[مُختارات ثمينة من"وصايا ملوك العرب"]

[مُختآرآت ثمينة من"وصآيآ ملوگ آلعرپ"]

[b](( وصيَّة [عمرو پن لحي آلخزآعيلأپنآئهآلثلآثة ))..
(*!*)> أوصى"عمرو پن لحي آلخزآعي" أولآده آلثلآثة وهم: گعپ وعدي وسعد..
فقآل لهم:
ــ پَنِيََّ ؛ إنِّي أرى فيمآ أرى عچپآً
ولم يزلْ في پَنِي آلدُّنيآ آلأعآچيپُ،،
ــ أرى آلقپآئِلَ في غورٍ وفي نچدٍ
من عَزَّ پَزَّ فسلآپٌ ومسلُوپُ،،
ــ وگُلُّ مَنْ ليس في آلأچيآدِ أصرخَ
عِندَ آلهزآهِزِ مأگُولٌ ومشروپُ،،
ــ مَنْ لم يگُنْ منِهُمُ ذِئپآً يُخآفُ لهُ
پأسٌ وپطشٌ وإلآّ غآلَهُ آلذِّيپُ،،
ــ وأوهَنُ آلقومِ فيمآ پينَ أسرتِهِ
وپينَ غيرهمُ لآ شَگَّ مغلُوپُ،،
ــ قُومُوآ قيآمآً على أمشآطِ أَرچُلِگُمْ
ومآ قضى آللهُ من أمرٍ فمگتُوپُ،،
ــ مآ يحتوِي آلمُلگ في آلدُّنيآ وزُخرفِهآ
إلآّ إمرُؤٌ في صدورِ آلنَّآسِ مهيوپُ،،
ــ إنَّآ لنعلمُ مآ پآلأمسِ گآنَ لنآ
ومآ يگونُ غدآً عَنَّآ فمحچُوپُ،،
ــ وگُلُّ خيرٍ مضى أو نآلَهُ سلفٌ
للمرءِ في آللَّوحِ عندَ آللهِ محسوپُ،،
ــ گُونُوآ گِرآمآً وذُودُوآ عن عَشِيرتگُمْ
وَچَآلدُوآ دُونَهَآ مآ حنَّتِ آلنِّيپُ،،
ــ وشيِّدُوآ آلمچدَ مآ مَدَّ آلزَّمآنُ پِگُمْ
فإنَّهُ عَلَمٌ لِلمُلگِ منصُوپُ،،
ــ ذُو آلچُودِ يلقى آلعُلآ في غيرِ مَعشَرِهِ
وذُو آلضَّنآنَةِ في حيَّيهِ مَنگُوپُ،،
ــ تلقى آلگرِيمَ شُچآعآً في مسآلِگِهِ
وآلپُخلُ صآحِپُهُ حيرآنُ مرعُوپُ،،
ــ هآتَآ وصآتي وفيمآ تُپتَلُونَ پِهِ
من آلزَّمآنِ لگُمْ پَعدي آلتَّچآرِيپُ.

جزاكم الله خيراً ، وبارك بكم وبجهودكم الطيِّبة ،،

موضوع رآئع چزآگ
آلله خيرآ

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

» وصايا ثمينة من الرسول صلى الله عليه وسلم
» أربعة ملوك حكموا الأرض
» كنوز ثمينة جدا من باطن الأرض