مضاعفات داء السكري على المدى البعيد.

1) مقدمة.
يتسبب داء السكري في مع مرور الوقت في مشاكل مع وظائف أعضاء الجسم مثل، الكلية، الأعصاب، الرجلين، العينين. و يمكن أن يضع داء السكري المصاب في ارتفاع احتمال الإصابة بأمراض القلب و العظام. و تشمل مضاعفات أخرى على المدى البعيد، مشاكل في الجلد، الجهاز الهضمي، اضطرابات الوظائف الجنسية.
2) مضاعفات العين
يتعرض المصابون بداء السكري لتزايد احتمال الإصابة بمضاعفات العين التي يمكن أن يؤدي إلى العمى.
و يصاب أغلب الأشخاص المصابين بداء السكري ببعض أشكال داء الشبكية، و هو اضطراب في الشبكية. و في حالة تطور مشاكل خطيرة، توجد علاجات فعالة إذا بدأت فورا.
1.2) داء العين الناتج عن داء السكري.
إن داء العين الناتج عن السكري الذي يسمى أيضا داء الشبكية الناتج عن السكري، مشكل خطير يمكن أن يؤدي إلى فقدان البصر. و هناك الكثير مما يمكن فعله للوقاية من كل هذه المشاكل.
1.1.2) أعراض داء العين الناتج عن السكري.
و لما كان داء العين الناتج عن السكري ممكن التطور حتى في حالة النظر جيد، فان فحص العين المتمددة من أجل اكتشاف مشاكل العين ضروري، و يمكن أن يسجل بعض الأشخاص المصابين علامات لتغير النظر.
و من تلك العلامات: خلل في القراءة، تضبب النظر، رؤية حلقات حول المصابيح، نقط سوداء أو أضواء ساطعة.
2.1.2) العلاج.
يمكن أن يساعد العلاج المبكر في إنقاذ البصر. و يمكن أن تساعد الجراحة بالليزر الأشخاص الذين يعانون من مرحلة متقدمة من داء العين. و تسمى تلك العملية استئصال الهلام الزجاجي و هي تعالج المرضى الفاقدي البصر بسبب النزيف في وراء العين. و إذا كان النظر ضعيفا، يمكن علاجه بنظارات أو أجهزة تساعد في استخدام أحسن للنظر المحدود.
3.1.2) وقاية البصر.
تتطلب وقاية البصر الإجراءات الآتية:
- ضبط نسبة السكر في الدم.
- ضبط ضغط الدم.
- الفحص المنتظم للعين: حتى ولو كان النظر جيدا من الضروري فحص العين الممدة التام على الأقل مرة واحدة في السنة. و هو فحص يتم بعد استعمال قطرات ممدة للعين. و لا بد من الفحص الكامل للعين كل سنة.
- مزاولة النشاط البدني: و ذالك بعد استشارة الطاقم الطبي المعالج فيما يخص أحسن صنف من النشاط البدني الملائم للمريض.
2.2) داء الزرقاء.
يزداد احتمال الإصابة بداء الزرقاء لدى مرضى السكري بنسبة 40 % بالمقارنة مع احتمال الإصابة بهذا الداء لدى الأشخاص الغير مصابين بالسكري. و يزداد احتمال الإصابة بداء الزرقاء بطول مدة الإصابة بالسكري. كما يزداد ذالك الاحتمال مع التقدم في السن.
و يظهر داء الزرقاء عندما يرتفع الضغط داخل العين. و يتسبب الضغط في تضيق الأوعية التي تمد الشبكية و العصب البصري بالدم. و يفقد البصر بالتدريج نظرا لإصابة الشبكية و العصب البصري بالتلف.
توجد علاجات مختلفة لداء الزرقاء. إذ يستعمل البعض بالأدوية من أجل تخفيض الضغط داخل العين، بينما يدرج البعض الجراحة ضمن العلاج.
3.2) إعتام عدسة العين.
يصاب العديد من الأشخاص الغير مصابين بالسكري بإعتام عدسة العين، و لكن يزداد احتمال الإصابة بإعتام عدسة العين بنسبة 40 % لدى المصابين بالسكري. كما أن الأشخاص المصابين بالسكري يميلون إلى الإصابة بإعتام عدسة العين في عمر مبكر مع تطور سريع لهذا الداء. و الذي يتميز بتضبب لعدسة العين مما يعرقل مرور الضوء.
و من أجل المساعدة في التعامل مع الإعتام الخفيف لعدسة العين، من الضروري الإكثار من حمل النظارات الشمسية و استعمال نظارات تحتوي على نظام لضبط وهج العدسات. و في حالة الإضرار الشديد للنظر، يتم استئصال العدسة من العين. و أحيانا يستعمل زرع عدسات جديدة لدى المرضى. و لدى مرضى السكري، يمكن أن يتفاقم داء الشبكية الناتج عن السكري بعد استئصال العدسة، و يبدأ داء الزرقاء في التطور.
3) مضاعفات الكلية.
يمكن أن يتسبب السكري في داء الكلية الناتج عنه و الذي يسمى أيضا، داء الكليون الناتج عن السكري، الذي يتسبب في القصور الكلوي. و هناك الكثير مما يجب فعله من أجل الواقية من مضاعفات الكلية و التكفل بها.
1.3) فحص الكليتين.
يمكن للطبيب المعالج أن يعرف مدى جودة عمل الكلية و ذالك بواسطة اختبار الألبومين المجهرية في البول. إذ أن وجود الألبومين المجهرية في البول علامة مبكرة لداء الكلية. لذلك لا بد من فحص البول للتأكد من وجود الألبومين المجهرية في البول أو عدمه كل سنة. كما يستطيع الطبيب المعالج أن يقيس وظيفة الكلية بواسطة فحص سنوي للدم. و إذا أظهر فحص الكلية و جود الألبومين المجهرية في البول أو إذا كانت الكلية لا تؤدي وظيفتها بشكل عادي، آنذاك يتعين على الطبيب المعالج أن يكثر من فحص الكلية. 2.2) وقاية الكلية.
من اجل وقاية الكلية من مضاعفات السكري لا بد من اتخاذ الإجراءات التالية:
- الحفاظ على توازن نسبة السكر في الدم. ذالك لأن ارتفاع نسبة السكر في الدم يمكن أن يتلف الكليتين مع مرور الوقت.
- الحفاظ على توازن ضغط الدم. ذالك لأن ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يتلف الكليتين. لا بد من قياس ضغط الدم من أجل التحقق من أنه أقل من 8 / 13 سنتيمتر زئبقي. و للمساعدة في وقاية الكليتين يتعين على المريض أن يتناول أقراص المضادة لارتفاع ضغط الدم نم نوع كابحات الأنزيم المحول للأنجيوتونسين.
- و من أجل تخفيض ضغط الدم:
أ) لا بد من الاجرءات الآتية:
- الحفاظ على وزن صحي.
- مزاولة النشاط البدني المنتظم.
- أكل القليل من الأطعمة المحتوية على الكثير من الملح و الصوديوم.
- أكل المزيد من الفواكه، الخضراوات و الخبز والعجائن المصنوعة من الحبوب الكاملة و كذالك منتجات الحليب القليلة الدسم.
ب) و لا بد من تناول الدواء حسب تعليمات الطبيب.
ج) كما يتوجب القياس المنتظم لضغط الدم.
و في حالة ظهور أعراض لتعفن الكلية كألم في الظهر، الشعور بالبرد و الارتجاف و الحمى، ظهور الأجسام الكيتونية في البول، لا بد من استشارة الطبيب المعالج الذي يتعين عليه في تلك الحالة، فحص البول للتحقق من إصابة المريض بتعفن المثانة أو الكلية. و يتطلب ذالك التعفن تناول الأدوية، ثم يفحص البول بعد ذالك مجددا للتأكد من مدى خلوه من التعفن.
4) مشاكل القلب و الشرايين.
تمثل أمراض القلب و الشرايين الأسباب الأساسية للأمراض و الوفيات بين مرضى السكري. و تؤدي هذه المضاعفات إلى ارتفاع ضغط الدم، الأزمة القلبية و السكتة الدماغية. و تتسبب تلك المضاعفات في قلة إمداد الرجل و الساق بالدم بسبب نقص تدفق الدم في شرايين الساق والرجل.
كما أن احتمال الإصابة بهذه المضاعفات يزداد بسبب التدخين، ارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة الكولسترول و الدهنيات الأخرى في الدم .
1.4) أعراض أمراض القلب و الشرايين.
إن الإحساس بالدوخة، الفقدان المفاجئ للبصر، و فقدان الارتباط في الكلام، أو الإحساس بفقدان الحس أو ضعف في الذراع أو الساق، تدل على الإصابة بأمراض القلب و الشرايين. كما أن الدم لا يصل إلى الدماغ كما ينبغي.
و تتضمن أعراض خطورة مشاكل الدورة الدموية في القلب ألم أو أحساس بضغط في الصدر، ضيق في التنفس، اضطراب في نبضات القلب أو انتفاخ في الكاحل. و في حالة الإصابة ببعض هذه الأعراض لا بد من استشارة طبية مستعجلة لدى الطبيب المعالج.
أما أعراض مشاكل الدورة الدموية في الساق فهي آلام أو تشنجات في الأرداف، الفخذين، أو الساقين أثناء النشاط البدني. ويتطلب تزايد هذه الآلام مع فترات من السكون، استشارة الطبيب المعالج من اجل اتخاذ الإجراءات الملائمة.

2.4) وقاية و ضبط أمراض القلب و الشرايين.
من أجل الوقاية من أمراض و القلب و الشرايين من الضروري إتباع الإجراءات التالية:
- إتباع نظام الغذائي الصحي و مزاولة النشاط البدني:
و ذالك باختيار نظام غذائي صحي، يحتوي على نسبة منخفضة من الملح. و كذالك العمل مع الطبيب المعالج من أجل وضع خطة وجبات. و في حالة الوزن الزائد يتوجب استشارة الطبيب المعالج من أجل إيجاد طريقة سليمة لفقدان الوزن و برنامج للنشاط البدني ملائم للمريض.
- اجتناب التدخين.
و يمكن استشارة الطبيب من أجل الحديث عن الخطوات التي يجب إتباعها من أجل التوقف عن التدخين.
- قياس ضغط الدم.
من الضروري قياس ضغط الدم أثناء كل زيارة للطبيب. و إذا تجاوز ضغط الدم 8/13 سنتيمتر زئبقي، و لا بد من الحديث مع الطبيب المعالج حول الخطوات الواجب إتباعها من أجل بلغ الهدف المنشود ألا وهو الحفاظ عل ضغط دم لا يتجاوز 8/13 سنتيمتر زئبقي. و إذا بقي ضغط الدم مرتفعا بعد 3 أشهر، من الضروري تناول أدوية للمساعدة في ضبط ضغط الدم و توجد العديد من للأدوية التي تستعمل في علاج ارتفاع ضغط الدم.
- قياس نسبة الكولسترول في الدم.
من الضروري قياس نسبة الكولسترول في الدم على الأقل مرة في السنة. و كذالك قياس نسبة الدهنيات المرتفعة الكثافة(الكولسترول الجيد) في الدم و نسبة الدهنيات المنخفضة الكثافة في الدم و لا بد من الحديث مع الطبيب المعالج حول الخطوات الواجب إتباعها من أجل الحفاظ على نسبة ملائمة للكولسترول في الدم.
ومن أجل تحسين نسبة السكر في الدم من الضروري العمل مع الطبيب المعالج ، من الممكن التخفيض من الوزن(في حالة الوزن الزائد)، و كذالك تخفيض تناول الأطعمة الغنية بالدهنيات و الكولسترول. و من الضروري الحديث مع الطبيب المعالج حول الأطعمة الفقيرة من الدهنيات و كذالك برنامج النشاط الوطني. و من الضروري أيضا الحديث مع الطبيب المعالج حول الخطوات الواجب إتباعها للوصول إلى نسبة ملائمة الدهنيات المنخفضة الكثافة في الدم. ومن الممكن أن يصبح تناول الأدوية ضروريا من أجل ضبط نسبة الدهنيات المنخفضة الكثافة في الدم. و كذالك الحديث مع الطبيب المعالج حول مدى احتياج المريض للأسبرين من أجل الوقاية من الأزمة القلبية أو السكتة الدماغية.
- و لابد من الحديث مع الطبيب المعالج حول التخطيط الكهربائي للقلب. في حالة الإصابة بأمراض القلب أو مشاكل في الدورة الدموية، قد يساعد التخطيط الكهربائي للقلب في معرفة مدى ضرورة تغيير العلاج.
5) إتلاف الأعصاب.
إن داء إتلاف الأعصاب الناتج عن السكري الذي يسمى أيضا داء الأعصاب الناتج عن السكري يمثل مشكلا لدى مرضى السكري. إذ مع مرور الوقت، يتلف ارتفاع نسبة السكر في الدم غلاف الأعصاب الخارجي الحساس. و يمكن أن يتسبب إتلاف الأعصاب في العديد من المشاكل، كألم في القدم. و هناك الكثير مما يمكن فعله من أجل التكفل بالمرضى المصابين بهذا الداء و الوقاية منه.
1.5)بعض أعراض داء إتلاف الأعصاب الناتج عن السكري.
من بين تلك الأعراض، الألم، الإحساس بالوخز أو التنميل، أو فقدان الحس في الرجلين أو اليدين. و يمكن أن يتسبب إتلاف الأعصاب أيضا في مشاكل أخرى. إذ أن بعض مرضى داء السكري قد تتطور لديهم مشاكل في بلع الطعام و شلل المعدة. و يتسبب أيضا إتلاف الأعصاب في اضطرابات الأمعاء، و صعوبة التبول الشيء الذي يؤدي إلى تعفن المثانة و الكلية. و يصاب الأشخاص المصابين بداء إتلاف الأعصاب باضطرابات جنسية. على سبيل المثال يصاب الرجال بصعوبة الحفاظ على الانتصاب و يسمى ذالك العجز الجنسي.
2.5) الوقاية من هذا الداء.
من اجل ذالك لا بد من إتباع الإجراءات الآتية:
- ضبط نسبة السكر في الدم.
- إتباع خطة للنشاط البدني.
- فحص الأعصاب بحثا عن تلفها. إذ يقوم الطبيب المعالج باختبار مدى الإحساس بالحرارة، الوخز، الاهتزاز و الإحساس بوضعية القدم. و يسمح الفحص بمعرفة مدى خطورة الداء و كيفية العلاج.
- التحقق من تغير في القدمين. و يتطلب فقدان الحس في القدم عناية خاصة بهما. ولا بد من الفحص اليومي للقدمين. و من الضروري ارتياد الحذاء الملائم.
6) مشاكل القدمين.
يتسبب إتلاف الأعصاب، المشاكل في الدورة الدموية و التعفن في مشاكل خطيرة تصيب القدمين لدى مرضى السكري. و هناك الكثير مما يجب فعله للوقاية من تلك المشاكل.
1.6) ترى كيف تؤثر مشاكل الدورة الدموية و إتلاف الأعصاب على القدمين؟
يتسبب إتلاف الأعصاب بفقدان الحس في الرجلين. و يمكن أن يشوه إتلاف الأعصاب الرجلين، مما يتسبب في ظهور نقاط ضغط يمكن أن تتحول إلى بثور، جروح أو تقرحات. و تتسبب قلة إمداد الدم إلى الرجلين في بطء شفاء إصابات القدمين.

2.6) أعراض مشاكل القدم.
الإحساس بالبرودة، الوخز، الاحتراق، أو الجروح. و من الممكن نقصان الإحساس باللمس، الحرارة أو البرودة. و مع مرور الوقت يمكن أن يتغير شكل الرجلين. إذ يتغير لونها و حرارتهما. و يفقد بعض المرضى شعر أصابع الرجلين، القدمين و أسفل الساق. و يمكن أن يصبح الجلد جافا و متشققا.
كما أن الأظافر قد تصبح غليظة و صفراء. و يمكن أن تنمو التعفنات الفطرية بين أصابع الرجلين.
3.6) وقاية الرجلين.
تتطلب الوقاية الإجراءات الآتية:
- فحص القدمين على الأقل 4 مرات في السنة.
- فحص الرجلين يوميا من طرف المريض بحثا عن الخدوش، الشقوق، الجرو ح، أو البثور مع ضرورة الفحص اليومي لما بين أصابع الرجلين و لأسفلهما. و إذا تعذر فحص أسفل القدمين يمكن استعمال مرآة في ذالك. و لابد من الاستشارة المستعجلة للطبيب المعالج في حالة اكتشاف تقرحات في القدمين لتفادي تطورها السريع.
- الغسل اليومي للرجلين.
من الضروري الغسل اليومي للرجلين مع تجفيفهما بعناية بين الأصابع. و لا بد من تجنب غطس الرجلين لأن ذالك يتسبب في جفاف الجلد مما يؤدي إلى التعفنات. و من الممكن استعمال المراهم و المرطبات في قمة و أسفل القدم ولكن ليس بين أصابع الرجلين. ذلك لأن وجود الرطوبة بين أصابع الرجلين تسمح بنمو الجراثيم مما يمكن أن يتسبب في التعفن.
- تقليم الأظافر بعناية بعد تنظيف و غسل الرجلين.و لابد أن يتبع تقليم الأظافر المنحنى الطبيعي للأظافر. مع اجتناب تقليم الأظافر في الزوايا
-علاج مسامير الجلد في القدم و يمكن ذالك بفركها. و لا بد من اجتناب استعمال الشفرات، الجص أو الإزالة بالسوائل لأنها تتسبب في إتلاف الجلد.
- وقاية القدم من البرودة و الحرارة. قبل الاستحمام لابد من استعمال ماء في درجة حرارة مناسبة. و لا بد من ارتداء الحذاء و الجوارب عند المشي على المساحات حارة كالشاطئ الرملي أو الرصيف المحيط بالمسبح. و في الصيف يتوجب وقاية قوة القدم و أسفلها.
و يتوجب أيضا حماية القدم من البرد. في الشتاء من الضروري ارتداء الجوارب و الأحذية الصوفية من أجل وقاية القدم. و في حالة برودة القدمين ليلا من الضروري ارتداء الجوارب. و لا بد من اجتناب استعمال قارورات الماء الساخن، البطانيات الكهربائية، أو فوط التدفئة لأنها يمكن أن تحرق القدم.
و لا بد من الارتداء الدائم للجوارب و الأحذية طول الوقت.
- ارتداء الأحذية و الجوارب ذالك لأنه من الضروري اجتناب المشي حافي القدم، و لا بد من ارتداء الأحذية المناسبة للقدم لكي تضمن الوقاية الجيدة. و من الضروري اجتناب الأحذية التي تتكون من جزء بلاستيكي في أعلاها، و لا بد من اجتناب الصنادل التي تحمل سيورا بين أصابع الرجلين.
- مزاولة النشاط البدني بانتظام.
المراجع المعتمدة في هذا الموضوع:
1- Take Charge of Your DIABETES
U.S. DEPARTMENT OF HEALTH AND HUMAN SERVICES
Centers for Disease Control and Prevention
National Center for Chronic Disease Prevention and Health Promotion
2- Diabetes Complications
NIH: National Institute of Diabetes and Digestive and Kidney Diseases
3- Diabetes complications
U.S. National Library of Medicine
U.S. Department of Health and Human ServicesNational Institutes of Health
4- Eye Complications
American Diabetes Association.
5- Complications of diabetes
International Diabetes Federation

جزلك الله خيرا

د/أبو ياسين للمعلومات المهمة لمضعفات مرض السكرى

:gfd:

مضاعفات داء السكري على المدى البعيد. 500347133

بارك الله فيك د/ ابو ياسين على مجهودك الرائع

_________________
مضاعفات داء السكري على المدى البعيد. Jd0c2j74wjlt

مضاعفات داء السكري على المدى البعيد. 0zbogz8tx11v

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

جزاك الله خيرا وبارك فيك

موضوع رائع جعله الله في ميزان حسناتك

تحياتي لك دمت بحفظ الرحمن

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

» مضاعفات داء السكري على المدى القريب، و التكفل بها.
» الزمن البعيد
» السكري و الحمل