~ ما أطيبك ميتا ~ سلسلة مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ~ حصرى

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم
ما أطيبك ميتا
صلى الله عليه وسلم
................

الدنيا غافية ، وأهلوها مستسلمون للكرى
اللذيذ، والليل قد بسط رداءة الأسود فلف فيه الحضر والبادية ، ورسول الله - عليه
أفضل السلام - فى فراشه يعالج أن ينام فما يستطيع ، فيقوم هادئا لا يريد أن يوقظ
أحدا حتى ولا مولاه " أبا مويهبة
ولكن أبا مويهبة قد ربط قلبه بسيده وسيد
الخلق فما كاد الرسول يجلس فى فراشه حتى تنبه ، فلما رأه يقوم متجها الى الباب قام
فى أئره وسار معه .
كان ذلك فى ليلة من اليالى يونية ، هبت
فيها نسمات الصيف التى ترق التى ترق إذا ما ولى النهار وأقبل الليل ، كانت السماء
- كما هى دائما فى بلاد العرب - قد أزدانت بكواكبها ونجومها ، ولم يكن يسمع فى هذا
السكون الشامل غير وقع أقدام الرسول ومولاه ، لا يتحدثان أنما يسيران متقاربين
وأوغلا فى السير ، وأبو مويهبة لا يدرى إلى أين يذهب بل لا يكاد يعرف سر هذه
اليقظة . ولكنه لم يلبث حتى رأى قبور المسلمين تتضح له من مقبرة " البقيع "
وقبل أن يقول شيئا سمع رسول الله يقول له " انى أمرت أن أستغفر لأهل هذا
البقيع ، فانطلق معى "

فأنطلق أبو مويهبة والسكون يحيطه برهبة
فوق رهبة الليل ورهبة المقابر ..

إلى لقاء أخر
لنكمل السلسلة مع
نبيلة محمود خليل - كلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

يعطيك الف الف عافيه

موضوع رااائع

وجهود أروع

ننتظر مزيدكم

كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل

الله يعطيكـِ العافيه يارب

خالص مودتى لكـِ

وتقبلي ودي واحترامي

شكرا لك على الموضوع الجميل القيم
جزاك الله الف خير

يسعدني ويشرفني مرورك العطر

لكي مني اجمل باقت

الشكر والاحترام والتقدير

وقبل أن يترك الرسول منبره ، سأل المصلين أن كان فيهم من يحس فىنفسه حاجة إلى دعاءمن رسول الله ، فقام رجل

وقال : يارسول الله إنى لمنافق، أنى لكذوب ، وأنى لنوام .. " فهاج هائج عمر بن الخطاب ! الذى ضايقه أن يفضح الرجل

نفسه وقد سبل الله عليه ستره ، فهدأه الرسول قائلا : " يا أبن الخطاب ، فضوح الدنيا خير من فضوح الأخرة ! اللهم أرزقه

صدقا وايمانا وأذهب عنه النوم ، إذا شاء ! "

وتفاقم أمر المرض ، وتوالى أغماء الرسول . وفى ذات ليلة رن صوت بلال بإذان العشاء ، فأمر الرسول بمخضب - أى

بطست - وكان الرسول طستانأحدهما من حجر والأخر من نحاس ، فأتوا به وملأوه ماء ، وأراد عليه الصلاة والسلام أن

يغتسل فأغمى عليه ! ثم أفاق فسأل " " أصلى الناس ؟ فأجيب : " بل هم ينتظرونك " . فحاول الأغتسال ثانية ولكن لم يلبث

حتى أغمى عليه ، ثم أفاق وسأل :" أصلى الناس ؟ " فقيل : " لا "وهم فىأنتظارك يا رسول الله ".. وحاول أخير الأغتسال ، ولكنه

لم يقو عليه ، وهنا قال : " مروا أبا بكر فليصل بالناس " ..

إلى لقاء أخر
لنكمل السلسلة مع
نبيلة محمود خليل - كلمة حق

وقال : يارسول الله إنى لمنافق، أنى لكذوب ، وأنى لنوام .. " فهاج هائج عمر بن الخطاب ! الذى ضايقه أن يفضح الرجل

نفسه وقد سبل الله عليه ستره ، فهدأه الرسول قائلا : " يا أبن الخطاب ، فضوح الدنيا خير من فضوح الأخرة ! اللهم أرزقه

صدقا وايمانا وأذهب عنه النوم ، إذا شاء

شكرا لك حبيبى واخى وصديقى كلمة حق

وشكرا لسيدة القصر / نبيلة محمود خليل

_________________

فلم ترتح عائشة إلى هذا الأمر ، وخشيت أن يرى الناس أبا بكر فى مقام رسول الله لاول مرة ، فيتشاءمون منه ثم يكرهونه ، فحاولت أن تصرف رسول الله عن أنابة أبيها فقالت :

- يا رسول الله ، أن أبا بكر رجل رقيق ضعيف الصوت كثير البكاء اذا قرأ القرآن ، فلا يسمع الناس منه شيئا ..

