلة وقوة المعرفة.
وأخطر من هذا كله بالنسبة للجامعة ما يتعلق بالمنهج والدراسة، حيث ساوت بين مختلفين في أصل الخلقة والفطرة والنزعة والاستعداد العقلي والفكري والجسمي. ولنأخذ لذلك مثلا: كليتي الحربية والهندسة كيف تساير الفتاة أخاها في الكلية الحربية في الآتي:
1- التدريب العسكري المفروض يوميا بحركات عنيفة. وهبها سايرته بجهد، كيف تتخلى عن عواطفها ورقتها وشعورها كأنثى إلى شدة وقوة وغلظة فتملأ قلبها غيظا وحماسة ورغبة للقاء العدو.
إن في تكليفها ذلك إخراج لها عن فطرتها وتحميل لها فوق طاقتها:
خلق الله للحرب رجالا وعلى الغانيات جر الذيول
2- وكذلك الحال في الهندسة: إنها إن أحسنت صنع الخرائط لذوقها ولطف إحساسها، لن تستطيع أن تشد السقالة وتصعيد إلى أعلاها لتشرف على تنفيذ رسمها، كما أنها لا تقوى على شق الصحراء وتسلق الجبال أو هبوط الوديان لوضع مخطط على الطبيعة لأي مشروع ما.
فكيف نكلفها دراسة كل ذلك عمليا بجوار الشاب الكامل الاستعداد الخلقي والفطري. وكيف تستطيع الجامعة أن توفق بين الجنسين المختلفين في دراسة منهج موحد وإعدادهما معا لمستقبل واحد.
أما علاج هذه المشكلة على ضوء الإسلام في حل المشاكل منهج جذري يتتبع أصل الداء فيستأصله وباستئصال الداء يحصل الشفاء.
ومن هنا كان علاج هذه المشكلة بالذات كالأتي:
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام 180768
أولا من الناحية الخلقية وأن عدها البعض شكلية. فهو يمنع هذا الاختلاط لا في الجامعة فحسب بل في كل الاجتماعات {وإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ} وفي وقار وحشمة بعيدا عن مظان الفتنة وفي سياج من العفة.
وإذا لزمت خلطة ضرورية فبوقاية وتحفظ: في القول: {فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً} والنظرة بالعين: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ}.
{وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِن}.
ثانيا من الناحية المنهجية إن صحت هذه التسمية: فقد خص الإسلام كل جنس بما يليق به وبتكوينه الذاتي واستعداده الخلقي وذلك من جانبين:
جانب تعليمي: وهو قوله تعالى: {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَة} فجعلهن في بيوتهن
معلمات للكتاب والحكمة.
2 - وجانب عملي: وذلك من قول عائشة رضي الله عنها لرسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا رسول الله غلبنا الرجال على الجهاد فلا نجاهد. فقال: "ألا أدلك على جهاد لا قتال فيه الحج والعمرة".
فقد تطلعت عائشة رضي الله عنها إلى عظمة الجهاد وعظيم الأجر فتاقت نفسها إليه فأرشدها الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ما يليق بها من الحج والعمرة وهما عملان يجمعان بين المصالح الاجتماعية والعبادات البدنية والمالية لما فيها من معرفة أحوال الناس والإنفاق على المحتاجين وشهود المنافع المبنية عليها بقوله تعالى: {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُم}. وبجانب ذلك أيضا السماح لبعض النسوة لمصاحبة الجيوش لا لحمل السلاح ولكن لسقى الماء وتضميد الجرحى كما في حديث أم عطية.
وكما في عمل فاطمة رضي الله عنها لتضميد جراح رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد.
وكذلك تجنب المرأة مواقف الزحام والاختلاط كما في طلب عائشة رضي الله عنها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تصلي بالبيت (الكعبة) كما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويصلي الرجال فأخذ بيدها إلى حجر إسماعيل وقال لها: "صلي ههنا فإنه من البيت".
وما من شك أن علاج المشكلة باستئصال جذورها خير من الإبقاء على تلك الجذور وتطلب حلول لنتائجها وفروعها.
