يــارجــال الليــــل جـــدوا

يا رجال الليل جدوا

رب صوت لا يرد

لايقوم الليل إلا

من له عزم وجد

غار وجه الصبح يا من

ليلهم نور وورد

ركعا والنسك عشق

سجدا والأرض شهد

إن للديجور ثلثا

قد تبدى فاستعدوا

واغنموا الأسحار فيه

رتلوا الذكر أعدوا

يا الذي أشجاه حزن

والذي أبكاه فقد

قم وناجي الله دمعا

يستقي رياه خد

خير ساعات الدياجي

ترقد الدنيا فتبدو

خلوة يذكي سناها

والمدى رب وعبد

الم تسمعوا قوله تعالى مخاطبا نبيه الكريم

يا ايها المزمل قم الليل الا قليلا نصفه او انقص منه قليلا او زد عليه ورتل القرءان ترتيلا )

يعني ركعتين تكفي وينال صاحبها الاجر الكبير
اشكرك حمدى ربنا يكرمك
,,,,,
فى قيآم آلليل وأنآ پقرأ للشيخ آلشعرآوى عچپتنى حآچة چميلة قوى

عن زيد پن ثآپت قآل : لمآ نسخنآ آلمصحف فقدت أية من سورة آلأحزآپ ، گنت آسمع رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم " يقرؤهآ لم آچدهآ مع أحد إآلآ مع خزيمة پن ثآپت آلأنصآرى " رضى آلله عنه " آلذى چعل رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم " شهآدته پشهآدة رچلين ( من آلمؤمنين رچآل ) .


وگآن رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم " قد أعطى خزيمة پن ثآپت وحده نصآپ شهآدة رچلين .. وهذه لهآ قصة .. آن رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم " آپتآع فرسآ
من أعرآپى .. فآستتپعه آلنپى " صلى آلله عليه وسلم " ليقضيه تمن فرسه أى ليعطيه ثمن آلفرس

فأسرع رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم " آلمشى .. وأپطأ آلأعرآپى فطفق رچآل ( آى چآء رچآل ) يعترضون آلأعرآپى ليسآوموه فى آلفرس دون أن يعرفوآ آن آلنپى " صلى آلله عليه وسلم قد آپتآعه .. فنآدى آلأعرآپى آلرسول عليه آلصلآة وآلسلآم " فقآل .. آن گنت مپتآعآ هذآ آلفرس وآلآ پعته .. أى هل تريد شرآء آلفرس أو أپيعه ؟

فقآل آلنپى " صلى آلله عليه وسلم " : أوليس آپتعته منگ ؟

فقآل آلأعرآپى مآ پعتگه ( آى مآ پعته لگ ) .. فقآل آلنپى " صلى آلله عليه وسلم " : پل قد آپتعته منگ .. فقآل آآلأعرآپى هلم شهيدآ .. آى آئتنى پشآهد .. فقآل خزيمة پن ثآپت أنآ أشهد أنگ پآيعته له )

وپعد أن آنصرف آلنآس .. أقپل رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم " على خزيمة فقآل : پمآ تشهد ؟ .. ( آى گيف شهدت على هذآ ) .. ولم تگن موچودآ وقت آلمپآيعة پينى وپين آلأعرآپى . فقآل خزيمة : پيصديقگ يآ رسول آلله .. ( أى هل تصديقگ فى گل مآ تأتينآ په من خپر آلسمآء ونگذپگ فى هذه ؟

فچعل رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم " شهآدة خزيمة پشهآدة رچلين .. فآخذت شهآدته پشهآدة رچلين وتم تدوين آلأية .. وگآن خزيمة يدعى ذو آلشهآدتين .. لآن رسول آلله " صلى آلله عليه وسلم أچآز شهآدته پشهآدتين

يعني رگعتين تگفي وينآل صآحپهآ آلآچر آلگپير

بارك الله لكِ أختنا الكريمة نبيلة

ذكرتينى بأحد مَن أظن فيهم خيراً

حدثنى يوما يشكو حزنه عن كثرة من هجروا قيام الليل

فقال:

فى الأجيال السابقة كان لليل رجاله , فكان مَن يأتى فى ليله بمائة ركعة

ومنهم من يزيد ومنهم من ينقص قليلا

.
.
.

ولكننا توصلنا لجيل من أراد أن يكون فيه مِن رجال ليله


فيكفيه أن يقوم ليلا من تحت غطائه ويكشف وجهه


وليقل يارب


.

ثم ابتسم ابتسامة حزن تصحبها سخرية من جيل ضاع فيه ليله


.....


اللهم إن قيام ليلك لم يكن إلا بأمرك لمَنْ أحببت وقوفه بين يديك ساعة تجلياتك

فامنحنا اللهم حباً منك نجد حلاوته ظاهراً وباطناً


وصلى الله على سيدنا محمد - وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً

والحمد لله رب العالمين

طيب الله ريحكم

وأضاء وجوهكم

وأنار قلوبكم

وشرح صدوركم

ويسر أموركم

وبسيد السادات صلى الله عليه وآله وسلم جعل جمعكم

وللذات العلية فى مقعد صدق عند مليك مقتدر أدام الله نظركم

شكر الله لكم

ونما لكم عنده سبحانه أجركم

وبسيد السادات متع الله عينكم

وعلى أبواب الجنان كانت كتف المصطفى فى كتفكم

وللذات العلية أدام الله نظركم

ولا يسعنى إلا أن أقول

( شكر الله لكم )