كُـلَيْمَــ،ـاتْ.

گُـلَيْمَــ،ـآتْ

آلرِّزقْ و آلعَمَلْ :
لآ يحسپنّ آلذي يحصل على مآله من آلمسألة لغير آلله أنه يُرزق پغير عمل ولآ سعي، لأن آلرزق ليس مآلآ فحسپ وإنمآ هو گرآمة آلعمل وشرف آلعمل وأچر آلعمل أيضآ

سرّ دُموعْ آلمَرْأة :
سرّ دمعآت آلمرأة آلسريعة رهآفة إحسآسهآ، وسرّ رهآفة إحسآسهآ فطرة آلله آلتي أودعهآ فيهآ، وسرّ آلفطرة رحمته سپحآنه وتعآلى پعپآده أن شآء وهو مآلگ آلمُلگ أن تنضچ آلثمآر پحرآرة آلشمس ، وينضچ آلطعآم پطپخ آلنآر، وتنضچ آلأزهآر پعصف آلريآح ، وينضچ آلإنسآن پحنآن آلمرأة ورعآية آلمرأة و رحمة آلمرأة

آلتَوگُّل :
لآ يتوگل على آلله حقّ آلتوگُّل من يقعد عن آلسعي وآلإچتهآد،لأن آلتوگُّل تعظيمٌ لله وتعظيم آلعپد آلذي يگدّ ويتعپ أپلغ من تعظيم آلعپد آلذي يعچز عن آلحرگة إلى أهدآفه

إنْتشَآرْ آلإشَآعَة :
يحسپ صآنعُ آلإشآعة لگلّ شيئ من شروطهآ حسآپه مآعدآ حسآپ إنتشآرهآ، فهو يترگه لگ ولغريزة آلقيل وآلقآل فيگ، وإن أردت أن لآ تگون مُعينًآ لوچستيًآ مچآنيًّآ پين يدي نآشري آلإشآعآت فعليگ پآلقليل من آلتحگم پآلنفس وآلقليل من إمسآگ آللسآن

آلفُروقْ پينَ آلپَشرْ :

آلفروق پين آلپشر مپنيَّةٌ على آلتمآيز لآ على آلتفآضل،ولآ تفآضل پين پني آدم إلآ في شيئ وآحد هو تقوى آلله، أمّآ مآعدآ ذلگ فميزآت يختلف پهآ آلنآس پعضهم عن پعض ، فهذآ يتميّز على ذآگ پأنه أپيض وذآگ يتميّز على هذآ پأنه أسود، وهذه تتميّز على تلگ پأنهآ عرپية وتلگ تتميّز على هذه پأنهآ أعچمية، ولآ يتفآضل أحدٌ منهم على أحدٍ إلآ پآلتقوى

دوَآءُ آلحَسَدْ :

من سپقگ إلى شيئ فقد سپقگ إلى رزقه لآ إلى رزقگ، ومن علآ عليگ پشيئ فقد علآ عليگ پحظّه لآ پحظّگ، ومن نآل شيئآ أگثر منگ فقد نآله من نصيپه لآ من نصيپگ، فهل تنظر إلى أرزآق آلنآس يآ پن آدم ورزقگ لگ محفوظ لآ يُخطئگ إلى پشرٍ غيرگ ولآ تُخطئه إلى رزقٍ غيره

آلإنسَآنْ آلفُضُولي :

آلفضوليُّ إنسآنٌ عآدل، لآ يطمئن ولآ يرتآحُ له پآل حتى يحقّق آلمسآوآة پين حوآسه في حظّهآ من آلعآلم، ولذلگ تچده إذآ رأى فلآ پدّ من أن يسمع وإذآ سمع فلآ پدّ من أن يرى

مُحآسپَة آلنَّفسْ وَ مُحآسپَة آلنّآسْ :

عندمآ يُحآسپ آلنآسُ آلنآسَ يظلم آلنآس آلنآس، وعندمآ يُحآسِپُ آلنآسُ أنفسَهُم يصْدُق آلنآسُ أنفسَهُم، فحآسِپ نفسگ ولآ تُحآسپ غيرگ ولو گنت على صوآپ، لأن آلمسألة ليست مسألة صوآپ أو خطأ، ولگنّهآ مسألة صدق أو ظلم.

آلغيرَة :

عندمآ يغآر آلزوچ على زوچته غير آمنٍ عليهآ من غيره فغيرته طپيعية پل مندوپة، لگنه حين يغآر عليهآ غير آمنٍ منهآ عليه فهذه هي آلغيرة آلمرضية ، لأن آلأولى فيهآ ثقة پآلمحپوپ مع آلصيآنة له وآلحرص عليه، أمآ آلثآنية ففيهآ سوء آلظنّ په مع آلحرص على آلنفس.

_________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكي روز...موضوع رااااااااااااائع ..
كلماته روووعة ....جزاكي الله خيرا

كلمات

سرّ السَّعادَة :
عندما يعيش الإنسان للعطاء لا يجدُ الحزنُ إلى قلبهِ طريقًا، لأنه لا ينتظر شيئا من الخَلق ولا يخشى ضياعا على مغنم من مغانم الدنيا، وعندما يكون الأخذ ديدَنه في معاشِه فإنّ ضربات هذه التي يطمع فيها ويرجُو منها ويخشاها ستتوالى على ظهره...فلا يذوق طعم السعادة إلا قليلا.

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

بارك الله فيكى
اختنا ومبدعتنا
فيروز
على الكليمات الجميلة
ومشكورة على الطرح الطيب
دمتى بكل الخير
تحياتى

پآرگ آلله فيگ على آلموضوع آلقيم وآلمميز

_________________
<br>