~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
. منتديات الرحمة والمغفرة على منهج اهل السنة والجماعة

: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِالله )

نداء إلى أنصار رسول الله " صلى الله عليه وسلم "أنضم الينا لنصرة رسولنا من خلال منتدى الرحمة والمغفرة

. لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا ... بادر وسجل نفسك بالمنتدى لنشر الإسلام

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
. منتديات الرحمة والمغفرة على منهج اهل السنة والجماعة

: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِالله )

نداء إلى أنصار رسول الله " صلى الله عليه وسلم "أنضم الينا لنصرة رسولنا من خلال منتدى الرحمة والمغفرة

. لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا ... بادر وسجل نفسك بالمنتدى لنشر الإسلام

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~ منتديات الرحمة والمغفرة ~

~ معاً نتعايش بالرحمة ~
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورقناة الرحمة والمغفرة يوتيوبالتسجيلدخولفيس بوكتويتر
منتديات الرحمة والمغفرة .. منتدى ثقافى - عام - أدبى - دينى - شبابى - اسرى -طبى - ترفيهى - سياحى - تاريخى - منتدى شامل
". لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا . بادر وسجل نفسك بالمنتدى .
.مديرة الموقع / نبيلة محمود خليل



مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» تنظيف خزانات بجدة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالإثنين مارس 25, 2024 10:37 pm من طرف مريم صلاح

» غسيل خزانات بمكة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالإثنين مارس 25, 2024 8:40 pm من طرف مريم صلاح

» شركة تنظيف شقق بالمدينة المنورة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالأحد مارس 24, 2024 8:58 am من طرف مريم صلاح

» تنظيف خزانات بمكة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالسبت مارس 23, 2024 6:52 pm من طرف مريم صلاح

» رسوم تأشيرة الدخول لمصر في السودان
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالخميس مارس 21, 2024 9:42 am من طرف مريم صلاح

» صيغة نقل كفالة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالخميس مارس 21, 2024 8:55 am من طرف مريم صلاح

» شركة نظافة منازل بالمدينة المنورة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2024 1:35 pm من طرف مريم صلاح

» شركة غسيل خزانات بالمدينة المنورة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالأحد مارس 17, 2024 11:13 am من طرف مريم صلاح

» شركة عزل خزانات بمكة
الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالجمعة مارس 15, 2024 9:48 pm من طرف مريم صلاح

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مشروع تحفيظ القران
 
تلفزيون الرحمة والمغفرة
نشرة اخبار منتدى الرحمة واالمغفرة
توك توك منتديات الرحمة والمغفرة

كاميرا منتديات الرحمة والمغفرة



شركة طيران منتديات الرحمة والمغفرة

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
مريم صلاح
الرجولة في نظر المرأة I_vote_rcapالرجولة في نظر المرأة I_voting_barالرجولة في نظر المرأة I_vote_lcap 
المواضيع الأكثر نشاطاً
مع كل إشراقة شمس ^ بصبح عليك^ مع ونبيلة محمود خليل ^ ووعد حصرياً
مشروع حفظ القرآن والتجويد"مع نبيلة محمود خليل"" حصرى"
^ من اليوم أنتهى عهد نبيل خليل ^ أدخل وشوف مطعم منتديات الرحمة والمغفرة مع نبيلة ونبيل ^
بريد منتديات الرحمة والمغفرة ^ ظرف جواب ^ مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ^ حصرياً
تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق"
^ نشرة أخبار منتديات" الرحمة والمغفرة " مع نبيلة محمود خليل"حصرياً "
* كلمة للتاريخ * مع نبيلة محمود خليل ود / محمد بغدادى * حصرى
^ كاميرا منتديات الرحمة والمغفرة ^ إبتسامة كاميرا ^ مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ^ حصرياً ^
^^ دورة التبسيط فى دقائق علم التجويد ^^
,, قلوب حائرة ,, وقضايا شبابية متجدد ,, مع نبيلة محمود خليل ونبيل خليل ,,

 

 الرجولة في نظر المرأة

اذهب الى الأسفل 
+4
رؤية
مادو
جميلة
نبيلة محمود خليل
8 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نبيلة محمود خليل
مديرة موقع الرحمة والمغفرة
مديرة موقع الرحمة والمغفرة
نبيلة محمود خليل


عين تدمع
الدولة : مصر
انثى عدد المساهمات : 17830
نقاط : 28643
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمل/الترفيه : مديرة موقع الرحمة والمغفرة
المزاج : الحمد الله
تعاليق : اللهم اجعلنا ممن يدعون الجنة من أبوابها كلها

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالأربعاء مارس 03, 2010 11:37 am

السلام عليكم
الرجولة في نظر المرأة
ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وكيف تنظر المرأة إلى الرجل؟ وماذا تحب فيه؟.. هناك العديد من الأمور والصفات التي قد تقضي المرأة كثر حياتها وهي تبحث عنها في الرجل، ومنها ما هو أساسي لا يمكن التغاضي عنه في شريك الحياة، ومنها ما هو مكمل، لكن على الرجل أن يطرح على نفسه سؤالاً: ما هي الرجولة في نظر المرأة؟ وما الذي تطمح أن تجده في زوجها؟، ليعلم هل هو من ضمن قائمة الرجال المرغوبين لديها أم لا؟.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الشهم `•.¸¸.•´´¯`••._.•

إن المرأة العاقلة هي المرأة التي تبحث عن رجل شهم، يؤمن بأن العلاقة بينهما ليست مجرد رغبة بالحصول عليها، إنما علاقة مبنية على التبادل غير المشروط بالحصول على مقابل، فالمرأة ترفض الرجل الباحث دائماً عن المكاسب والمقابل، وترحب بالرجل الشهم والخدوم دون انتظار مقابل.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل المضحي `•.¸¸.•´´¯`••._.•

المرأة بطبيعتها تميل إلى الرجل المضحي، الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون والاستغناء عن أمور قد تكون مهمة بالنسبة له نظير ودها والفوز بحبها، المرأة تحترم هذا النوع من الرجال وتقدرهم، وتزيد مكانتهم لديها، وعلى الرجل الذكي أن يفهم هذه الطبيعة في المرأة وأن يتقن التعامل معها من هذا المنطلق ليفوز بودها ورضاها.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل القائد `•.¸¸.•´´¯`••._.•

حتى وإن كانت المرأة قوية وتستطيع تدبر أمورها وشؤونها بنفسها، فهذا لا يعني بالنسبة لها أن يكون الرجل هو الجانب الضعيف، فهي تحب الرجل الذي يعتمد عليه، الرجل القوي الذي يكون سنداً لها، فهي ترفض الرجل الضعيف المعتمد عليها وتمل دور القائد الذي يقوم بكل المهام الأساسية في الحياة، وعلى الرجل ألا يستمتع بالمرأة صاحبة دور القيادة حتى وإن حاولت هي ذلك، فمهما طال بها الزمن فإنها ستمل هذا الدور يوماً وستميل إلى الرجل القائد، وسيفقد هو احترامها ودوره في حياتها.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الرومانسي والمحب `•.¸¸.•´´¯`••._.•

المرأة حالمة بطبيعتها، وأكثر النساء يفكرن بعواطفهن أكثر من عقولهن، فنجد المرأة تبحث دائماً عن الحب والرومانسية في صفات شريك أحلامها، وتنظر إلى كل لفتات الحب والشوق الصادرة منه، وكلما زاد شعورها بحب زوجها، كانت الحياة أكثر استقراراً وسعادة بالنسبة لها، فهي تنتظر أن يتغزل بها ويمدحها ويعبّر عن حبه في جوانب عديدة، فالحب بلسم الحياة الزوجية وكفيل باستمراريتها وإطفاء أي خلافات قائمة، وبمجرد أن تشعر المرأة بأنها مهملة وغير محبوبة فإنها تثور كبركان ملتهب.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل المخلص `•.¸¸.•´´¯`••._.•

إن قضية الإخلاص في نظر المرأة قضية مصيرية ومحور أساسي لاستمرارية العلاقة مع الرجل، فهي ترفض الشريك أو المنافس لها على شريكها، فهي لا تنسى الخيانة أبداً وتبحث عن الرجل الذي يخلص لها مهما كانت الظروف، وهي بالمقابل تخلص حتى في أدق أمورها، وقد تعتبر تصرفات بسيطة خيانة حتى وإن لم تكن كذلك، وقد تغفر أي خطيئة للرجل إلا الخيانة، فهي الخط الأحمر الذي لا يغتفر، ولو اكتشفت الخيانة يوماً فإنها تحول الحياة الزوجية إلى جحيم يصعب إطفاؤه، غالباً ما تكون نهاية للحياة الزوجية الذي لا يدفع ثمنها إلا الأولاد، وعلى الرجل أن يخلص للمرأة كما يحب أن تخلص هي له، وألا يعتبر أنه رجل ومن حقه ما لا يحق لها، فمن طلب الإخلاص قدمه أولاً، والجرح الذي ستتركه خيانة الزوجة لزوجها سيكون أضعافاً عما إذا خان هو زوجته.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الأنيق `•.¸¸.•´´¯`••._.•

المرأة مخلوق يهتم بالمظاهر، وتحب الرجل الذي يهتم بمظهره ويبدي أناقته وذوقه الرفيع، فعليه أن يعلم أن المرأة ليست مثله، فالرجل يحب بعقله بينما تحب المرأة بقلبها وعينيها وأذنيها، وهي تعتبر اهتمامه بمظهره من ضمن الأمور التي تعبر عن شخصيته، بينما قد يهمل الرجل هذا الجانب من نفسه، إلا أن المرأة توليه اهتماماً كبيراً، وقد يعتبر بعضهن أن اهتمام الرجل بمظهره يجب أن يكون من باب تبادل اهتمامها هي بنفسها من أجله.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل المتسامح `•.¸¸.•´´¯`••._.•

المرأة تكره الرجل الذي يحاسبها على أخطائها الماضية، وألا يكف عن التحدّث عن مساوئها، إن وجدت، وكأن ماضيه هو لا يعني أحداً، وأن لا حق لأحد في محاسبته عن ذلك، ومتى ركّز الرجل على هفوات وأخطاء (شريكته)، السابقة، واعتبرها مدخلاً لتقييم حياتها ومرتكزاً لمحاسبتها، وقيّم علاقته معها على أساس هذه الزاوية المظلمة دون سواها، يكون قد جعل فكره وعقله يغوصان في وحول مستنقع لن يكون الخروج منه بسهولة كما يتخيّل!، وهو سيعيش واقعاً كئيباً وسيقتل الشك كل شيء جميل في حياتهما، فعلى الرجل أن يترفّع عن هذا الموقف. فالإنسان الذي لا يتعلّم من الحياة ويستفيد من تجاربها العامة لن يكون له سلاحٌ في المستقبل يرتكز عليه في مقاومة المصاعب والمشاكل التي تعترض طريقه.

`•.¸¸.•´´¯`••._.• الرجل الصادق والواضح `•.¸¸.•´´¯`••._.•
الكذب، الغموض والتصنع صفات تمقتها المرأة، وتتجنب صاحبها، فالمرأة تحب الرجل البسيط الواضح دون تكلف أو تمثيل، فهو يشعرها بأنه كتاب مفتوح لا يخفي عنها شيئا فتشعر معه بالأمان والاستقرار، فهو يغنيها عناء الاستكشاف والبحث خلفه، لتطمئن دون أن تفسر وتحسب كل نفس من أنفاسه، وعلى الرجل أن لا يستهويه دور الشريك الغامض فالمرأة تكره الغموض وتمل البحث
معاني الرجولة وصفات الرجال
تبين من الآية أن المقصود بـ(رجال) أهل المساجد، ومن يتربون في المساجد، وكلمة (رجال) لم ترد في القرآن العظيم إلا في ثلاثة مواضع، وكل موضع من هذه المواضع يدل على الثناء. الموضع الأول: في قوله تعالى: يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ * رِجَالٌ [النور:36-37]. الثاني: في قول الله تعالى عن الأنبياء الذين هم صفوة البشرية: وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ [الأنبياء:7]. الثالث: عند ذكر المجاهدين في سبيل الله، وهم الذين حققوا البيعة بينهم وبين الله عز وجل؛ فسماهم الله تعالى رجالاً، فقال: مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ [الأحزاب:23].
الرجال المستكملون سمات الرجولة
كلمة (رجال) تعطينا معنيين اثنين: المعنى الأول: الذكورة، أي: أنهم ليسوا بنساء، فإن الرجل خلاف المرأة، والرجل يقابل المرأة والمرأة تقابل الرجل، وهذا هو المتبادر إلى أذهان كل الناس؛ مثل أن نقول: صلاة الجماعة واجبة على الرجال وليست بواجبة على النساء. المعنى الثاني: وهو المعنى الأعظم والأشمل، وهو أن الرجال هم الذين يحققون ويثبتون معنى الرجولة الحقة، فليس كل ذكر يكون رجلاً، فكم من الذكور من تنازل عن رجولته؟ وكم من الذكور من لم يصل بعد إلى دور الرجال؟! لأن كلمة (رجال) في الآيات الثلاث التي ذكرناها تعني الذين اكتملت فيهم سمات الرجولة وصفات الرجال، وحققوا معنى الرجولة، فهم الرجال حقاً! وهذا الشيء يشاهده الخاصة والعامة، فإذا أعجبك ولدك قلت له: أنت رجل؛ مع أنك تعرف أنه رجل، لكنك في الحقيقة تقصد بقولك له: رجل، أي: حققت معنى الرجولة، واكتملت فيك صفات الرجال. وعلى هذا فإنك إذا أردت أن تمدح أحد الناس، فإنك تقول: فلان رجل! مع أن الناس يعرفون أنه رجل وليس بأنثى، لكنك تقصد بذلك أن صفات الرجال قد توافرت فيه، وهذا هو المعنى المقصود في هذه الآية، فليس معنى (رجال) ذكوراً، ولكن معناها: رجال استوفوا كل صفات الرجال، واستكملوا كل أخلاق الرجال، فهم أبعد الناس عن الأنوثة!
ترفع الرجال عن التشبه بالنساء
فهذه الكلمة لا يستحقها إلا أهل المساجد وعباد الله عز وجل، ونأسف جداً لأن كثيراً من أشباه الرجال لم يصلوا إلى الرجولة الحقيقية بعد، بل هم لا يفكرون في ذلك ولا يريدونه، وهذا شيء نشاهده في أوساط (أشباه الرجال!)، ممن تحولوا عن رجولتهم في عصرنا هذا، فأصبحوا يسابقون البنات إلى الموضات، حتى لبسوا الذهب والحرير، وضيقوا ملابسهم، وغيروا مشيتهم، ولبسوا الشعر الصناعي، ولربما يرققون أصواتهم كالمرأة، وهذا يعتبر حدثاً عجيباً في تاريخ البشرية، وإن كان قد ورد أن هؤلاء أشباه الرجال سوف يأتون في زمن متأخر كما ورد في أثر أنا لا أعرف صحته، لكن له شاهد من الواقع. عمر بن الخطاب رضي الله عنه حدثه الرسول صلى الله عليه وسلم عما يحدث في آخر الزمان، فاستغرب عمر ما سيحدث؛ لأنه شيء لا يقبله العقل لولا أنه خبر من أخبار رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسأل الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا عمر ! ترك القوم الطريق) أي: سيتركون الطريق (وخدمهم أبناء فارس -ونحن نقول الآن: وبنات فارس- وتزين الرجل منهم بزينة المرأة لزوجها، يتأولون كتاب الله، يقولون: مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنْ الرِّزْقِ [الأعراف:32])، وهذا أمر نشاهده في الواقع، فإن الذين نزلوا عن مستوى الرجولة يتأولون ذلك، وهم في كثير من الأحيان قد لا يعرفون من القرآن إلا هذه الآية، فيقولون: مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنْ الرِّزْقِ ، فهؤلاء يجب أن نلغيهم من قائمة الرجال! لكن لا ندري أين نضعهم؟! لأنهم لم يصلوا بعد إلى الأنوثة المكتملة! وهؤلاء أمرهم أعجب من أن تترجل المرأة، ولو أن المرأة أرادت أن تتشبه بالرجل، ما كان ذلك كتشبه الرجل بالمرأة؛ لأن المرأة تريد أن تعلو درجة! فإن الله عز وجل يقول: وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ [البقرة:228]، ويقول: وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى [آل عمران:36]، مما يدل على أن الرجل أعلى درجة من المرأة، لكن حينما يريد الرجل أن يهبط إلى هذه الدرجة، يصبح الأمر عجيباً وغريباً، ولذلك يقول الشاعر: وما عجبي أن النساء ترجلت ولكن تأنيث الرجال عجاب أي: أن المرأة عندما تترجل، فليس هذا بعجيب، لكن الرجل أو الشاب حينما يتأنث يصبح الأمر عجيباً؛ إذ كيف يتنازل عن حق من حقوقه، وميزة من ميزاته التي اختصه الله بها؟! المهم أن كلمة (الرجال) تعطينا هذا المعنى المكتمل، وتعطينا هذه الحقيقة الواضحة، ولذا فإن أي إنسان -بعد أن يفهم معنى كلمة رجال وما يتميزون به- يتطلع إلى المواطن التي يتربى فيها هؤلاء الرجال، حتى لا يكون من أشباه النساء، وحتى يكون من الرجال الذين اكتملت رجولتهم وتمت شخصيتهم فلم يتنازلوا عن شيء منها أبداً، بل هم يتطلعون إلى مستوىً أعلى، فلو تيسر لهم أن يكونوا فوق مستوى الرجال فلن يبخلوا على أنفسهم بالتقدم!
المساجد مواطن تربية الرجال
ننتقل إلى الموطن الذي يتربى فيه الرجال، والله عز وجل قد ذكر أين يتربى الرجال فقال: فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ * رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ [النور:36-37]. ومن هنا نعرف أن النور الذي ذكره الله عز وجل هو النور الذي اهتدى به هؤلاء الرجال، فعرفوا الله عز وجل به، وعرفوا مكانتهم في هذه الحياة، وعرفوا وزنهم وقيمتهم؛ لذلك فهم لا يبغون بها حولاً، ولا يرغبون عنها بدلاً. هؤلاء الرجال الذين نشئوا في المسجد، فهم من أبناء المساجد، وقلوبهم معلقة بالمساجد، يتصفون بثلاث صفات: أولاً: هم يسبحون الله عز وجل في كل حال من أحوالهم، ويعظمون الله كما يليق بجلاله وعظمته. ثانياً: هم رجال.
لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن طاعة الله
ثالثاً: لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة. ومن العجيب أن لهم تجارة، وأن لهم أموالاً، وأن لهم مصالح، لكن هذه المصالح، وهذه الأموال التي بأيدي هؤلاء الرجال الذين عرفوا الله عز وجل حق المعرفة، وآمنوا به حق الإيمان؛ لم تلههم، فهم لم يضعوا هذا المال وهذه المصالح في قلوبهم كما يضعها (أشباه الرجال) لكنهم يضعونها في أيديهم، ويضعون خشية الله عز وجل ومراقبته ومحبته في سويداء القلوب. إذاً: هم رجال ليسوا عالة على غيرهم، كما يظن بعض الناس أن معنى قوله تعالى: لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ [النور:37] أنه ليست لهم تجارة، وليس لهم بيع، وليست لهم مصالح دنيوية، لا. فالمسلم مطالب أن يعمر الحياة، وأن يعمل للحياة، وألا يكون عالة على غيره، وأن يكون عضواً فعالاً في هذا المجتمع، وأن يقدم الخدمات لنفسه ولأهله وذويه ولأمته، وأن يكون عنصراً نشيطاً حياً، لكن يجب عليه ألا يضع شيئاً من ذلك في قلبه! بل يجب أن يفرغ قلبه لخشية الله عز وجل وللحياة الآخرة، وعليه أن يضع هذه الأشياء في يده. هذا هو المعنى المفهوم من قوله تعالى: (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ) أي: لهم تجارة، ولهم بيع، ولهم دكاكين، ولهم مصانع، ولهم متاجر، ولهم أعمال، لكن هذه الأشياء كلها يعتبرونها وسيلة وليست بغاية، أما لو انزووا في زاوية من زوايا الحياة، وأصبحوا عالة على المجتمع، وأصبح غيرهم ينفق عليهم، وأصبحوا يتركون دفة الحياة يديرها من لا خلاق له ولا دين له، فإن هذا سوف يُحدث خللاً في المجتمع، فينتشر الفساد، وتنتشر المعاملات المحرمة كالربا، وتفسد الحياة كما هو حاصل في عصرنا الحاضر في بعض الأماكن. هؤلاء الرجال لهم تجارة، ولهم بيع، والدليل على ذلك: أن أحد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم مر ذات يوم بالسوق، وكان الناس قد فتحوا دكاكينهم يبيعون ويشترون، فإذا بالمنادي ينادي: حي على الصلاة! حي على الفلاح! وكان أحدهم قد رفع الميزان بيده لكي يزن البضاعة، فرمى بالميزان على الأرض، وأغلق الدكان، ومشى إلى المسجد، فقال الصحابي: انظر يا أخي! هؤلاء هم الذين قال الله عز وجل فيهم: (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ).
ليسوا عالة على غيرهم في الحياة
أما الذين يقبعون في زاوية من زوايا الحياة، ويصبحون عالة على غيرهم، ويظنون أن الدين رهبانية وانزواء! وأنه لا يسمح للمسلم بأن يزاول أي مهنة من المهن، أو أي صنعة من الصنعائع! حتى ظن بعض الناس أن شيئاً من هذه الصناعات يؤثر على السمعة وعلى الشرف؛ إذا اتجه الناس هذا الاتجاه، فإنهم قد خالفوا الشرع واتجهوا خلاف الشرع الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من عند ربه! (جاء ثلاثة نفر إلى بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا لإحدى زوجاته: ماذا يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم في السر؟ فأخبرتهم بعمله في السر، وأنه يعمل للدنيا وللآخرة، فكأنهم تقالوا هذا العمل، فقال أحدهم: أما أنا فأصلي الليل ولا أرقد، وقال الثاني: وأما أنا فأصوم ولا أفطر، وقال الثالث: وأما أنا فلا أتزوج النساء! فلما علم الرسول صلى الله عليه وسلم بمقالة هؤلاء غضب غضباً شديداً، ثم صعد المنبر وقال: أيها الناس! أما والله إني لأتقاكم لله وأخشاكم له، أما إني أصلي وأرقد، وأصوم وأفطر، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني). وقد ذكر الله في القرآن الكريم قصة الرجال العقلاء العلماء الذين كانوا يوجهون النصائح إلى قارون ، وهو الرجل الذي تنكر لله عز وجل، ونسي النعمة والمنعم! فكانوا يوجهون له النصائح بأن يستغل هذه الثروة وهذا المال فيما يرضي الله عز وجل، فكان من نصائحهم: وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا [القصص:77]، قال بعض المفسرين: أي: خذ من الدنيا بنصيب، لكن لا تجعل الدنيا أكبر همك. وهذه الوصية التي يجب أن نقدمها دائماً لمن أراد أن يصل إلى مصاف الرجال. إذاً: هذه هي الصفة الثالثة من صفات هؤلاء الرجال: رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ [النور:37]، فيشتغل للدنيا ويشتغل للآخرة، لكن عليه أن يضع كل واحدة في موضعها المناسب، بحيث لا تطغى إحداهما على الأخرى، وبحيث لا ترتفع إحداهما على كفة الأخرى.
خشية هؤلاء الرجال وخوفهم من يوم القيامة
هؤلاء الرجال أهل الصلاح والاستقامة، عرفوا الله عز وجل حق المعرفة، وعبدوه حق العبادة، وكان المتوقع لمثل هؤلاء أن يطمئنوا ولا يخافوا؛ لأن الخوف يجب أن يكون من قوم يعيثون في الأرض فساداً، ويدمرون الأفكار والأخلاق، لكن العجب أن هؤلاء الذين هم في طاعة مستمرة لله عز وجل، وقد وصلوا إلى درجة الرجال، وشغلوا حياتهم بتسبيح الله عز وجل، وكانت لهم تجارة؛ وضعوها في أكفهم، وقدموا خشية الله على كل المصالح الدنيوية؛ يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار! ومن هنا على المسلم أن يأخذ درساً من هؤلاء، فمهما بلغ من الصلاح والتقى والإيمان والخشية لله عز وجل وتطبيق أوامر الله، فيجب عليه أن يكون خائفاً دائماً، قال عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه: (إنه لا يأمن غداً إلا من خاف وحذر في هذا اليوم). وجاء في الأثر: من فعل الذنب وهو يضحك، دخل النار وهو يبكي! المؤمن مهما يقدم من الطاعات والحسنات والخير، فإن عليه أن يكون خائفاً على الدوام، لا لأن الله عز وجل سوف يهضمه شيئاً من عمله، فإن الله عز وجل يقول: وَمَنْ يَعْمَلْ مِنْ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخَافُ ظُلْماً وَلا هَضْماً [طه:112]، ولكنه يخشى من سوء الخاتمة.. يخشى ألا يتقبل الله عز وجل منه هذا العمل.. يخشى الرياء أو السمعة وغيرهما من مفسدات الأعمال.. يخشى ألا يكون قد أدى كل الواجب الذي أوجبه الله عز وجل عليه؛ لذلك فهو من الذين: يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ [النور:37]. يوم القيامة يوم عظيم يجعل الولدان شيباً، يقول الله عز وجل عن الصالحين: يَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً [الإنسان:7]، ويقولون: إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا [الإنسان:10]؛ ولذلك فإن هؤلاء لا يلامون أن يخافوا؛ لأنه يوم تقفز فيه القلوب عن مواطنها من شدة الخوف إلى الحناجر، وهو يوم يرتفع فيه البصر من شدة الذعر والخوف إلى أعلى الرأس، وكأنه قد تحول من مكانه من شدة الخوف! وهذا الشيء نشاهده حينما نخاف من أي أمر من الأمور المخيفة، أما أولئك فإنهم يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار، تتقلب فيه القلوب؛ لأن القلوب ترى أشياء لم تكن تراها في الدنيا، وتتيقن منها، والأبصار تشاهد أشياء لم تكن تشاهدها في الدنيا، إنما كانت توصف لها وصفاً. فالقلوب تتقلب، أي: تؤمن بأشياء ما كانت تؤمن بها من قبل، وهذه قلوب الملاحدة وأهل الشك، وكذلك الأبصار تشاهد أشياء ما كانت تراها في الدنيا، بل كانت تسمع عنها، فانقلب القلب إلى إدراك أشياء ما كان يدركها من قبل، وانقلب البصر إلى رؤية أشياء لم يكن يراها من قبل. فالخوف صفة من صفات الرجال، وقد ورد وصفهم بالخوف في سورة المؤمنون في قوله تعالى: وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ [المؤمنون:60]، لما سمعت عائشة رضي الله عنها هذه الآية من رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: (يا رسول الله! (الَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ) أهم الذين يسرقون ويزنون ويفعلون الفواحش فيخافون؟ قال: لا، بل هم قوم يصومون ويصلون ويتصدقون، ويخشون ألا يتقبل الله ذلك منهم). إذا كان هؤلاء المؤمنون يخافون -وهم في غاية الإيمان والتقى والصلاح والاستقامة- فمن باب أولى أن يخاف أولئك المفسدون في الأرض من أصحاب الجرائم والكفر والإلحاد والطغيان والكبرياء، الذين ساموا المسلمين سوء العذاب، والذين طعنوا في دين الله، وشوهوا دين الإسلام أمام ضعاف الإيمان، وصالوا وجالوا وأفسدوا، وفعلوا ما فعلوا من الفواحش، وتركوا ما تركوا من الواجبات، لكنهم في غمرة الحياة الدنيا، ولذة العيش ومتاع الحياة؛ أصبحوا آمنين مطمئنين، ولكنهم سوف يخافون حينما يأمن الصالحون، وحينما ينجي الله المؤمنين من الفزع الأكبر وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ [الأنبياء:103]، يومئذ يخاف أولئك ويطمئن هؤلاء. هذه هي صفات هؤلاء الرجال: يسبحون، وهم رجال اشتملوا على معنى الرجولة، (ولا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة) وأيضاً: (يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار).




هؤلاء الرجال يعبدون الله رغباً ورهباً ومحبة




نعود مرة أخرى إلى قوله تعالى: (يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار) لنستعرض رأي طائفة من غلاة الصوفية في أيامنا الحاضرة: غلاة الصوفية يقولون: نحن لا نعبد الله خوفاً من عذابه ولا طمعاً في جنته! ولا نبالي بالجنة ولا بالنار، وإنما نعبد الله محبة لله! وبعضهم يقول: إني أذوب في محبة الله! وهذا ليس هو الاعتقاد الصحيح، فهو كذب وافتراء، فأنا وأنت وكل مؤمن يجب أن نعبد الله محبة له، وخوفاً من عذابه، وطمعاً في جنته، وهؤلاء صفوة الرجال يقول الله عز وجل عنهم: يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ [النور:37]. بل إن هناك أفضل من هؤلاء، وهم المرسلون عليهم الصلاة والسلام.. لما ذكر الله عز وجل بعضهم بأسمائهم وصفاتهم في سورة الأنبياء قال عنهم: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء:90]. إذاً: الإنسان يعبد ربه محبة له، وخوفاً من عذابه، وطمعاً في جنته. والله لولا جنة الله التي نرجوها وعذاب الله الذي نحذره ونخافه ما كنا بهذا المستوى، لكننا نعبد الله عز وجل محبة ورغبة ورهبة، وهذا هو منهج المؤمنين، (يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار). :wwwwwqqqq: :wwwwwqqqq: :wwwwwqqqq:













_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://almaghfera.ahlamontada.com
جميلة

جميلة


الدولة : مصر
انثى عدد المساهمات : 1107
نقاط : 1272
تاريخ التسجيل : 15/09/2009

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالثلاثاء مايو 11, 2010 1:06 pm

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مادو

مادو


الدولة : مصر
التوقيع : لا اله الا الله انثى عدد المساهمات : 986
نقاط : 1144
تاريخ التسجيل : 07/01/2010

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالخميس يونيو 10, 2010 7:21 pm

فى ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رؤية
قسم الأسرة والطفل- الاشغال الفنيه ,, والأزياء والموض
قسم الأسرة والطفل- الاشغال الفنيه ,, والأزياء والموض



الرجولة في نظر المرأة 3910
العمر : --
الدولة : مصــر
التوقيع : لا إله إلا الله محمد رسول الله انثى عدد المساهمات : 3071
نقاط : 5514
تاريخ التسجيل : 13/05/2010

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالسبت يونيو 12, 2010 3:37 pm

الرجل الشهم -الرجل المضحى-الرجل القائد-الرجل الرومانسى والمحب-الرجل المخلص
الرجل الأنيق-الرجل المتسامح-الرجل الصادق الواضح )
معانى للرجولة
أشكرك جزيل الشكر أستاذة نبيلة
على هذا الموضوع المفيد والقيم

الرجولة في نظر المرأة Hwa12750570102

الرجولة في نظر المرأة Hwa12750570105
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
راجينى
مشرف منتدى مهارات الاتصال وتطوير الذات
مشرف منتدى مهارات الاتصال وتطوير الذات
راجينى


الوسام الفاضى
الدولة : مصر
انثى عدد المساهمات : 1763
نقاط : 2061
تاريخ التسجيل : 11/09/2009

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالأحد أغسطس 08, 2010 11:36 am

12cvb
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أسرار محمد
عضو برنزى
عضو برنزى



صاحبة الحضور الدائم
العمر : ----
الدولة : مصر
التوقيع : اللهم اغفرلناوارحمنا انثى عدد المساهمات : 2931
نقاط : 4106
تاريخ التسجيل : 05/02/2010

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالإثنين أغسطس 09, 2010 8:17 pm

الرجولة في نظر المرأة 330418 فعلا ان المراة تحتاج الى كل هذه الصفات التى ذكرتيها فى الرجل حتى تشعر بالامان والحب واللاحتواء

_________________

تعالوا نحب بلدنا ايد فى ايد كلنا مصريين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شيماء
عضو نشيط
عضو نشيط
شيماء


العمر : 26
الدولة : مصر
التوقيع : لا اله الا الله محمد رسول الله انثى عدد المساهمات : 265
نقاط : 293
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 22, 2010 8:48 pm

k7k6
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سوسو
نائب المدير والمدير الفنى
نائب المدير والمدير الفنى
سوسو


نائب المدير
الدولة : مصر
التوقيع : سبحان الله انثى السرطان القرد
عدد المساهمات : 3033
نقاط : 5969
تاريخ الميلاد : 01/07/1992
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
العمر : 31

الرجولة في نظر المرأة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرجولة في نظر المرأة   الرجولة في نظر المرأة Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 30, 2012 6:01 pm

موضوع جميل بولا يسلموووا

_________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرجولة في نظر المرأة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرجولة في خطر
» ^ صوتك تملؤه نبرات الرجولة قوة ^حصرى
» هكذا ترى النساء الرجولة ليس كل الذكور رجالاً

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~ :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: