الصداقة الحقيقية بين الولد والبنت

[b]يرى بعض الناس انه لا يمكن
وجود صداقة حقيقة بين الولد والبنت وذلك لوجود عادات وتقاليد تمنى الاختلاط بينهم
ولكن يوجد بعض من الناس لا يرون اى مشكلة فى هذة الصداقة مدامت لها حدود ومدامت تحت
الانظار اوكما يقولون فى النور سؤال يلح عليا لكل من يقراء هذا الموضوع

هل بالفعل تعتقد انه يوجد
صداقة حقيقة وجادة بين الولد والبنت واى الصدقات تفضل صداقة الولد والبنت ام صداقة
البنت والبنت وام صداقة الولد للولد ؟ ولماذا ؟

وان كنت ترى بالفعل انة يوجد
صداقة حقيقية بين الولد والبنت فا الى اى مدى تكون هذة الصداقة
؟

ارجوا الاجابة على هذة
الاسئلة لانها بالفعل تشغل تفكيرى
[/b]

زائر

اشكرك اخى نبيل على طرحك للموضوع

الحقيقة من وجهة نظرى

لا يوجد صداقة بين الولد والبنت ولا يصح ان يوجد بينهم

صداقة لأختلافات عدة منها

- ان ظروف وحياه كلا منهم مختلف عن الاخر

- وجود حدود لكل منهم فى اموره الشخصية لا يصح الافصاح

عنها الا لنفس جنسة

- كلمة صداقة مقدرا ان تكون وتتحول الى حب

ايضا حتى من يدعون انة يمكن ان يكون هناك صداقة بين الولد

والبنت مؤكد انهم لا يبيحون بكل ما بداخلهم من اسرار

اذن ما معنى الصداقه اذا لم ابوح لصديقى بألمى لكى يقف

بجانبى . او ليشاركنى سعادتى .

انا افضل ان يكون الصديق مثلى

صداقة البنت للبنت . الولد للولد

سيكون هناك معنى حقيقى وملموس للصداقة

السلام عليكم نبيل
كل الشكر والتقدير لك نبيل موضوع قيم ورائع
واسأل الله ان ينفع بكم الاسلام
والمسلمين
نبيل لا صداقة بين الولد والبنت

الصداقة الأفضل الولد للولد والبنت للبنت

حتى لا يحدث الأختلاط لان من وراء هذا الأختلاط

نرى مصائب كتيرة والغريب أن الاهل بيكون عارفين بهذه الصداقة بين الولد والبنت وعندما تحدث المصيبة يأتى الندم

المفروض لا اختلاط فى المدارس ولا تترك الام بنتها مع غريب لوحدها ، لانهم اليوم يسمونها صداقة برئية

اشكرك نبيل موضوع جميل

جزاك الله الجنه

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

يعني لم بنقول اصدقاء يعني اصدقاء في حدود معينة وفي
اماكن معينة اني منقصدش انه يتصل بالبيت او كل ماشافك يكلمك انما كل وقت وله
حديثه
لا أكثر ولا اقل
وانا بأيد الصداقات بين الولد والبنت بس في حدود
وشروط الالتقاء في اماكن العمل او الدراسة لاغير دلك والحديث كدلك لايخرج عن هدا
لطور وبإمكان كل واحد منا ان يجبر الشخص الاخر على هده الحدود او فرض الاحترام من
الشخص الاخر لك