فقال رسول الله :

- مروا أبا بكر فليصل بالناس

وكانت حفصة بنت عمر ، زوجة النبى ، عند عائشة فى هذه الساعة ، فقالت لها عائشة : " قولى لرسول الله أن أبا بكر إذا قام مقامك لم يسمع الناس من البكاء فمر عمر ليصل بالناس " ففعلت حفصة ، فقال رسول الله لحفصة : مه! أنكن صواحب يوسف ..

يعنى إنهن يبدين غير ما فى أنفسهن ، وذهب بلال ليبحث عن أبى بكر فيلقى إليه أمر رسول الله ، فلم يجده ولقى عمر ، فقال له :
" أن رسول الله يأمر أن تصلى بالناس " . وذهب عمر إلى المسجد ليصلى بالناس ، وكبر بصوته الجهورى الذى تجاوبته أصداء المسجد ، فوصل إلى سمع رسول الله فى فراشه ، فتحرك حتى كاد يتكئ على ذراعه وقال مغضباً " لا .. لا .. يأبى الله ذلك والمسلمون . يأبى الله ذلك والمسلمون . أين أبو بكر ؟ أين أبو بكر ؟ .. "

ولم يكد يعلم عمر أن رسول الله أمر بأبى بكر ليصلى بالناس، حتى تنحى عن مكانه وذهب إلى بلال يلومه ويقول له : " ويحك ! ماذا صنعت بى يا بلال ؟ والله ما ظننت حين أمرتنى إلا رسول الله أمرك بذلك ، ولولا ذلك ما صليت بالناس " .

وحاول بلال يهون الأمر على عمر ، وأن يشرحه له فقال له أنه لم يتلق من رسول الله أمرا لعمر ، ولكنه بحث عن أبى بكر فلم يجده .

إلى لقاء أخر
لنكمل السلسلة مع
نبيلة محمود خليل - كلمة حق

ا رسول الله ، أن أبا بكر رجل رقيق ضعيف الصوت كثير البكاء اذا قرأ القرآن ، فلا يسمع الناس منه شيئا ..

فقال رسول الله :

- مروا أبا بكر فليصل بالناس
الله كلمة حق ما أروعه موضوع مشترك
صلى الله على سيدنا محمد
كل الشكر والتقدير لك كلمة حق ربنا يكرمك

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

مشكورين بولا وكلمة حق على الموضوع الجميل القيم
جزاك الله الف خير

شكرا لكى بلبله على هذه الموضوع الجميلة عن سيرة النبى صلى الله عليه وسلم

يسلمووووووا بلبله وكلمة حق

سيرة النبى صلى الله عليه وسلم سيرة طيبة

ما أطيبك ميتا صلى الله عليه وسلم

_________________

صلى الله عليه وسلم

ما اطيبك سيدى وحبيبى يار سول الله

مشكور كلمة حق وبولا

ما أشد حاجتنا لتدارس السيرة العطرة وفى انتظار التكملة بارك الله فيكم
أختى نبيلة واخى كلمة حق

السلااام عليكم و رحمة الله و بركاته

يعطيكم العافيه اختي نبيله_اخي كلمة حق

عبارات ف القمه

ابدعتووووووو

_________________
~ ما أطيبك ميتا ~ سلسلة مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ~ حصرى - صفحة 2 2dd6871be1c903d24303d3c08bf5fdcc

~ ما أطيبك ميتا ~ سلسلة مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ~ حصرى - صفحة 2 Image

صلى الله على سيدنا محمد

ررروعه ننتظر المزيد اشكرك سيدة القصر واخى كلمة حق

_________________

يــســعدني ويــشرفني مرووركم الحاار وردكم وكلمااتكم
الأرووع

السلام عليكم
وواصل المرض
تقدمه ، ولم يكن رسول يتناول من الدواء
شيئا بل كان ذووه وصحابتهيحيطون به
ويشهدون آلامه ، ولا يملكون شيئا لردها
أو تخفيفها .

يدخل اليه أبو بكر
فيلمس جبهته فتنتفض أصبع أبى بكر من شدة الحرارة
وقوتها ، فيتململ الماء لصاحبه ويقول فى
صوت تكادتقطر منه الدموع : " يا رسول الله ،
أنك لتوعك وعكا شديدا " فيجيب
رسول الله : " أنى أوعك كما يوعك رجلان منكم
" .

فيقول أبو بكر : " أن لك
لآجرين "مسل
فيصمت رسول
الله قليلاً ، من شدة ما يعانى ، ثم ينظر إلى
صاحبه الأمين
ويقول : لا ليسمع أبو بكر وحده بل ليسمع المسلمون فى كل مكان
، وفى كل زمان آت :

- نعم والذى
نفسى بيده ، ما على الأرض مسلم يصيبه اذى
من مرض أو سواه إلا وحط الله به عنه
خطاياه ، كما تحط الشجرة
ورقها ...

وتدخل إليه عليه
السلام أبنته فاطمة ، فلا تنسى فى المه مكانها منه
، وتكاد تلمع
على شفتيه ابتسامة لولا
أن المرض يخفيها ، ويقول همسا صوت هو الحنو
كله ، والمحبة كلها " مرح أبنتى
"
وترى فاطمة - رضى اه عنها - أباها يوعك من مرض لا يتحمله رجلان ، فتجمع شجاعتها ، وتحبس دموعها ، ولكنها لا تطيق أن ترى عين أبيها وقد أثقلت جفونها الحمى وحجبت بريقها الأوجاع وشفتيه وقد جفتا ، وأصابعه تمتد إلى أناء ماء يعبث فيه ، ثم يلطف جبهته بقطرات منه فتبكى ، فيلتفت إليها ابوها ويقول : لا تبكى يا بنية قولى أنا لله وأنا إليه راجعون ، فإن لكل أنسان بها من كل مصيبة معوضة "

إلى لقاء أخر
لنكمل السلسلة مع
نبيلة محمود خليل - كلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

نسأل الله العافية ونسأل الله الصبر والثبات

عند المحن وصلى اللهم على النبى الاكرم

شكرا اختنا نبيلة واخانا كلمة حق

وترى فاطمة - رضى اه عنها - أباها يوعك من مرض لا يتحمله رجلان

صلى الله عليه وسلم

اللهم سلم واعانا على سكرات الموت

اشكرك نبيلة وكلمة حق

_________________

فتسأله وهى لا
تريد أن تصدقه : " ومنك يا رسول الله ؟ فيجيبها وهو
لا يستطيع أن يطيل فى الكلام : ومنى
"

ويتلطف المرض حينا قليلا ، فيدنى
" محمد " عليه السلام ابنته منه ويهمس
فى أذنها كلاما ، فتنفجر باكية ، ثم يهمس فى أذنها
كلاما آخر ، فتنفرج شفتاها عن ابتسامة رضى
وأشراق ،
وتسألها عائشة عما أسر
الرسول إليها ، فتابى أن تجيب قائلة :
" ما كنت لأفشى سر رسول الله "

وبعد أيام شرحت سر بكائها
وسر ابتسامها فقالت : أنه أسر أليها أنه سيقبض
الى الله فبكت ، ثم أسر أنها أول من يلحق به عليهالسلام من أهله فضحكت ..

وأفاق رسول الله
يوما ، فسأل زوجه ما فعلت بذلك الذهب ..

فقالت :
" أى ذهب ؟ "

فقال : الدنانير
السبعة التى عندى "

فأجابته : " أنها عندى " فأمرها أن تنفقها على الفقراء ، ثم عاد إلى
اغمائه ،
فلما صحا للمرة الثانية أعاد السوأل عن الدنانير ، فلما علم أنها لم تنفقها بعد أعاد الأمر اكثر قوة وأشد أصراراً ، على الرغم مما به وأردف عليه السلام يقول : ما ظن
محمد بربه
أنه يلقى الله وهذه عنده ، أنفقيها كلها صدقة . أن النبى لا يورث " وصمت
قليلا ثم تمتم : " اللهم توفنى فقيرا ولا توفنى غنيا ، واحشرنى فى زمرة المساكين

نبيلة محمود خليل
وكلمة حق

اللهم توفنى فقيرا ولا توفنى غنيا ، واحشرنى فى زمرة المساكين

دائما متميز كلمة حق في الانتقاء

مشكور

السلام عليكم عزيزتى نبيلة

اخى كلمة الحق جزاكم الله كل الخير على

هذه

اللوحة الفنية للسيرة النبوية

صلى الله عليه وسلم يوم ولد ويوم مات ويوم يبعث حياً

بارك الله فيكما

وجمعنا بالانبياء والشهداء فى الفردوس الاعلى

hggi

_________________
~ ما أطيبك ميتا ~ سلسلة مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ~ حصرى - صفحة 2 2dd6871be1c903d24303d3c08bf5fdcc

اشكر بولا وكلمة حق

لتناولها سيرة النبى صلى الله عليه وسلم

عانيت كثير يا رسول الله واحببت امتك ونحن اقول ايه ربنا يهدينا

مشكورين

السلام عليكم
وقد بقى المسلمون
يؤملون فى شفاء رسول الله . وكانت زوجه
عائشة تسمعه كلما تقلب فى فراشه ، أو
نململ أو القى عنه الغطاء أو
أخفى تحته وجهه ، كانت تسمعه فى
كل حالة من حالاته الدعاء له
بالشفاء ، وتحمل
راسه على حجرها ، وتحيطه
بحب الدنيا قاطبة وتهمس فى
أذنه كلما صحا : يا رسول الله ،
أسأل لك الله الشفاء والعافية
" فان سمع دعاءها فتح عينيه
الجميلتين ، وقد
انجابت عنهما
قليلا سحابة الآلم العظيم
، وهمس : " بل الرفيق
الأعلى " !
وخيل لبعض زوجاتهوذوى
قرباه أنهم لو عالجوه بما يعرفون
من دواء ، يتماثل للشفاء ، ثم
يستعيد العافية .
فأعدت "
ميمونة " دواء عرفته فى الحبشة ، وانتهزت
فرصة أغمائه مرة ، وسكبت فى فمه
الدواء ، فتنبه وسأل :
" من صنع هذا ؟ ولم فعلتموه ؟
" فلم يحب ألا عمه العباس ،
وكان حاضرا وقتذاك فقال :
" خشينا أن
تكون بك ذات الجنب " ، فقال :
" ذلك داء ما كان الله عز وجل ليعذبنى به
" وأمر كل من فى الدار أن يشربوا
من هذا الدواء ، ولم يستثن الا
عمه العباس ، ولكنه نام فى هذه
الليلة نوما هادئا ، وأصبح
مفيقا وانقطعت عنه الوعكة ومشى الى المسجد متوكئا على الفضل
بن العباس وغلام له يدعى ثوبان .
ودخل ورأسه معصوب الى حيث كان
المصلون مجتمعينوكان أبو بكر قد
أمهم
نبيلة محمود خليل
وكلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

مشكورة اختنا نبيلة واخونا كلمة حق

على هذا السرد الرائع للسيرة النبوية

باسلوب السهل الممتنع

بانتظار المزيد

_________________
~ ما أطيبك ميتا ~ سلسلة مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ~ حصرى - صفحة 2 002m052Z9QF

تألمت كثير يا رسول الله

تحملت علشان هذه الأمة لتكون خير الأمم

لا تحزن يا حبيبى يا رسول الله

اشكرك نبيلة وكلمة حق

_________________

صلى الله عليه وسلم

اللهم ارزقنا مرافقة النبى صلى الله عليه وسلم

اشكرك كلمة حق وبلبله

، فلما رآه
المسلمون ، بعد غيبة طالت عليهم ، تجدد الأمل فى شفائه ، وافتتنوا به افتتانا ، حتى كادوا يخرجون من الصفوف ، ليلتتفوا حوله ، وينعموا باطالة النظر اليه أما هو - عليه السلام فقد فرح بهم اضعاف ما فرحوا به . فرح بهذه الصفوف المنتظمة المتسقة ، وبوقوفهم بين يدى الله كما علمهم أن يقفوا ، فرح بأبى بكر
يؤمهم فيأتمون به ، وهو
غائب عنهم ، وكأنه
حاضر معهم . فرح لأنه رأى المستقبل من خلال هذه الصلاة التى شرعوا يؤدونها فعرف فوق ما عرف من قبل أنه بلغ رسالته ، لان هؤلاء الذين كانوا قد اصطفوا بين يدى الله ، سينقلون الى ذراريهم فروض الدين ،
فيتجدد هذا المنظر مئات القرون ، وألوفا من السنين ، ويخرج الناس من
بيوتهم فى الصباح
الباكر إلى المسجد ليؤمهم
رجل منهم ويهتف : " الله
أكبر " فيكبرون ثم يركعون ويسجدون ..

رأى رسول الله هذا كله بعين بصيرته ، فابتسم . ولم ير المسلمون ابتسامته بل راوا جانبا من وجهه ، وقد أشرق بهذه الأبتسامة ، ولم يكن فى وسعهم أن يروا وجهه كله - عليه السلام - وقد كانوا صفوفا فى الصلاة .
نبيلة محمود خليل
وكلمة حق

مشكورين بولا وكلمة حق

صلى الله عليه وسلم

جزاكم الله خيرا

ما أطيبك يا رسول الله ميتا

ما أطيب سيرتك يا نبى الله صلى الله عليه وسلم
مشكورين نبيلة وكلمة حق

_________________

» ^ سلسلة قصص الأخلاق للأطفال وسمسم وبلبله ^ مع نبيلة محمود خليل ... وكلمة حق ^ حصرياً
» ~ دنيا التأمل مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ~ حصرى
» ^ برنامج رمضان ^ مع نبيلة محمود خليل ... وكلمة حق ^ مترجم ^ حصرى