وما قاله الفريق الداعي إلى الاختلاط من صقل الشعور واعتداد بالشخصية وتلطف في المعاملة والسلوك الخ. مع بقاء العفة وسلامة الكرامة مقاومة للقوى الطبيعية ومغالطة للفطرة الأصلية.
ولهذا كان الثمن غاليا وأكثر مما زعموا من بعض حوادث ثبتت في سجل العقوبات، لأنها قطرة من بحر بالنسبة إلى ما يسجله المجتمع نفسه مما لا يصل إلى المسئولين ولا يوضع في سجلات المراقبين ولا تحويه ملفات الطلاب.
وتصديقا لنظرية الإسلام في هذا الحل فقد وجد بعض الجامعات الغربية (جامعة كمبردج) بإنجلترا لا تسمح للبنات أن يصبحن أعضاء فيها (ص 31 الجامعي).
كما لمس المشرفون على التعليم في بعض البلاد الإسلامية نتيجة تلك التجربة ورأوا ثمرة هذا التقليد فأنشأوا كليات للبنات في بعض الجامعات كجامعة (عين شمس).
فقد بدأت المشكلة من الجامعة وبدأت الجامعة بالتخلص منها.
والجامعة الإسلامية تهيب بالجامعات المدنية أن تعمل بحرية على توسيع نطاق العلاج لهذه المشكلة فيشمل خارج الجامعة كالحفلات
والصالونات وحلبة السباق والبلاجات مما لا تدعو إليه عندنا حاجة أو تلجئ إليه ظرورة.
وتكون الجامعة بذاك قد حملت لواء الإصلاح في المجتمع كله. فتحقق هدفا من أهدافها الأصلية.
ولا يفهم من ذلك أن الجامعة لا ترى تعميم التعليم للجنسين فتاريخ المسلمين حافل بالمتعلمات من النساء.
أولاهن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها تروي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفتي فيما تسأل فيه. وإذا جئنا إلى الأواخر نجد لأخت صلاح الدين الأيوبي إجازة على نسخة لسنن أبي داود بخطها وتوقيعها عليه. كما نجد بنت شيخ الإسلام تقي الدين السبكي من شيوخ جلال الدين السيوطي. ولكن في صيانة وعفة ونزاهة وحشمة وتعليم في ميادين صالحة لها، لا تخرجها عن نطاقها وتبعد بها عن فطرتها، فنكلفها عنتا ونجهدها عملا. ولا سيما بعد تقرير ديوان الموظفين بمصر عام 1361 إزاء عمل المرأة في مختلف الوظائف.
ثانيا: التعليم الثنائي:
ذلك التعليم الذي عزل الدين عن الدولة وأوجد منهجين متنافسين وقام بجانب أحدهما يسانده بالمال والجاه ويفتح أمامه أبواب المناصب العالية.
وقد بدأ هذا النوع بعد الحملة الفرنسية على مصر وحاجة محمد علي إلى إعداد موظفين للحكومة، وجاء بعد ذلك الاحتلال الغربي فضيق حدود التعليم واقتصر على طبقة معينة من الشعب فأنتجت تفرقة بغضيه وأوجدت هوة سحيقة بين الطبقات:
1. طائفة قليلة أتيح لها التعليم المدني .
2. أكثرية لم تستطع الدراسة.
3. طلبة العلم المدني مفتحة أمامهم أبواب العمل وتغدق عليهم الأموال.
4. طلبة العلم الديني توصد دونهم الأبواب ويحرمون المساعدات.
5. وأخطر من هذا كله تضارب بعض المواد في البلد الواحد. فبينما طالب الجامعة الأزهرية مثلا يدرس تحريم الربا يدرس زميلة في كلية التجارة جوازه ضمن أعمال البنوك. فكان لا بد من إيجاد تفكك في الأمة، وقلق وعدم استقرار في التعليم واضطراب.
وقد ظلت تلك الطريقة سارية، وهذه السياسية ماضية، وبالتالي كانت النتيجة تزداد سوءا، والهوة بين أبناء الأمة تزداد بعدا، حتى أنه لو اجتمع أخوان أحدهما متعلم تعليما مدنيا والآخر متعلم تعليما دينيا لخلته اجتماعا بين رجلين أحدهما غربي والأخر شرقي، لبعد مابين الصبغتين اللتين أصبغ بها كل منهما، وعليه فإن أحدهما سيهدم ما يبنيه الآخر وستكون الحكومة بجانب أحدهما.
ولقد تنبه لذلك كثير من رجال الفكر ومشايخ الأزهر منذ أواسط القرن الثالث عشر هجري كالشيخ
حسن العطار الذي شهد أواخر العهد التركي وثلاثين سنة حكم محمد على وتولي مشيخة الأزهر سنة 1246وتوفي سنة 1250. والشيخ مصطفى العروسي الذي تولى مشيخة الأزهر سنة 1281إلى 1287 وقد تقدم للخديوي إسماعيل في السادس عشر من ربيع الثاني 1282 بلائحة لتنظيم الأزهر ومما جاء فيها: البند الرابع والعشرون - ما نصه: "بما أن الجامع الأزهر من أشهر مدارس الدنيا وأجلها قدرا وارفعها في جميع الأقطار ذكرا، والمقرر في أذهان العالم أنه مشحون بالعلماء المحققين والفضلاء الراسخين مملوء بالأفاضل الحائزين من كل فن طرفا ومن كل علم من العلوم الشرعية والعقلية طرفا، والحال بخلاف ذلك.وإن كان....."الخ (عبد الواحد وافي)
ثم مضت المذكرة تعدد الفنون التي ترغب إدخالها في الدراسة ولكن كلها مساع لم يتم فيها شيء إلى أن جاء جمال الدين الأفغاني وتلميذه النبيل الشيخ محمد عبده فأنشأ في عهده مجلس إدارة الأزهر بأمر من الخديوي عباس حلمي الثاني سنة 1312 وتكون المجلس من كبار علماء الأزهر من اختصاصه الأشراف على سير الدراسة في الأزهر فادخل بعض الدروس كأدب البحث والمصطلح ومتن اللغة ورسم الحروف والعروض..الخ.
ثم قسم المنهج إلى مراحل ثلاث: مرحلة أولية ومرحلة ثانوية ومرحلة عالية بقانون واستبدل به ثلاث كليات عالية بقانون 1326 وهكذا إلى سنة 1352 في عهد الشيخ محمد الأحمدي الظواهري فألغى القسم العالي واستبدل به ثلاث كليات: أ- كلية أصول الدين. ب- كلية الشريعة. ج- كلية اللغة العربية.
وكانت نهاية هذه الإجراءات قانون 1930 ميلادية الذي حدد وظائف المتخرجين مابين أعمال كتابية وتدريس ووعظ وقضاء بالمحاكم الشرعية. ثم جاء التعديل الأخير بعد الثورة. والذي يظهر من كل هذه التعديلات أنها كانت تتجه بالأزهر نحو وجهة التعليم المدني من حيث الشكل والنتيجة وإن اختلفت من حيث الموضوع وكلها باسم الإصلاح والتقريب بين المناهج المختلفة في البلد الواحد حتى لا يبقى للفوارق بين متعلمي الأمة مكان، وتيسير سبل العمل بعد التخرج لتكسر حدة الحقد ويقصر أمد التطلع.
إذن فالتعليم الثنائي من مشاكل التعليم الجامعي حيثما كان، والقائمون على التعليم يعملون على إصلاحه منذ كان، غير أنها كلها حلول مؤقتة ومجهودات فردية لم تصل إلى الغاية المنشودة.
أما حل هذه المشكلة على ضوء الإسلام:
فإنه كما سبق يكون بالعمل على استئصال سبب الإشكال واقتلاع جذور المشكلة من أول ظهورها، والحل هنا بالذات من جهتين:
الأولى: النظر في المنهج الإسلامي للتعليم.
الثانية: تكييف مناهجنا العلمية
الحديثة على ضوئه.
أما منهج الإسلام في التعليم فواضح بين. ومن المعلوم أن أهم أسس المناهج الحديثة التي ينبني عليها الميراث الثقافي للأمة، وإن كان لكل أمة ميراثها الذي تعتز به وتحافظ عليه فإن من أهم عناصره الدين واللغة العربية والعادات والتاريخ وعليها يتوقف كيان الأمة، لأنه إذا ضاع دينها فقد وجودها، وإذا اندرست لغتها إنماعت في غيرها، وإذا تركت عاداتها ضاعت صبغتها، وإذا نسي تاريخها انقطعت صلتها بماضيها فتاهت في مجاهل الزمن لا تدري أين تسير ولا تعرف نقطة الانطلاق فضلا عن حرمانها نتائج التجارب والقدوة بالأبطال والتأسي بالعظماء ممن شادوا التاريخ وسجلوه.
والمنهج الإسلامي وفي طليعته كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم كالشمس في رابعة النهار وكالكنز مفتح الأبواب، يبدأ مع الصبيان في الكتاب وينتهي مع الرجال في المساجد كما هو الحال في المدينة المنورة في صدر الإسلام. وتخرج على ذلك أئمة الأمة وقادتها من علماء الصحابة والتابعين كما قال مسروق: "سامعت أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم فوجدت علمهم انتهى إلى ستة:
إلى عمر وعلي وعبد الله (ابن مسعود) ومعاذ وآبي الدر داء وزيد بن ثابت".
وقد انتشروا في الأمصار ونشروا العلوم حيثما كانوا؛ أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي موسى ومعاذ إلى اليمن. وأرسل عمر ابن مسعود إلى الكوفة. الخ. وهل كان ابن عباس حبر الأمة ومجاهد وعطاء وغيرهم إلا تلاميذ المسجد؟ وقد اتسعت حلق المسجد للموالي مع الأشراف فانتشر العلم وكثر العلماء من جميع الطبقات.
وكذالك الحال في مصر بعد سقوط بغداد، يبدأ التعليم من المكتب وينتهي بالأزهر، وقد قام الأزهر وما أقيم بجوراه من مدارس إسلامية كالمدرسة الناصرية للشافعية والقمحية للمالكية والسيوفية للحنفية وكلها بالقاهرة.
والمدرسة البيهقية بنيسابور والنظامية ببغداد، وقد قام الجميع بنقل تراث الأمة والحفاظ على كيانها إلى اليوم الحاضر.
وكان لزاما على الجامعات الشرقية في البلاد الإسلامية أن تبقى على هذا الأساس للمنهج الدراسي وتضيف عليه ما شاءت من العلوم والفنون.
غير أن الجامعات الشرقية كانت في يوم ما تسير وفق خطة مرسومة خارج نطاقها ولم تكن تملك الخروج عنها، بل ربما حوربت عند قيامها كجامعة القاهرة عند إنشائها.
أما اليوم وقد أصبحت الجامعات ولله الحمد في أيدي أبنائها ولا نظارة لأجنبي عليها فقد تطلعت إلى إصلاح ذاتها وتطوير مناهجها إلى أن تحقق الغرض من إنشائها.
ومما يؤيد تطلع الجامعات إلى
إصلاح وتطور ما أعلن في أوائل يناير من هذه السنة 1963عن المجلس الأعلى للعلوم بالقاهرة أن دعا ستة علماء بارزين في بريطانيا وتشيكوسلوفاكيا وألمانيا الغربية للحضور إلى القاهرة للمساهمة مع العلماء العرب في تنفيذ بحوث الخطة العلمية للجمهورية العربية المتحدة (مجلة دعوة الحق العدد الرابع السنة السادسة يناير 1963) فأصبح لهذه البلاد الحق في أن ترسم لنفسها خطة دراستها والعمل على تطويرها. وألزم ما يكون إنما هو الحفاظ على تراث الأمة من دين ولغة وتاريخ.
ومن هنا يتضح الجواب على السؤال الآتي: هل الأولى في الإصلاح إدخال العلوم الدينية في مناهج الجامعات المدنية أم إدخال العلوم المدنية في مناهج الجامعات الدينية بغية التقرب بينهما؟.ومهما يكن من شيء فإن لكل جهة دعاتها وأنصارها.
غير أن الواقع العملي والشعور الديني يؤيدان الرأي الأول، حيث أن حاجة الطالب المدني إلى العلوم الدينية أشد من حاجة الطالب الديني إلى العلوم المدنية.
وما دمنا نؤمن بضرورة التخصص في العلوم فيكون الحل الوسط لهذه الحالة أن نوسع نطاق الإصلاح ونضع في عين الاعتبار المرحلتين السابقتين اللتين هما كجزء تحضيري للجامعة، فنعطي الطالب القسط الأوفى من المنهج الديني وإذا وصل إلى الجامعة جعلنا منه ما ينمي له ما تأصل عنده من قبل عملا بفحوى قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
فقد جعلت الآية الكريمة السعي إلى الصلاة عند النداء واجبا يترك من أجله البيع والشراء، وأنه خير لمن يعلم، وهذا بمثابة المرحلة الأولى وجعلت قضاء الصلاة مؤذنا بالانتشار في الأرض ابتغاء من فضل الله وهذا بمثابة المرحلة الثانية، دين ودنيا، لأن الانتشار في الأرض والابتغاء من فضل الله يشمل جميع ميادين العمل، غير أنها لم تدع هذا الشخص في انطلاقه غافلا منقطعها عن ربه بل ربطته بما لا يعوق عمله ولا يعطل إنتاجه، بل فيه عون له وفلاح {وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
ومن قوله صلى الله عليه وسلم: "مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع ". حيث جعل الفترة الأولى من سني الدراسة للدين الماثل في الصلاة التي هي عماده، وجعل الفترة الثانية للشؤون الاجتماعية الماثلة في الاستقلال الذاتي والعمل الفردي المشعر بتميز حق كل فرد فيما يأتي وما يدع، فيعرف ما له فلا يتعداه وما عليه فلا يأباه وصدق الله العظيم {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْك}
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حواء
عضو نشيط
عضو نشيط
حواء


الدولة : مصر
التوقيع : الحمد الله انثى عدد المساهمات : 780
نقاط : 865
تاريخ التسجيل : 30/04/2010
تعاليق : الحمد الله رب العالمين

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام   مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالجمعة مايو 07, 2010 7:57 pm

والعناية بمشاكل الطلبة عناية بالجامعة كلها، والعناية بالجامعة هي بلا شك عناية بالأمة. وكما قلنا أن على الجامعة نفسها العمل لإيجاد حلول لمشاكلها فالجامعات في الأمم كالقلب في الجسم ينبض حيوية بالدم لتغذية الجسم كله فيفيض حيوية ونشاطا وهو بدوره يستنفذ قدرا مضاعفا من التغذية ليقاوم عمله الدائم وجهاده



مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام 28127

أبدعت أستاذى سلمت من كل شر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رؤية
قسم الأسرة والطفل- الاشغال الفنيه ,, والأزياء والموض
قسم الأسرة والطفل- الاشغال الفنيه ,, والأزياء والموض



مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام 3910
العمر : --
الدولة : مصــر
التوقيع : لا إله إلا الله محمد رسول الله انثى عدد المساهمات : 3071
نقاط : 5514
تاريخ التسجيل : 13/05/2010

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام   مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 26, 2010 9:12 pm

أما منهج الإسلام في التعليم فواضح بين. ومن المعلوم أن أهم

أسس المناهج الحديثة التي ينبني عليها الميراث الثقافي للأمة، وإن كان لكل

أمة ميراثها الذي تعتز به وتحافظ عليه فإن من أهم عناصره الدين واللغة العربية

والعادات والتاريخ وعليها يتوقف كيان الأمة، لأنه إذا ضاع دينها فقد

وجودها، وإذا اندرست لغتها إنماعت في غيرها، وإذا تركت عاداتها ضاعت صبغتها
،
وإذا نسي تاريخها انقطعت صلتها بماضيها فتاهت في مجاهل الزمن لا تدري أين تسير

ولا تعرف نقطة الانطلاق فضلا عن حرمانها نتائج التجارب

والقدوة بالأبطال والتأسي بالعظماء ممن شادوا التاريخ وسجلوه.


جزاك الله خيرا الفاضل أبو جهاد

على الطرح القيم جعلها الله فى ميزان حسناتك

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام 980430
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبوجهاد
عضو ذهبى
عضو ذهبى
أبوجهاد


وسام التميز لونه طوبى
العمر : 47
الدولة : مصر الحبيبة
ذكر الجدي النمر
عدد المساهمات : 1133
نقاط : 2247
تاريخ الميلاد : 20/01/1963
تاريخ التسجيل : 24/01/2010
العمر : 61
العمل/الترفيه : طالب علم
تعاليق : رب اغفر لي ولوالدي والمؤمنين

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام   مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 26, 2010 9:24 pm

رؤية
مشرفة قسم الشباب
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام Stars3
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام 1-83

مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام 34zdfm10
جزاكم الله خيرا اختي رؤية علي تجديد الموضوع علي الرغم كنت منزل الموضوع للمناقشة لكن للاسف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مشاكل الطلاب الجامعيين وحلها على ضوء الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطوات بسيطة لتحديد مشاكلك وحلها؟
» عجائب وغرائب الطلاب فى الامتحانات ههههه
» مشاكل الأطفال ... أسبابها وطرق حلها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~ :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: