المساندة النفسية . مواقف أزواج وزوجات مابتخلصش . مع فيروز ..سوسو .. نبيلة ..

المساندة النفسية ... مواقف أزواج وزوجات مابتخلصش ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حياة أى شخص مواقف في حياته الزوجية
سواء كانت ايجابية أو سلبية
فاسمحوا لي ان اعرضها بين ايديكم ولكن ستكون تلك المواقف التي تكون فيها رد الفعل يحدث بطريقة إيجابية
ورد الفعل يحدث ايضا بطريقة سلبية لكي يجب ان نتغاضى عنها
بحيث اننا نستطيع الاستفاده منها عندما نمر بيها
وندرك بعدها ان لكل مشكلة وليها حل
والأهم من ده كله
اننا نعرف يعني إيه زوج وزوجة وبيت وأسرة ...... إلخ
ومع أحلي زوجين للجنة رايحين بإذن الله
........
الموقف رقم 1
يحكى ان رجل خاصم زوجته فغضبت وكتمت
وجعلت تضع ملابسها في الحقيبة
عازمة على الذهاب إلى بيت أ.هلها ..
أحس زوجها بالأمر فبادر بكلمة جميلة وابتسامة لطيفة.
ثم سألها ماذا تفعلين؟
فقالت: بأدخل ملابس الصيف وأخرج ملابس الشتاء

_________________

المساندة النفسية . مواقف أزواج وزوجات مابتخلصش . مع فيروز ..سوسو .. نبيلة .. 681874702

المساندة النفسية . مواقف أزواج وزوجات مابتخلصش . مع فيروز ..سوسو .. نبيلة .. 577738657

آلسلآم عليگم
آلموقف رقم 2
وقع شچآر پين زوچيــن
...فچلست آلمرأة تپگي
وفي هذه آلأثنآء طرق أهلهآ آلپآپ، وقد أتو...آ لزيآرتهآ
...رؤوآ عينيهآ آلدآمعة فسألوهآ عمآ پهآ؟؟
فقآلت: تصوروآ أني چلست أذگرگم فپگيت وتمنيت لو أني أرآگم
فسپحآن آلله آلذي چمعنآ!
گآن آلزوچ يسمع زوچته وهي (تپرّر) پگآءهآ لأهلهآ
فعظمت في عينه، وفرح لحفظهآ أسرآر آلزوچية

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

الموقف رقم 3
موقف زوجة بتفهم عن جد ..
في بداية الحياه الزوجية يتواجد عدم التواصل
قليلا ليس بكثير في اغلب الاحيان
موقف هنا لزوجة قال لها زوجها ان خرجتي لوالديكي فألزمي دار ابويكي
وهذا بعد خلاف احتد قليلا
وعاد الرجل واذ به لايجد زوجته
فذهب ليبحث عنها في بيت اهلها ولم يجدها
فعلم انها عند اقرب قريبة لها حتى لاتخالف امر زوجها
واذ به يطير من الفرحة لسماع زوجته لاوامره
واستمرت حياتهما بسعادة

_________________

لموقف رقم 4
قآلت آلزوچة: پعد مضي 18 عآمآ من آلزوآچ وطهي آلطعآم، أعددت أخيرآ أسوأ عشآء في حيآتي
گآن آلخضآر قد نضچ أگثر ممآ يچپ ، وآللحم قد آحترق ، وآلسلطة گثيرة آلملح
وگنت آخشى من رده فعل زوچى فرپمآ صآح فى وچهى آو رپمآ يقذف آلآطپآق غضپآ مني ولگن زوچي ظل صآمتآ طوآل تنآول آلطعآم
و مآ گدت أپدأ في غسل آلأطپآق حتى وچدته يحتضنني پين ذرآعيه ويطپع قپلة على چپيني
فـسألته : لمآذآ هذه آلقپلة ؟
فـقآل : لقد گآن طهيگ آلليلة أشپه پطهي آلعروس آلچديدة، لذلگ رأيت أن أعآملگ معآملة آلعروس آلچديدة
هذآ هو آلزوچ آلعآقل آلذى آذآ آخطأت زوچته لم يسيء معآملتهآ پل يقآپل خطأهآ پآلمعآمله آلحسنه ويغير آلموقف من حزن آلى فرح
نعم هذآ هو آلحپ

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

آلموقف رقم 5
تزوچ رچل من آمرأة چميله چدآ چدآ وأحپهآ چدآ ..
وچآء وقت آنتشر فيهآ مرض يسپپ آلدمآمل في آلپشره ويشوه آلمريض تشويه گپير چدآ ..
وفي يوم شعرت آلزوچة آلچميله پأعرآض آلمرض وعلمت آنهآ مصآپة په وستفقد چمآلهآ..
لگن زوچهآ گآن خآرچ آلپيت لم يعلم پعد پمرضهآ .. وفي طريقه للعودة أصيپ پحآدث أدى لفقد پصره وأصپح أعمى ..
وأگمل آلزوچآن حيآتهمآ آلزوچية يومآ ور...آء يوم آلزوچة تفقد چمآلهآ
وتتشوه آگثر وآگثر , وآلزوچ أعمى لآيعلم پآلتشوه آلذي أفقدهآ چمآلهآ پل
تحول من چمآل آلى قپح .. وآگملو حيآتهم 40 سنة (أرپعين سنة ) پنفس درچة
آلحپ وآلوئآم لهمآ في أول آلزوآچ .. آلرچل يحپهآ پچنون ويعآملهآ پآحترآمهم
آلسآپق وزوچته گذلگ ..
آلى أن
چآء يوم
توفت فيه زوچته ( رحمهآ آلله ) ..
وحزن آلزوچ حزنآ شديدآ لفرآق حپيپته..

وحينمآ آنتهى آلدفن ..
چآء آلوقت ليذهپ چميع آلرچآل آلى منآزلهم..
فقآم آلزوچ وخرچ من آلمگآن وحده ..
فنآدآه رچل يآ أپو فلآن .. آلى أين أنت ذآهپ ؟
فقآل : آلى پيتي !!
فرد آلرچل پحزن على حآله : وگيف ستذهپ وحدگ وأنت أعمى (گآن آلزوچ يقوده أحد لآنه آعمى )
فقآل آلزوچ : لست أعمى !! آنمآ تظآهرت پآلعمى حتى لآآچرح زوچتي عندمآ علمت پآصآپتهآ پآلمرض
لقد گآنت نعم آلزوچة وخشيت أن تحرچ من مرضهآ فتظآهرت پآلعمى طوآل آلآرپعين سنة
وتعآملت معهآ پنفس حپي لهآ قپل مرضهآ ..

_________________

موضوع رائع فعلا وبالاخص الموقف رقم خمسة

اسأل الله ان يبارك في حسناتكم

آمين

فآصل ونوآصل

سأل أحد آلأزوآچ حگيمآً قآئلآً :
گيف أعرف أن زوچتي تحپني ؟ وتعيش معي وليس عندي ؟!!
فأچآپه آلحگيم :
إذآ فعلت أرپعة عشر فعلآً ، ثق أنهآ تحپگ وتعيش معگ وليس عندگ ..

1- إذآ گآنت تحپ سيرتگ ، و تحپ من يحپگ .

2- إذآ لم تغضپ إن خآلفتهآ في آلرأي .

3- إذآ گآنت تتأثر پغضپگ أو حزنگ .

4- إذآ گآنت تحآول دآئمآً خلق موضوعآت لتحدثگ .

5- إذآ گآنت تستشيرگ گلمآ حآولت آلإقدآم على فعل أو آتخآذ قرآر .

6- إذآ گآنت تپتهچ لهديتگ ، مهمآ گآنت پسيطة .

7- إذآ گآنت تحآول آلتخفيف عنگ أو آلتپرع پآلقيآم پپعض مهآمگ .

8- إن گآن يقلقهآ غيآپگ .

9- إذآ گآنت تحرص على عملِ گل مآ يرضيگ ، ولآ تگرر عملآً يغضپگ .

10- إذآ گآن لآ يزعچهآ ضعف دخلگ .

11- إذآ گآنت تتحمل آلأذى في سپيلگ .

12- إذآ گآنت تحآول مشآرگتگ أفگآرگ وآهتمآمآتگ وآلدخول إلى عآلمگ ، وآلآهتمآم پهوآيآتگ وعملگ .

13- وإذآ گآنت لآ تشعر پآلخچل من عملگ مهمآ گآن .

14- إذآ گآنت تحرص دآئمآً على إپلآغگ پآلأخپآر آلسآرة پنفسهآ ؟!!

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

من المواقف الجميلة
اسمحوا لى ان اطرحه واسمية الموقف رقم 6
الموقف رقم 6

ارتفع رنين الهاتف المحمول الخاص بسعيد برنته المميزة التي يضعها لزوجته هناء فتعجب سعيد فهي عادة لا تتصل به في هذا الوقت من اليوم فهل يا تُرى حدث شيء ما؟!
كان سعيد يشعر ببعض القلق ولكنه بلغ القلق ذروته بعد أن سمع صوت زوجته هناء يأتيه عبر الهاتف باكيًا سعيد أمي دخلت المستشفى بعد أن شعرت بهبوط مفاجئ ودوران وأنا الآن بالمستشفى ولا أدري ماذا نفعل؟!
اكتسى صوت سعيد بالقلق البالغ
وقال لهناء: ماما هدى لا حول ولا قوة إلا بالله أنا قادم في الحال
لاحظ صديقه عادل ما به من قلق فسأله مستفسرًا: خيرًا إن شاء الله يا سعيد، ما الأمر؟
أجابه سعيد في قلق وهو يجمع متعلقاته من مكتبه ماما هدى حماتي دخلت المستشفى وأنا ذاهب إليها الآن
أجابه عادل: وهو ينهض معه سآتي معك ربما تحتاج لشيء خاصة وأن سيارتك معطلة من يومين.
خرجا سويًا وركبا سيارة عادل وقد لاحظ عادل شرود صديقه وكيف كان قلقًا وكأن المريضة هي أمه وليست أم زوجته وتعجب عادل من هذا القلق المبالغ فيه من وجهة نظره
وبدا هذا التعجب واضحًا في نبرات كلامه
وهو يسأل سعيد قائلًا: اسمح لي يا سعيد، ولكني أشعر أنك قلق للغاية وكأن التي في المستشفى هي والدتك؟
قال سعيد باهتمام: ماما هدى بمثابة والدتي وأعاملها كوالدتي تمامًا ولم لا وقد أحسنت تربية ابنتها ولا تتدخل في شئوننا الخاصة ولا في أمور بيتها، بل على العكس إنها أحيانًا كثيرة تثق في أكثر مما تثق في أولادها.
بدت الدهشة على وجه عادل وقال: غريبة تلك العلاقة بينك وبين حماتك فهي على غير المعتاد بين الرجل وأم زوجته!
ابتسم سعيد وقال لعادل بهدوء: لماذا تتعجب؟! بالفعل أنا أقدر حماتي تقديرًا شديدًا، ومن بداية الزواج وضعت قواعد للتعامل بيننا واتفقت مع زوجتي على مواعيد الزيارات وكيف ستبرها بعد زواجنا وغيرها من الأمور التي قد تكون سببًا للمشاكل بعد ذلك.
قال عادل: إذًا أفهم من كلامك أن الاتفاق على مثل هذه الأمور قبل الزواج يؤثر على مدى صحة العلاقة بين الرجل وأهل زوجته؟
قال سعيد: نعم بالتأكيد وهذا ما حدث معي تحديدًا، فلم يحدث بين وبين أهل زوجتي مشكلة تذكر منذ زواجي والحمد لله.
وصل الاثنان إلى المستشفى فأسرع سعيد للاطمئنان على حماته الحبيبة وخف قلقه بصورة كبيرة عندما رأى زوجته هناء وقد ظهر عليها الارتياح وطمأنته أن حالتها مستقرة وأنها ستخرج معهم بعد قليل بإذن الله

يسلمووووا اودى على المشاركة

_________________

واضيف معكم بعد اوى ما شارك فى الموقف

الموقف رقم 7

عاش بدر مع زوجته سامية في منزل أهله وقد سكنا في الطابق السفلي من المنزل وكانت والدة بدر تطبخ لهم بعض وجبات الغذاء وتقوم بالغسيل بدأت سامية تشعر أنها أختًا لبدر وهي تريد أن تدير بيتها وحياتها الخاصة لكنها لم تكن راغبة في أن تؤلم زوجها أو أهله.
بدر: ألا تحبين القيام بأعمال مع والدتي؟
سامية: أحب والديك كثيرًا ولكن الأمر يبدو وكأننا نقوم بكل شيء معهم.
بدر: هل تحبين القيام بأشياء بدون وجودهما معنا؟
سامية: لا أمانع أبدًا أن نقوم ببعض الأشياء معهما ولكن أريد أن تكون لنا حياتنا الخاصة.
بدر: كنت أعتقد أنني عندما تركت والديّ يقومان بأشياء كثيرة لنا كنت أوفر عليك جهدًا لتصبح حياتنا أسهل، والآن علمت أنني دون قصد قد أهملت مشاعرك.
سامية: إنني أقدر ما يقوم به والداك لنا من أمور تساعدنا في حياتنا ولكنني أشعر أنه ليس لي سلطان على بيتي.
بدر: نعم هذا حقك الكامل.
سامية: أنا سعيدة أنك تتفهم صعوبة الموقف وتوافق معي على أننا نحتاج إلى أن نُحدث بعض التغيير في حياتنا؟
بدر: وإذا لم نبدأ الآن فإن الأمور قد تسوء أكثر ولا أدري ماذا نستطيع أن نفعل إن انفصالنا عنهما بالكلية سيؤذي مشاعرهما.
سامية: أنا لم أطلب الانفصال الكلي ولكن ما رأيك في أن نتفق على أن نتناول الغداء مرتين في الأسبوع معهما
ونخرج معهما للترفيه مرة واحدة؟
بدر: ربما من الأفضل أن نجعل الانفصال يتم بطريقة تدريجية حتى لا يبدو أن هناك خطأ في العلاقة ما رأيك أن نتناول الغداء مرتين خلال الأسبوع وأخرى في عطلة نهاية الأسبوع كبداية
سامية: هذا مناسب

_________________

موضوع اكثر من رائع الله يجازيكم كل خير
و باذن الله هتابع باقي المواقف لاننا هنتعلم منها كتير ان شاء الله

تسمحوا لى أشارك معاكم فى موضوعكم

سألت زوجة زوجها: هل انا جميلة؟
فقال: لا

سألته هل ترغب ببقائي معك للأبد؟
فقال: لا

هل خطرت على بالك في وقت ما؟
قال : لا

هل أنت معجب بي؟
قال : لا طبعا

هل تريدني؟
قال : لا طبعا

هل ستبكي إن تركتك؟
قال : لا

هل عندك استعداد أن تعيش لأجلي؟
قال : لا

هل تستطيع فعل شيء ما لأجلي؟
قال : لا

ثم قالت اختار الآن - إما أنا وإما حياتك.؟
فقال : حياتي

وهي ترحل بعيداً, امسك بذراعها وطلب منها ان تبقى، وقال:

السبب في أنك لست جميلة لأنك رائعة

السبب في أني لا اريد البقاء معك للابد، لأني بحاجة ان تبقي معي للأبد.

السبب في أنكِ لا تخطرين على بالي لأنكِ لا تغيبين عن بالي

السبب في أنني لست معجب بكِ بل أنني أحبكِ ولست مجرد معجب

السبب في أنني لا أريدكِ بل انني أحتاجكِ أكثر مما أريدك

السبب في أنني لن أبكي إن تركتيني بل أنني سأموت قبل أن أتمكن من البكاء

السبب في أنني غير مستعد للحياة من أجلكِ بل أنني على استعداد للموت من أجلك

السبب في أنني لن أفعل شيء ما من أجلكِ بل إنني على استعداد لفعل كل شيء من أجلك

السبب في أنني اخترت حياتي لأنكِ أنتي حياتي
يا زوجتي الغاليه و يا اروع هدية من المولى سبحانه و تعالى

اتمنى من الله ان يكون كل زوج مثل هذا الزوج الصالح والتي لم تتزوج فلتدعو الله ان يكون مثل هذا الزوج

موضوعكم ممتع ورائع
مشاركتى
زوجتك نفسي ... ـ
•●●•٠··٠•●●•٠··٠•●●•

ها قد جاء يومهما الموعود
اليوم .. الذي كانا ينتظراه بفارغ صبر
اليوم .. الذي ستتوج فيه قصة حبهما بعقد قرانهما
...دخلا إلي القاعة .. وبدا كل واحد منهما من فرط سعادته والإبتسامه التي تشرق وجهه كالبدر المنير في ليلة تمامه
وبعدما استقر الحضور في القاعة .. وضع يده في يد والدها وردد كل منهما وراء المأذون
وبعد لحظات .. أصبحت زوجته .. أصبحت تحمل اسمه .. وأصبحت ملكه وحده
تعالت التصفيقات الحارة للعروسين تهنئة بعقد القران

أمسك بيدها لأول مرة .. وتعانقت أصابعهما .. وضم كفها بقوة وكأنه يخشي أن تهرب منه

مالت إليه بكل رقة وقالت :ـ
زوجتك نفسي .. علي سنة الله جل علاه وعلي سنة رسوله الكريم

زوجتك نفسي .. وأُسلم إليك قلبي وروحي قبل جسدي

زوجتك نفسي .. وأعاهد الله أن أكون جديرة بحمل إسمك

زوجتك نفسي .. وأعاهد الله أن أكون لك الزوجة التي تحبها وترضاها

زوجتك نفسي .. وأعاهد الله أن أكون حافظة لعرضك وبيتك ومالك وولدك

زوجتك نفسي .. وأعاهد الله أن أكون لك الحبيبة والعشيقة والأنيسة

زوجتك نفسي .. وأعاهد الله أن أكون لك الأم والأخت والبنت

زوجتك نفسي .. وأعاهد الله أن أكون لك الصديق والسند والملاذ

زوجتك نفسي .. وأعاهد الله أن أكون لك الملجأ والسكن والمأوي

زوجتك نفسي .. وأسأل الله أن يجمع بيننا بالحق ويفتح بيننا بالحق فهو خير الفاتحين

زوجتك نفسي .. فهل تقبلني يا حبيب عمري؟؟

نظر إليها نظرة يملؤها كل الشوق والحب ..♥ ♥

وطبع قبلة حانية علي جبينها قائلا:ـ

كيف لا أقبلك وقد اختارك الله لي من بين نساء العالمين

منذ بدء الخليقة لتكوني شريكتي في حياتي وتكوني لباسي وسكني ومأواي

أعاهد الله أن أحفظك يا نفسي وأسأله أن يجمعني بك في جنة الخلد

كما جمع بيننا في الحياة الدنيا

_________________
<br>

اشكركم جزاكم الله خيرا

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

آلموقف رقم 8
من عصر آلنپوة
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ابنته فاطمة رضى الله عنها يزورها على عادته وكان ذلك فى قائلة النهار

فلمآ وصل إليهآ لم يچد عليآً في آلپيت وهي سآعة يگون فيهآ آلأزوآچ في

پيوتهم فقد گآن من مألوف عآدة آلعرپ آلقيلولة في آلپيوت مع آلأزوآچ

ولذآ سأل آلنپي صلى آلله عليه وسلم

قآئلآً :

" أين آپن عمگ !!؟ "

وگأن آلنپي صلى آلله عليه وآله وسلم شعر پأن شيئآ مآ حصل لهمآ أدى إلى خروچه

لذآ آستعطف آلنپي صلى آلله عليه وسلم قلپ آپنته على زوچهآ پذگر آلقرآپة آلقريپة پينهمآ

" أين آپن عمگ !!؟ "

قآلت فآطمة رضي آلله عنهآ : ( گآن پيني وپينه شيء فغآضپني فخرچ فلم يقل عندي)

قآل آلنپي صلى آلله عليه وسلم لإنسآن معه:

" آنظر أين هو ؟ "

فپحث عنه فوچده نآئمآ في ظل چدآر آلمسچد

فعآد إلى آلنپي صلى آلله عليه وسلم فقآل : يآ رسول آلله هو في آلمسچد رآقد !

فذهپ إليه رسول آلله صلى آلله عليه وسلم فإذآ هو مضطچع قد سقط ردآؤه عن چنپه فأصآپه آلترآپ

فچعل رسول آلله صلى آله عليه وسلم يمسح آلترآپ عن چنپه پيده آلشريفة ويقول مدآعپآً :

" قم أپآ ترآپ, قم أپآ ترآپ "

من آلوقفآت على هذآ آلموقف :

* تعآمل آلنپي صلى آلله عليه وسلم مع زوچ آپنته آلذي غآضپهآ پأپوة حآنية، لآ أپوة تفقد عقلهآ مع گل صغيرة وگپيرة پآسم آلأپوة

آلأدپ آلعآلي وآلذوق آلرفيع لدى فآطمة رضي آلله عنهآ حينمآ عپرت عمآ چرى

پينهآ وپين زوچهآ پتعپير لطيف مچمل " گآن پيني وپينه شيء فخرچ "

* تچآوپ آلنپي صلى آلله عليه وسلم مع آلإچمآل پترگ آلسؤآل عن آلتفآصيل

فلم يسأل فآطمة: مآ هو آلشيء آلذي گآن پينگمآ؟

حسن تصرف علي رضي آلله عنه مع آلخلآفآت آلزوچية فإن خروچه من آلپيت

وقيلولته في آلمسچد قطع لتوآصل آلمرآچعة في آلگلآم وللحچچ في آلخصآم وفرصة

لتهدأ آلمشآعر ويسگن آلغضپ وتعود آلنفوس إلى طپيعتهآ في آلمودة وآلرحمة ..

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

فآصل ونوآصل

و عـآشـروهـّن پـ آلمعــــروفـ ♥
ليــس معنـآهـآ أنـه حينمــآ تُحسنْ زوچتـگـ إليـگـ
تُعـــآملهــــآ پـ إحســـــآن !
و لگــنْ معنــآهـآ إنهــآ حين تُسيء إليــگـ
تُحسنْ أنـت لهـــــــآ ّ
تلگـ هي آلعشــره پـ آلمعــــروفـ ♥

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

آلموقف رقم9
دخل عپد آلله پيته ومآ إن فتح آلپآپ ومشى قليلآً ...
حتى تعثر پلعپة طفلته وگآد أن يقع
رفع آللعپة ثم وآصل طريقه متچهآً إلى آلمطپخ حيث زوچته وهو متضآيق ممآ حصل له فلولآ عنآية آلله گآن سقط على وچهه وگسرت يده..
يآ آلله گم مرة قلت لهآ آهتمي پترتيپ آلپيت، لم لآ تأخذي پگلآمي ؟!
وصل إليهآ فقآپلته پآپتسآمة مشرقة وگلمة رقيقة..
وإذآ هي قد أعدت مآئدة لذيذة من آلطعآم آلذي يفضله
فأطفأ گل ذلگ غضپه وچعل يفگر

هل آلأمر يستحق أن أگرر مرة أخرى عليهآ نفس آلآسطوآنة؟!!
لتغضپ وتخپرني أنهآ گآنت مشغولة پإعدآد آلطعآم..
فتچلس على آلمآئدة وهي متضآيقة ؟! ونتنگد پآقي يومنآ !

أعتقد أنه من آلأفضل أن أتغآضى قليلآً لنسعد گثيرآً .

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

آلموقف رقم10
يقول زوچ : صآرحت زوچتي آنني أحُپ آمرأه آخرى
...وآني لآ آستطيع آن آچمع پين زوچتين
ولهذآ فآنآ مضطر آن آطلقهآ
ولگن گآن رد فعلهآ هآدئآً وفآچأتني پآلموآفقه
على آلطلآق
ولگن پشرطين !!!
آلآول : آن يؤچل آلطلآق پعد شهر وآحد حتى ينتهي آپننآ آلوحيد من آلآمتحآنآت
و آلثآني : آن آحملهآ على ذرآعي گل يوم ولمده شهر من حچره آلنوم حتى پآپ آلمنزل
فيقول : وآفقت مع آستغرآپي للطلپ !!!
و أپشرت حپيپتي پآن آلزوآچ پعد شهر
فگنت آحمل زوچتي يوميآً وهي تطوقني من عنقي و
وتپتسم وعندمآ يشآهد آپننآ هذآ آلمنظر يقفز ويلعپ و گأننآ نحن آلثلآثه نلعپ معآً
و مع مرور آلأيآم پدأت أشعر پعوآطفي نحو زوچتي تتچدد
وآشعر پعآطفتي نآحيتهآ وحينمآ آنتهى آلشهر گآنت في غآية آلنحآفة
فقررت أن آصآرح حپيپتي پرغپتي پآلپقآء إلي چآنپ زوچتي .. فصفعتني حپيپتي وخرچت غآضپه من آلمگتپ
فعدت آلى زوچتي آزف لهآ آلپشرى
دخلت آلمنزل فوچدتهآ في حآله إعيآء شديد وتعپ
وهنآ صآرحتني آنهآ مصآپه پآلسرطآن منذ آشهر وگتمت
آلأمر مرآعآة لشعوري
وگآن
آلهدف من طلپهآ حملهآ لمده شهر !! ليشعر آپننآ آن آپآه يحپ آمه فحرصت آلآ
تشوه صورتي أمآم آپني فيحسپني ظآلمآً في طلآقهآ.. حقآ فآلآنسآن منآ لآيعرف
قيمة آلشئ آلآ من يفقده

:وإلييگم تفآصيل آلموقف

أريد آلطلآق "
عدت
للمنزل وگآنت زوچتي پآنتظآري ، وقد أعدّت طعآم آلعشآء ، أمسگت يدهآ
وأخپرتهآ پأنه لدى شي أخپرهآ په، چلست پهدوء تنظر إلي پعينيهآ، أگآد ألمح
آلألم فيهمآ، شعرت أن آلگلمآت چمدت پلسآني، لگن يچپ أن أخپرهآ ... ...''
أريد آلطلآق ''.. خرچت هآتآن آل...گلمتآن من فمي پهدوء، لم تپد زوچتي
متضآيقة ممآ سمعته مني لگنهآ پآدرتني پهدوء وسألتني: ''لمآذآ''؟! نظرت
إليهآ طويلآً وتچآهلت سؤآلهآ ممآ دفعهآ للغضپ پأن ألقت ملعقة آلطعآم وصرخت
پوچهي: ''أنت لست پرچلي''. في هذه آلليلة لم نتپآدل آلحديث، گآنت تنحپ
پآلپگآء، أعلم أنهآ تريد فهم مآذآ حدث لزوآچنآ لگني پآلگآد گنت أستطيع
إعطآئهآ سپپآً حقيقيآً يرضيهآ في هذه آللحظة. أحسست پأن زوچتي لم تعد تملگ
قلپي ... فقلپي تملگه آمرأة أخرى آلآن ''چيين''. أحسست پأنني لم أعد أحپ
زوچتي ، فقد گنآ گآلأغرآپ، إحسآسي پهآ لم يگن يتعدى آلشفقة عليهآ.

في
آليوم آلتآلي وپإحسآس عميق پآلذنپ يتملگني، قدمت لزوچتي أورآق آلطلآق لگي
توقع عليهآ، وفيهآ أقر پأني سوف أعطيهآ آلمنزل وآلسيآرة و30٪ من أسهم
آلشرگة آلتي أملگهآ. ألقت لمحة على آلأورآق ثم قآمت پتمزيقهآ، فآلمرأة آلتي
قضت 10 سنوآت من عمرهآ معي أصپحت آلآن غريپة عني ، أحسست پآلأسف عليهآ،
ومحآولتهآ لهدر وقتهآ وچهدهآ، فمآ تفعله لن يغير من حقيقة آعترآفي لهآ پحپي
آلعميق لــ ''چيين''، وأخيرآً آنفچرت زوچتي أمآمي پپگآء شديد، آلأمر آلذي
گنت قد توقعت منهآ أن تفعله. پآلنسپة لي پگآؤهآ گآن مصدر رآحة فهو يدل
على أن فگرة آلطلآق آلتي گآنت ترآودني أسآپيع طويلة قد پدأت تصپح حقيقة
ملموسة أمآمي.

في
آليوم آلتآلي عدت إلى آلمنزل في وقت متأخر من آلليل لأچدهآ منگپةً تگتپ
شيئآً. لم أتنآول ليلتهآ آلعشآء وذهپت على آلفور للنوم، وسرعآن مآ آستغرقت
پآلنوم، فقد گنت أشعر پآلتعپ چرآء قضآئي يومآً حآفلآً پصحپة ''چيين''،
فتحت عيني في منتصف آلليل لأچدهآ مآزآلت تگتپ ... في حقيقة آلأمر لم أگترث
لهآ گثيرآً وأگملت نومي مرة أخرى. في آلصپآح چآءت وقدمت لي شروطهآ لقپول
آلطلآق ، لم تگن تريد أي شي مني سوى مهلة شهر فقط ... لقد طلپت مني أنه في
هذآ آلشهر يچپ علينآ أن نفعل مآ في وسعنآ حتى نعيش حيآة طپيعية پقدر
آلإمگآن گأي زوچين ، سپپ طلپهآ هذآ گآن پسيطآً پأن ولدنآ سيخضع لآختپآرآت
في آلمدرسة، وهي لآ تريد أن يؤثر خپر آلطلآق على أدآئه پآلمدرسة. لآقى
طلپهآ قپولآً لدي، لگنهآ أخپرتني پأنهآ تريدني أن أقوم پشي آخر لهآ ، طلپت
مني أن أتذگر گيف حملتهآ پين ذرآعي في صپآح أول يوم زوآچنآ، ثم طلپت مني
أن أحملهآ لمدة شهر گل صپآح من غرفة نومنآ إلى پآپ
آلمنزل! آعتقدت لوهلة أنهآ قد فقدت عقلهآ !!! لگن حتى أچعل آخر أيآم لنآ معآً تمر پسلآسة ،
قپلت
أن أنفذ طلپهآ آلغريپ. لقد أخپرت ''چيين'' يومهآ عن طلپ زوچتي آلغريپ
فضحگت وقآلت پآستهزآء : پأن مآ تطلپه زوچتي شيء سخيف ، ومهمآ حآولت هي أن
تفعل پدهآء لن يغير حقيقة آلطلآق فهو وآقع لآ محآلة .
لم
نگن أنآ وزوچتي نتحدث سويآ منذ أن أعرپت لهآ عن رغپتي پآلطلآق ، فعندمآ
حملتهآ پين ذرآعيي في أول يوم أحسست أنآ معهآ پآلآرتپآگ، تفآچأ ولدنآ
پآلمشهد فأصپح يصفق ويمشي خلفنآ صآرخآً فرحآً: ''أپي يحمل أمي پين
ذرآعيه''، گلمآته أشعرتني پشيء من آلألم، حملتهآ من غرفة آلنوم إلي پآپ
آلمنزل مرورآً پغرفة آلمعيشة، مشيت عشرة أمتآر وهي پين ذرآعي أحملهآ، أغمضت
عينيهآ وقآلت پصوت نآعم خآفت : لآ تخپر ولدنآ عن آلطلآق آلآن، أومأت لهآ
پآلموآفقة وإحسآس پآلألم يتملگني ، إحسآس گرهته، خرچت زوچتي ووقفت في موقف
آلپآص تنتظر، وأنآ قدت سيآرتي إلى آلمگتپ.
في آليوم آلتآلي
تصرفنآ أنآ وهي پطپيعية أگثر، وضعت رأسهآ على صدري، آستطعت أن آشتم عپقهآ ،
أدرگت في هذه آللحظة أنني لم أمعن آلنظر چيدآً في هذه آلمرأة منذ زمن
پعيد، أدرگت أنهآ لم تعد فتآة شآپة، على وچههآ رسم آلزمن خطوطآً ضعيفة،
غزآ پعض آللون آلرمآدي شعرهآ، وقد أخذ آلزوآچ منهآ مآ أخذ من شپآپه،
لدقيقة تسآءلت مآذآ فعلت أنآ پهآ .
في
آليوم آلرآپع عندمآ حملتهآ أحسست پإحسآس آلألفة وآلمودة يتملگني آتچآههآ،
إنهآ آلمرأة آلتي أعطتني 10 سنوآت من عمرهآ. في آليوم آلخآمس وآلسآدس
شعرت پأن إحسآسنآ پآلمودة وآلألفة أصپح ينمو مرة أخرى، لم أخپر ''چيين''
عن ذلگ، وأصپح حمل زوچتي صپآح گل يوم يگون سهلآً أگثر وأگثر پمرور مهلة
آلشهر آلتي طلپتهآ، أرچعت ذلگ پأن آلتمآرين هي من چعلتني قويآً فسهل
حملهآ.
في صپآح أحد آلأيآم چلست زوچتي تختآر مآذآ ستلپس، لقد چرپت عددآً
لآ پأس په من آلفسآتين لگنهآ لم تچد مآ ينآسپهآ فتنهدت پحسرة قآئلة: ''گل
فسآتيني أصپحت گپيرة علي ولآ تنآسپني''، أدرگت فچأة أنهآ أصپحت هزيلة مع
مرور آلوقت، وهذآ هو سپپ سهولة حملي لهآ. فچأة آستوعپت أنهآ تحملت آلگثير
من آلألم وآلمرآرة في قلپهآ ، لآشعوريآً وضعت يدي على رأسهآ پحنآن، في هذه
آللحظة دخل ولدنآ وقآل : ''أپي حآن آلموعد لتحمل أمي خآرچ آلغرفة''،
پآلنسپة إليه رؤية وآلده يحمل أمه أصپح چزءآً أسآسيآً من حيآته آليومية.
طلپت زوچتي من ولدي أن يقترپ منهآ وحضنته پقوة، لقد أدرت وچهي عن هذآ
آلمنظر لخوفي پأنني سأغير رأيي في هذه آللحظة آلأخيرة، ثم حملتهآ پين
ذرآعيي أخرچتهآ من غرفة آلنوم إلى آلپآپ آلخآرچي مرورآً پغرفة آلمعيشة وهي
تطوق عنقي پيديهآ پنعومة وطپيعية، ضممت چسدهآ گآن إحسآسي پهآ گإحسآسي پهآ
في أول يوم زوآچ لنآ، لگن وزنهآ آلذي أصپح خفيفآً چعلني حزينآً.
في
آخر يوم عندمآ حملتهآ پين ذرآعيي لم أستطع أن أخطو خطوة وآحده، ولدنآ قد
ذهپ إلى آلمدرسة، ضممتهآ وقلت لم أگن أتصور أن حيآتنآ گآنت تفتقر إلى
آلمودة وآلألفة إلى هذه آللحظة. قدت آلسيآرة وترچلت منهآ پخفة ولم أغلق
آلپآپ خلفي خوفآً مني من أن أية تأخير قد يگون آلسپپ في تغيير رأيي آلذي
عزمت عليه،
صعدت
آلسلآلم پسرعة، فتحت ''چيين'' آلپآپ وهي تپتسم وپآدرتهآ قآئلآً : ''أنآ
آسف چيين لگني لم أعد أريد أن أطلق زوچتي''. نظرت چيين إلي مندهشة ومدت
يدهآ لتلمس چپهتي وسألتني: ''هل أنت محموم''؟، رفعت يدهآ عن چپيني وقلت
لهآ: ''أنآ حقآً آسف چيين ... لگني لم أعد أريد طلآق زوچتي ، قد يگون
آلملل تسلل إلى زوآچي لأنني وزوچتي لم نگن نقدر آلأشيآء آلصغيرة آلتي گآنت
تچمعنآ، وليس لأننآ لم نعد نحپ پعضنآ ، آلآن أدرگت أنه پمآ أنني حملتهآ
پين ذرآعيي في أول يوم زوآچ لنآ لآپد لي أن أستمر في حملهآ حتى آخر يوم في
عمرنآ''. أدرگت ''چيين'' صدق مآ أقول وعلى قوة قرآري، عندهآ صفعت وچهي
صفعة قوية، وأچهشت پآلپگآء وأغلقت آلپآپ في وچهي پقوة، نزلت آلسلآلم وقدت
آلسيآرة مپتعدآً،
توقفت عند محل پيع آلزهور في آلطريق، وآخترت
حزمة من آلورد چميلة لزوچتي، سألتني پآئعة آلزهور مآذآ تگتپ في آلپطآقة،
فآپتسمت وگتپت : ''سوف آستمر أحملگ وأضمـّـگ پين ذرآعيي گل صپآح إلى أن
يفرقنآ آلموت''. في هذآ آليوم وصلت إلى آلمنزل وحزمة ورد پين يدي وآپتسآمة
تعلو وچهي رگضت مسرعآً إلى زوچتي، لگن .. وچدتهآ وقد فآرقت آلحيآة في
فرآشهآ، لقد گآنت زوچتي تگآفح مرض آلسرطآن لأشهر طويلة دون أن تخپرني ،
وأنآ گنت مشغولآً مع ''چيين'' لگي ألآحظ ، لقد علمت زوچتي أنهآ ستموت
قريپآً، وفضلت أن تچنپني أي ردة فعل سلپية من قپل ولدنآ لي، وتأنيپه لي في
حآل مضينآ في موضوع آلطلآق، على آلأقل هي رأت أن أظل أگون آلزوچ آلمحپ في
عيون ولدنآ، لآ آلمنزل آلفخم ولآ آلسيآرة ولآ آلممتلگآت أو آلمآل في
آلپنوگ هي مهمة، آلمهم هو آلتفآصيل آلصغيرة في حيآتگم، هي أهم شي في
علآقآتگم، هذه آلأشيآء آلصغيرة هي مصدر آلسعآدة، فأوچدوآ آلوقت لشرگآء
حيآتگم، وآستمروآ في عمل هذه آلأشيآء آلصغيرة لپنآء آلمودة وآلألفة

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

جزاك الله خير موضوع قمة حقا

_________________
<br>

جزاك الله خيرا
موضوع قيم

لااله الاالله وجعلنا بينكم مودة ورحمة
الرحماء يرحمهم الله ارحموا من بالارض يرحمكم رب السماء استوصوا بالنساء خيرا كانت هذه وصية رسول الله آلمتني القصة الأخيرة أتمنى أن تكون قصة وليست واقع لكم الله يانساء المسلمين كم تعانون في حياتكم
بصمت تحملوا جراحكم بأعماقكم لايعلم سركم إلا الله

شگرآ لگ موضوع

مشآرگتي غير تدآعپ آلشفآه

وحدة تقول مره سويت لزوچي ليله رومآنسيه على قولتگم

وقمنآ نرقص هذيگ آلرقصه
وش آسمهآ آيه سلو آلي تحطين يدگ ورى ظهر زوچگ

وهو يحط آيده ورى خصري وگنت
منسچمه مع آلچو تخيلوآ

وش قآل قآل تگفين تگفين حگي ظهري فوق شوي لآلآ تحت
شوي

وآنآ ميته من آلقهر

_________________

المساندة النفسية . مواقف أزواج وزوجات مابتخلصش . مع فيروز ..سوسو .. نبيلة .. 11440410

هههههههههههه اشكرك يا قمر
ربنا يكرمك ويبارك فيك يسلموووو

_________________

الموقف رقم11
كان يذهب يومياً لدار الرعاية بالمسنين لتناول
الإفطار مع زوجته رغم أن عمره اقترب من الثمانين .
عندما سألته عن سبب
دخول زوجته لدار الرعاية بالمسنين؟ قال إنها هناك منذ فترة لأنها مصابة
...بمرض الزهايمر (ضعف الذاكرة) سألته: وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن
الميعاد قليلا؟
فأجاب:
إنها لم تعد تعرف... من أنا ؟؟
إنها لا تستطيع التعرف عليّ منذ خمس سنوات مضت...، قلت مندهشاً:
ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من
أنت؟
ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا
♥ ولكني أعرف من هي ♥

_________________

رآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآئع سوسو...
آگثر من رآئع...
وفي متآپعة چديدگ...
چزآگ آلله عنآ گل آلخير.

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

آلموقف رقم12
تزوچ شآپ من أسره طيپه وپعد فتره حضر هو وعروسه لزيآرة آلآهل فتعچپ عندمآ طلپ منه وآلده أن يحضر قلمآ وورقة وممحآه ولگنه فعل
فطلپ منه آلآپ أن يگتپ أي عپآره علي آلورقه وپعدهآطلپ منه أن يمحوهآ فآستعمل آلممحآه
وگرر آلآپ هذآ آلطلپ عدة مرآت وفي گل مرة تعود آلورقه نآصعه آلپيآض ففهم آلآپن أن آلآپ يريد أن يعطيه درسآ
وقآل آلآپ هگذآ آلزوچين پحآچه آلي ممحآه لتزيل أي أثر لمشآگل أو خلآفآت پينهمآ
فپدون آلتسآمح لن تصپح آلحيآه آلزوچيه صآفيه گمآ گآنت.

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

بلبله موضوعك غاية فى الروعة -وغاية فى الاهمية
يسلمووووا

_________________

الموقف رقم13
من عصر النبوة
ذهب أبو العاص إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة
وقال له: أريد أن أتزوج زينب ابنتك الكبرى.
فقال له النبي: لا أفعل حتى أستأذنها.
دخل النبي صلى الله عليه وسلم على زينب
ويقول لها: ابن خالتك جاءني
وقد ذكر اسمك فهل ترضينه زوجاً لك
فاحمرّ وجهها وابتسمت.
فخرج النبي.
وتزوجت زينب أبا العاص بن الربيع، لكي تبدأ قصة حب قوية.
وأنجبت منه 'علي' و ' أمامة '. ثم بدأت مشكلة كبيرة حيث بعث النبي .
وأصبح نبياً بينما كان أبو العاص مسافراً وحين عاد وجد زوجته أسلمت.
فدخل عليها من سفره،
فقالت له: عندي لك خبر عظيم.
فقام وتركها.
فاندهشت زينب وتبعته وهي تقول: لقد بعث أبي نبياً وأنا أسلمت.
فقال: هلا أخبرتني أولاً

وتطل في الأفق مشكلة خطيرة بينهما. مشكلة عقيدة.
قالت له: ما كنت لأُكذِّب أبي. وما كان أبي كذابا
إنّه الصادق الأمين. ولست وحدي. لقد أسلمت أمي وأسلم إخوتي
وأسلم ابن عمي (علي بن أبي طالب)،
وأسلم ابن عمتك (عثمان بن عفان).
وأسلم صديقك (أبو بكر الصديق).
فقال: أما أنا لا أحب الناس أن يقولوا خذّل قومه
وكفر بآبائه إرضاءً لزوجته. وما أباك بمتهم.
ثم قال لها: فهلا عذرت وقدّرت؟
فقالت: ومن يعذر إنْ لم أعذر أنا؟
ولكن أنا زوجتك أعينك على الحق حتى تقدر عليه.
ووفت بكلمتها له 20 سنة
ظل أبو العاص على كفره. ثم جاءت الهجرة
فذهبت زينب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت: يا رسول الله
أتأذن لي أنْ أبقى مع زوجي.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبق مع زوجك وأولادك.
وظلت بمكة إلى أنْ حدثت غزوة بدر،
وقرّر أبو العاص أن يخرج للحرب في صفوف جيش قريش.
زوجها يحارب أباها. وكانت زينب تخاف هذه اللحظة.
فتبكي وتقول: اللهم إنّي أخشى من يوم تشرق شمسه
فييتم ولدي أو أفقد أبي. ويخرج أبو العاص بن الربيع ويشارك في غزوة بدر،
وتنتهي المعركة فيُؤْسَر أبو العاص بن الربيع، وتذهب أخباره لمكة،
فتسأل زينب: وماذا فعل أبي؟ فقيل لها: انتصر المسلمون.
فتسجد شكراً لله.
ثم سألت: وماذا فعل زوجي؟
فقالوا: أسره حموه.
فقالت: أرسل في فداء زوجي.
ولم يكن لديها شيئاً ثميناً تفتدي به زوجها
فخلعت عقد أمها الذي كانت تُزيِّن به صدرها
وأرسلت العقد مع شقيق أبي العاص بن الربيع
إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وكان النبي جالساً يتلقى الفدية ويطلق الأسرى
وحين رأى عقد السيدة خديجة سأل: هذا فداء من؟
قالوا: هذا فداء أبو العاص بن الربيع.
فبكى النبي وقال: هذا عقد خديجة. ثم نهض وقال
أيها الناس..إنّ هذا الرجل ما ذممناه صهراً فهلا فككت أسره؟
وهلا قبلتم أنْ تردوا إليها عقدها؟
فقالوا: نعم يا رسول الله.
فأعطاه النبي العقد، ثم قال له: قل لزينب لا تفرطي في عقد خديجة.
ثم قال له: يا أبا العاص هل لك أن أساررك؟
ثم تنحى به جانباً وقال له: يا أبا العاص إنّ الله أمرني
أنْ أُفرِّقَ بين مسلمة وكافر، فهلا رددت إلى ابنتي؟
فقال: نعم.
وخرجت زينب تستقبل أبا العاص على أبواب مكة ،
فقال لها حين رآها: إنّي راحل. فقالت: إلى أين؟
قال: لست أنا الذي سيرتحل، ولكن أنت سترحلين إلى أبيك فقالت: لم؟
قال: للتفريق بيني وبينك. فارجعي إلى أبيك.
فقالت: فهل لك أن ترافقني وتُسْلِم؟ فقال: لا.

فأخذت ولدها وابنتها وذهبت إلى المدينة.
وبدأ الخطاب يتقدمون لخطبتها على مدى 6 سنوات
وكانت ترفض على أمل أنْ يعود إليها زوجها.
.
وبعد 6 سنوات كان أبو العاص قد خرج بقافلة من مكة إلى الشام،
وأثناء سيره يلتقي مجموعة من الصحابة
فسأل على بيت زينب وطرق بابها قبيل آذان الفجر،
فسألته حين رأته: أجئت مسلماً؟ قال: بل جئت هارباً.
فقالت: فهل لك إلى أنْ تُسلم؟ فقال: لا.
قالت: فلا تخف. مرحباً بابن الخالة. مرحباً بأبي علي وأمامة.

وبعد أن أمّ النبي المسلمين في صلاة الفجر
إذا بصوت يأتي من آخر المسجد:قد أجرت أبو العاص بن الربيع.
فقال النبي: هل سمعتم ما سمعت؟
قالوا: نعم يا رسول الله
قالت زينب: يا رسول الله إنّ أبا العاص إن بعُد فابن الخالة
وإنْ قرب فأبو الولد وقد أجرته يا رسول الله.
فوقف النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال: يا أيها الناس إنّ هذا الرجل ما ذممته صهراً
وإنّ هذا الرجل حدثني فصدقني ووعدني فوفّى لي
فإن قبلتم أن تردوا إليه ماله وأن تتركوه يعود إلى بلده
فهذا أحب إلي. وإنُ أبيتم فالأمر إليكم والحق لكم ولا ألومكم عليه.

فقال الناس: بل نعطه ماله يا رسول الله.
فقال النبي: قد أجرنا من أجرت يا زينب. ثم ذهب إليها عند بيتها
وقال لها: يا زينب أكرمي مثواه فإنّه ابن خالتك وإنّه أبو العيال
ولكن لا يقربنك، فإنّه لا يحل لك.

فقالت : نعم يا رسول الله.
فدخلت وقالت لأبي العاص بن الربيع
يا أبا العاص أهان عليك فراقنا. هل لك إلى أنْ تُسْلم وتبقى معنا. قال: لا.
وأخذ ماله وعاد إلى مكة. وعند وصوله إلى مكة وقف
وقال: أيها الناس هذه أموالكم هل بقى لكم شيء؟
فقالوا: جزاك الله خيراً وفيت أحسن الوفاء.
قال: فإنّي أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
ثم دخل المدينة فجراً وتوجه إلى النبي
وقال: يا رسول الله أجرتني بالأمس واليوم جئت أقول
أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله.
وقال أبو العاص بن الربيع: يا رسول الله هل تأذن لي أنْ أراجع زينب؟
فأخذه النبي وقال: تعال معي.
ووقف على بيت زينب وطرق الباب وقال
يا زينب إنّ ابن خالتك جاء لي اليوم يستأذنني أنْ يراجعك فهل تقبلين؟
فأحمرّ وجهها وابتسمت.
.والغريب أنّ بعد سنه من هذه الواقعة ماتت زينب
فبكاها بكاء شديداً حتى رأى الناس رسول الله يمسح عليه ويهون عليه
فيقول له: والله يا رسول الله ما عدت أطيق الدنيا بغير زينب
ومات بعد سنه من موت زينب ..

_________________

جزاكِ الله خيرا سوسو مواقف مميزة

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

أج ــمل وأرق باقات ورودى
لردك الجميل ومرورك العطر
تــ ح ــياتيـ لكــ
كل الود والتقدير
دمت برضى من الرح ــمن

_________________

» المساندة النفسية - الاحلام والاهداف"
» : المساندة النفسية ~ فوائد الابتسامه ~
» المساندة النفسية - لا ..... لم ينتهي زمن المعجزات !