زائر زائر
| موضوع: فوائـد السمـن السبت يناير 09, 2010 6:36 am | |
| احدى النعم التي تحتوي على فائدة كبيرة الا وهو الســـمـــــن فهو
ـ يحمي الأعصاب من اثار الحوامض (كالليمون والشاي الاحمر
الحوامض والزيوت المهدرجةكدوار الشمس والذرة}
ـ يحسن من الجلد يطرية ويحمره (لاحظ ذلك في بعض اهل
المناطق ممن يتناولنه وفي من يتناوله من اهل البادية الذين
يعيشون في شمس حارقه) ـ يعتبر السمن غذاء سريع التحول الى طاقة لسببين الاول ان الجسم
يتقبله والثاني انه مكون من ذرات كربون قصيرة الطول ففي سمن
العنم اربع ذرات وفي سمن البقر ست ذرات.(عكس الدهون
المهدرجة التي تحوي دهو متحولة ذات سلسلة طويلة من ذرات
الكربون لذا الجسم لايتقبلها ويعتبرها مشوهه وتذكر كلام ابن وافد
عن السدد الحاصل في الجسم بسبب اي زيت لاطعم له ولارائحة)
- هناك فيتامينات لاتذوب الا في الدهن النافع لكي يمكن للجسم
امتصاصها والاستفادة منها.
- يحوي فيتامينات مهمة للجسم مثل فيتامينات a ,e, b1, b2, pp
- تحوي معادن مهمة للجسم مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور
(هذه المعادن مهمة لبناء العظام والتخلص من هشاشة العظام )
كما يحوي الصوديم.
- السمن قلل من كمية الدهون الثلاثية في الدم (دراسة اردنية
مقارنة فيها سمن البقر والغنم وزيت الزيتون)
- السمن مهم للاعصاب ومقوي لها وللمخ (اهل الجنوب كانوا
يعطن اطفالهم ملعقة سمن يوميا ًًلتقوية عظامهم ومخهم ولا ادري
هل تركوا هذه العادة)
- مهم لتهدية الصحة النفسية والمزاج (لانه يعتبر من مبردات
الكبد لعدة امور فهو يمنع اثر الحوامض عليها وعلى اعصابها
ويقلل من افرازها الكليسترول النافع لانه يوفره لها ,ومن تجاربنا
انه حسن الحالة النفسية والمزاج خاصة لمن يعانون من العصبية
الزائدة (ذوي الابدان الحارة) وقلل من حركة الاطفال التي تأتي
بعد التهامهم الحوامض والسكريات والشوكلاته).
- لانه حامي للعصب من اثر الحوامض فهو جيد للاسنان
واعصابها وللارحام وللنشاط الجنسي.
- يحتاجه مرضى الاعصاب مثل امراض التصلب اللويحي
المتعدد والشلل وعرق النسا وغيرها.
- مهم لمرضى السكر لانهم يفقدون المغنيسيوم في البول وبالتالي
تضعف اعصابهم فهو يحميها بأذن الله من التضرر بسبب هذا
المرض .
- مهم للحوامل لتغذيتهن وتغذية اجنتهن وفي وقت الارضاع.
-يحسن من الحالة الصحية للاسرة في وقت وجيز ويقلل من
حاجتهم للتردد على المراكز الصحية (مجرب).
- الكليسترول النافع يعتبر مادة لاغنى عنها في تكوين كل خلية
حية فهو يؤمن لها الليونه والنفاذية الضرورية لعملها وبنفس
الوقت يؤم الصلابة للغشاء الخلوي والخارجي .
- بدون الكليسترول النافع يصبح توليد وانتاج الهرمونات التناسلية
عملية غير ممكنة .(للعقم)
- الكليسترول النافع يشترك في تكوين فيتامين d في الجسم
(للعظام والمناعة وللعقم)
- الكليسترول النافع مهم لتكوين عصارة الصفراء (الصفراء
مهمة لهظم الدهون ولحركة للامعاء ومنع الامساك )
-الزبدة التي يصنع منها السمن تمنع تراكم الكليسترول على
جدران الاوعية الدموية لاحتوائها على الفوسفوتيد (المرجع للنقاط
الخمس السابقة من كتاب الدواء في توازن الغذاء د.ساسين نون ).
- كلما كان غذاء الحيونات يحوي اعشاب خضراء زادت نسبة
زيت اوميغا 3 في الزبدة والسمن (اوميغا 3 تحتاج مقال منفصل
لكثرة فوائدها ومنها منع الالتهابات الخفية المسببة للامراض
المومنة صحة الجلد والشعر ووو)
من فوائد مقال للدكتور محمد فايد حول الزبدة البلدية :
- الزبدة البلدية تحتوي على مكونات كابحة للجراثيم، ومنها مكون
الدياسيتيل والأسيطالدهايد، وبذلك يبطل الادعاء بأن الزبدة البلدية
فيها جراثيم وهو ادعاء خاطئ.
- حمض البيوتريك، وهو حمض من فئة أربع كاربونات، ومكون
الدياسيتيل تكون من أجمل المنتوجات اللبنية وأحسنها نكهة ومذاقا،
ولذلك يحبها المستهلك ويقبل على استهلاكها.((للمعلومية حمض
البيوتريك حمض مهم لبناء الاغشية المخاطية من المعدة حتى
القولون وهذه الاغشية تحمي جدارن الامعاء من التخرش والتاثر
بالمواد القاسية اوالسوائل اللاذعة كالصفراء ويحتاجها مرضى
القولون وهي مهمة لمن يدمن الحوامض والمضادات الحيوية
ولمرضى التوحد غيرهم)) "
- تعجب الأطفال فيقبلون على استهلاكها، وبذلك يكونوا قد
حصلوا على قدر هائل من الفايتمينات الضرورية للنمو. وأشهرها
فايتمن أ وهو الفايتمن الأكثر أهمية بالنسبة للأطفال الصغار.
ويمكن تزويد الصغار بالزبدة البلدية في الصباح مع تناول وجبة
الفطور. والزبدة البلدية تساعد على النمو عند الأطفال وتزيد في
الطول إلى جانب بعض المنتوجات الأخرى التي سنتكلم عنها فيما
بعد.
- المنتوج (الزبدة الطبيعية) هو كونه يحتوي على كوليستيرول
أقل بكثير من كل أنواع الزبدة الصناعية
-الزبدة البلدية التي يعرفها الناس، والتي تأتي من الحليب الطازج
بالتخمر التلقائي الطبيعي على حرارة عادية، وخضه إلى أن
تنفصل الزبدة عن اللبن المتخمر
ولقد ذكر الامام ابن قيم الجوزية السمن في كتابه الطب النبوي
قائلا:
{روى محمد بن جرير الطبري بإسناده ، من حديث صهيب
رضي الله عنه يرفعه {عليكم بألبان البقر ، فإنها شفاء ، وسمنها
دواء ، ولحومها داء } رواه عن أحمد بن الحسن الترمذي ...........
وذكر [جالينوس ] : انه ابرأ به الأورام الحادثة في الأذن ، وفي
الأرنبة ، وإذا دلك به موضع الأسنان ، نبت سريعا ، وإذا خلط
بالعسل ولوز مرّ ، جلا ما في الصدر والرئة ، والكيموسات
الغليظة اللزجة ، إلا انه ضار بالمعدة ، سيما اذا كان مزاج
صاحبها بلغميا
قال رحمه الله : اما سمن البقر والمعز ، فإذا شرب مع العسل نفع
من شرب السم القاتل ، ومن لدغ الحيات والعقارب ، وفي كتاب
ابن السني : عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه قال : لم
يستشف الناس بشيء افضل من السمن .
من كتاب الطب النبوي للامام ابن القيم
اذن فالسمن مفيد جدا اذا كان طبيعيا خاصة سمن البقر والماعز
وهدا دليل ان الله لم يخلق شيئا الا وفيه نفع للانسان |
|
نبيلة محمود خليل مديرة موقع الرحمة والمغفرة
الدولة : مصر عدد المساهمات : 17810 نقاط : 28623 تاريخ التسجيل : 31/08/2009 العمل/الترفيه : مديرة موقع الرحمة والمغفرة المزاج : الحمد الله تعاليق : اللهم اجعلنا ممن يدعون الجنة من أبوابها كلها
| موضوع: رد: فوائـد السمـن السبت يناير 09, 2010 7:56 am | |
| :[qq[qowowoei:
بارك الله فيكى رحماك ربى وأحب أن اضيف مقال فى هذا الموضوع لتعم الفائدة جزاكى الله خيرا
اوضح فى هذا المقال ماهي الزيوت المهدرجة واضرارها ثم سرد فوائد الزبدة والسمن الطبيعي للجسم. وعندما اذكر الزبدة السمن فانا اعني الطبيعي والمحضر من الحليب وليس الصناعي (مثل ألمارجرين). عندما اذكر الزيوت المهدرجة فانا اعني الزيوت النباتية (كدوار الشمس والذرة ) التي تم هدرجتها (باضافة الهيدروجين لها مع تعريضها لدرجات حراراة عالية ) وهذه الهدرجة الغرض منها زيادة تحملها للحرارة العالية في القلي ولزيادة وقت تخزينها في المحلات تحت ظروف قاسية لكن هذه الهدرجة تسببت في تشوه هذه الزيوت فسببت احتوائها على الزيوت المتحولة الضارة المعروف ب Trans Fat . واصبح بدلا من ان يكون مفيدا صار ضار للصحة ويتزايد ضررة عند الاستخدام المطول له. الرجاء الرجوع المقال الدكتور د. حسن محمد صندقجي :
الزيوت المهدرجة.. بين ابتغاء الصحة والربح التجاري ومن كلامه "
وما يجري خلال عملية «هدرجة الزيوت النباتية» هو التالي: يؤتى بالزيت النباتي الطبيعي الطازج، ويوضع في «غلايات» تطبخه إلى درجات حرارة عالية، تتجاوز 400 درجة مئوية، ثم يضخ فيها غاز الهيدروجين تحت ضغط عال لإجبار الدهون غير المشبعة فيها على التشبع بغاز الهيدروجين، ويوضع معدن الألمنيوم أو النيكل كمواد «مساعدة» على إتمام سرعة هذا التفاعل، وتستمر العملية نحو ثماني ساعات. وبعدها نحصل، وبكل جدارة، على «زيت» كان نباتيا في الأصل، وأصبح زيتا «بلاستيكيا» جديدا، لا علاقة له البتة بما كان من قبل هذه «الهدرجة»، لأن عملية «الحرق» و«الهدرجة» قضت على الفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة والدهون غير المشبعة، وقضت أيضا على الكيفية الصحية التي تمتلكها الدهون النباتية الطبيعية غير المشبعة، في التعامل الصحي مع خلايا الجسم وأنسجته وشرايينه. وعلى حساب كل هذه «الخسائر الصحية الفادحة»، حصلنا على زيت يستطيع البقاء في المستودعات دون أن يفسد! وحصلنا على زيت يحتوي على «الدهون المتحولة». ومنذ تسعينات القرن الماضي سطع لنا «نجم» جديد في عالم أمراض شرايين القلب، وهو الدهون المتحولة. وللتذكير تشير المصادر في طب القلب إلى أن أضرار تناول الدهون المتحولة تفوق أضرار تناول الكولسترول أو الدهون المشبعة." وللرجوع لتفاصيل اكثر ارجو الرجوع للرابط: http://www.aawsat.com/details.asp?se...6285&feature=1
ومن مضار الزيوت المتحولة Trans Fat التي في الزيوت المهدرجة : - تساهم في رفع نسبة اوميغا6 الى اوميغا 3 في الجسم (هي 4:1) ومع هذه الزيوت المتحولة تصل(10:1 او اكثر) واختلال توازن هذين المركبين يؤثر على العمليات الحيوية في الجسم ويولد مسببات الالتهاب. - تزيد من الالتهابات الخفية وهي تعريف لالتهابات لايوجد لها اعراض ولكنها تتسبب مع الزمن في امراض مزمنة كالسكر والضغط والكليسترول . - تثير الامراض الجلدية الحارة كالاكزيما والصدفية - تتسبب في جفاف البشرة - تتسب لبعض المرضى بالامساك - أحيانا يصل ضررها للمرارة مما يجعلها ملتهبة او فيها مثل التراب او الحصوات وهذا ما تجده انتشر في هذا الزمن ومع الوقت يصاب هؤلا بالقولون ويسمونه بالعصبي واصلة المرارة. - تناول الزيوت المهدرجة يزيد احتمال الاصابة بالزهايمر وارجع للرابط http://www.tfx.org.uk/page131.html الذي يذكر تاثير هذه الزيوت على الادراك وعلى المخ ومن ماقيل فيه : "High intake of unsaturated, unhydrogenated fats may be protective against Alzheimer disease, whereas intake of saturated or trans-unsaturated (hydrogenated) fats may increase risk ... These data [...] provide promising evidence that diets high in unsaturated, unhydrogenated fats and low in saturated and trans-unsaturated fats may protect against dementing disease." وفي المقال اعلى يذكر معلومة مهمة جدا وهي ان تناول الدهون المشبعة(كالزبدة والسمن والالية) ربما يكون عامل في حمية من مرض الزهايمر (الذي يضرب المخ) ... وهذا الكلام يثبت ما ننادي به ان السمن والزيدة والدهون النافعة تحمي الاعصاب وذكر في المقال ان تناول حمية فيها الزيوت مهدرجة ولايوجد فيها دهون مشبعة نافعة يشكل خطر على الصحة (ومن الرصد فقد مر علينا كثير من الحالات التي اصيبت بامراض مزمنة بسبب هذه النوعية من الاطعمة ويزيد الطبن بلة ادمانهم على الحوامض مثل بنت اصيبت بالسكر النوع الاول لانها مدمنة تشيبس (مقلي بهذه الزيوت فيه ملح مكرر وخل صناعي) وبيبسي او سفن على الريق وتكرر ذلك اكثر من مرة في اليوم مع ادمانها لليمون هذا سبب لها زيادة الحمضية في الامعاء والدم فاصيبت بالسكر من النوع الاول وعادة هؤلاء المرضى لايوجد في طعامهم الدهون النافعة) ومن هذا الرابط : http://www.tfx.org.uk/page31.html تجد : - ان الزيوت المهدرجة تتسبب في امراض القلب المزمنة (يقال انه صديق للقلب !!! "Since 1994 the contribution of a high intake of industrially produced trans fatty acids to the risk of coronary heart disease" -الدكتور روبت ووك يقول ان الزيوت المهدرجة ترفع الكليسترول الضارLDL وتخفض الكليسترول النافع HDL وهناك شكوك ان لها صلة بامراض السمنة والسكر " "suffice it to say that trans fatty acids are b-a-a-a-d. They raise your total blood cholesterol level and your LDL, or bad cholesterol; lower your HDL, or good cholesterol; and are suspected of contributing to obesity and diabetes. " -دكتور فرانس يقول انها سامة لغشاء الخلية لذي تتلصق به ومسببة لامراض القلب وفي اخر كلامه يقول انها تمنع هرمون الانسولين من الالتصاق بالخلية مما يسبب مع الزمن مرض السكر والسمنة. "... trans fats, the damaged fats that become, in effect, poisonous, toxic to the cell membranes they are attached to. Studies have shown them to be key factors in heart disease (because among other things they raise LDL - the bad cholesterol - and lower HDL - the good). They also inhibit insulin from binding to the cells, which creates blood sugar problems that lead to diabetes and obesity... " - دراسات جامعة ميرلاند لعقود اثبتت صلة هذه الزيوت المتحولة باضرار كثير للصحة مثل امراض القلب والسكر والمناعة والسرطان والسمنة "More than a decade of research at the University of Maryland, as well as research that was being done at other institutions, showed that consumption of trans fatty acids from partially hydrogenated (a process that adds hydrogen to solidify or harden) vegetable fats and oils had many adverse effects in health areas such as heart disease, cancer, diabetes, immunity, reproduction and lactation, and obesity." ومن اراد الرجوع والاستزاد فليرجع للرابط السابق. دول بدءت في منع هذه الزيوت وفي الدول الاوربية تقدم الزبدة على الفطور وفي دولة اوربية تم منع المطاعم وشركات تصنيع التغذية من استخدام الزيوت المتحولة في منتجاتها مما اضطرها لاستخدام بدائل كالزبدة . والدولة هي الدنمارك (بعيدا عن امور المقاطعة فهذا قانون سن بعد اكتشافهم لاضرار الزيوت المهدرجة) وتجد القانون على هذا الرابط : http://www.tfx.org.uk/page116.html وفي هذا الرابط التعريف العلمي للدهون المتحولة التي تتواجد في الزيوت المهدرجة :
In the definition of trans fatty acids in the Danish regulation the mono-unsaturated acids are mentioned directly on the list, i.e. C14:1, C16:1, C18:1, C20:1 and C22:1, which means that they are included in the definition of trans fatty acids. The sentence with methylene interrupted double bonds directs itself exclusively towards trans fatty acids with more than one double bond. Chemically speaking it means that the carbon-atoms with a double bond attached are interrupted by a - CH2 - group, that is at methylene group. In contrast there is no such interruption in conjugated fatty acids like CLA, conjugated linoleic acid, where the carbon atoms with a double bond attached are neighbours. I hope that this clarifies the situation. Best regards, Head of Section Torben Leth Department of Chemistry, Danish Institute for Food and Veterinary Research
بعد هذا القانون بدت دولة كندا في سن قانون غير ملزم مشابه للقانون السابق على الرابط : http://www2.parl.gc.ca/HousePublicat...s=1&language=E
الان نبدء في توضيح ماهو البديل البديل هو الطبخ بالسمن والزبده والدهون النافعة الفوائد ادخال السمن في الطعام وفي الطبخ هي : - يعتبر من الملينات ويحارب الامساك (الذي انتشر بسبب الحوامض والزيوت المهدرجة) - يحسن من الجلد يطرية ويحمره (لاحظ ذلك في بعض اهل المناطق ممن يتناولنه وفي من يتناوله من اهل البادية الذين يعيشون في شمس حارقه) - يحمي العصب من اثار الحوامض (كالليمون والشاي الاحمر وماورد ذكره في مقال برودة المعدة) وبالتالي من امراض الاعصاب كالزهايمر والباركينسون والتصلب ومن السكر بنوعيه, - يعتبر السمن غذاء سريع التحول الى طاقة لسببين الاول ان الجسم يتقبله والثاني انه مكون من ذرات كربون قصيرة الطول ففي سمن العنم اربع ذرات وفي سمن البقر ست ذرات.(عكس الدهون المهدرجة التي تحوي دهو متحولة ذات سلسلة طويلة من ذرات الكربون لذا الجسم لايتقبلها ويعتبرها مشوهه وتذكر كلام ابن وافد عن السدد الحاصل في الجسم بسبب اي زيت لاطعم له ولارائحة) - هناك فيتامينات لاتذوب الا في الدهن النافع لكي يمكن للجسم امتصاصها والاستفادة منها. - يحوي فيتامينات مهمة للجسم مثل فيتامينات A ,E, B1, B2, PP - تحوي معادن مهمة للجسم مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور (هذه المعادن مهمة لبناء العظام والتخلص من هشاشة العظام ) كما يحوي الصوديم. - السمن قلل من كمية الدهون الثلاثية في الدم (دراسة اردنية مقارنة فيها سمن البقر والغنم وزيت الزيتون) - السمن مهم للاعصاب ومقوي لها وللمخ (اهل الجنوب كانوا يعطن اطفالهم ملعقة سمن يوميا ًًلتقوية عظامهم ومخهم ولا ادري هل تركوا هذه العادة) - مهم لتهدية الصحة النفسية والمزاج (لانه يعتبر من مبردات الكبد لعدة امور فهو يمنع اثر الحوامض عليها وعلى اعصابها ويقلل من افرازها الكليسترول النافع لانه يوفره لها ,ومن تجاربنا انه حسن الحالة النفسية والمزاج خاصة لمن يعانون من العصبية الزائدة (ذوي الابدان الحارة) وقلل من حركة الاطفال التي تأتي بعد التهامهم الحوامض والسكريات والشوكلاته). - لانه حامي للعصب من اثر الحوامض فهو جيد للاسنان واعصابها وللارحام وللنشاط الجنسي. - يحتاجه مرضى الاعصاب مثل امراض التصلب اللويحي المتعدد والشلل وعرق النسا وغيرها. - مهم لمرضى السكر لانهم يفقدون المغنيسيوم في البول وبالتالي تضعف اعصابهم فهو يحميها بأذن الله من التضرر بسبب هذا المرض . - مهم للحوامل لتغذيتهن وتغذية اجنتهن وفي وقت الارضاع. -يحسن من الحالة الصحية للاسرة في وقت وجيز ويقلل من حاجتهم للتردد على المراكز الصحية (مجرب). - الكليسترول النافع يعتبر مادة لاغنى عنها في تكوين كل خلية حية فهو يؤمن لها الليونه والنفاذية الضرورية لعملها وبنفس الوقت يؤم الصلابة للغشاء الخلوي والخارجي . - بدون الكليسترول النافع يصبح توليد وانتاج الهرمونات التناسلية عملية غير ممكنة .(للعقم) - الكليسترول النافع يشترك في تكوين فيتامين D في الجسم (للعظام والمناعة وللعقم) - الكليسترول النافع مهم لتكوين عصارة الصفراء (الصفراء مهمة لهظم الدهون ولحركة للامعاء ومنع الامساك ) -الزبدة التي يصنع منها السمن تمنع تراكم الكليسترول على جدران الاوعية الدموية لاحتوائها على الفوسفوتيد (المرجع للنقاط الخمس السابقة من كتاب الدواء في توازن الغذاء د.ساسين نون ). - كلما كان غذاء الحيونات يحوي اعشاب خضراء زادت نسبة زيت اوميغا 3 في الزبدة والسمن (اوميغا 3 تحتاج مقال منفصل لكثرة فوائدها ومنها منع الالتهابات الخفية المسببة للامراض المومنة صحة الجلد والشعر ووو) من فوائد مقال للدكتور محمد فايد حول الزبدة البلدية : - الزبدة البلدية تحتوي على مكونات كابحة للجراثيم، ومنها مكون الدياسيتيل والأسيطالدهايد، وبذلك يبطل الادعاء بأن الزبدة البلدية فيها جراثيم وهو ادعاء خاطئ. - حمض البيوتريك، وهو حمض من فئة أربع كاربونات، ومكون الدياسيتيل تكون من أجمل المنتوجات اللبنية وأحسنها نكهة ومذاقا، ولذلك يحبها المستهلك ويقبل على استهلاكها.((للمعلومية حمض البيوتريك حمض مهم لبناء الاغشية المخاطية من المعدة حتى القولون وهذه الاغشية تحمي جدارن الامعاء من التخرش والتاثر بالمواد القاسية اوالسوائل اللاذعة كالصفراء ويحتاجها مرضى القولون وهي مهمة لمن يدمن الحوامض والمضادات الحيوية ولمرضى التوحد غيرهم)) " - تعجب الأطفال فيقبلون على استهلاكها، وبذلك يكونوا قد حصلوا على قدر هائل من الفايتمينات الضرورية للنمو. وأشهرها فايتمن أ وهو الفايتمن الأكثر أهمية بالنسبة للأطفال الصغار. ويمكن تزويد الصغار بالزبدة البلدية في الصباح مع تناول وجبة الفطور. والزبدة البلدية تساعد على النمو عند الأطفال وتزيد في الطول إلى جانب بعض المنتوجات الأخرى التي سنتكلم عنها فيما بعد. - المنتوج (الزبدة الطبيعية) هو كونه يحتوي على كوليستيرول أقل بكثير من كل أنواع الزبدة الصناعية -الزبدة البلدية التي يعرفها الناس، والتي تأتي من الحليب الطازج بالتخمر التلقائي الطبيعي على حرارة عادية، وخضه إلى أن تنفصل الزبدة عن اللبن المتخمر وللرجوع للمقال : http://www.mfaid.com/zabda.php تجارب مع السمن والزبدة: - تحسنت حالة مرضى المصابين بامراض مناعية مثل الروماتويد والصدفية والتصلب بعد استخدامهم للسمن الطبيعي في غذائهم - تحسنت صحة وقوة لاعبين رياضيين بعد ادخال السمن والزبدة في برنامجه الغذائي وقلت اصابتهم بعد امتناعهم عن الحوامض وادخالهم الملح الصخري او البحري في غذائهم المطبوخ. - شفي مرضى الاكزيما بسرعة بعد ادخالهم للسمن في غذائهم وتركهم للزيوت المهدرجة والحوامض والحوار . وارجو الرجوع لمقال مرتبط بهذا المقال يبين اهمية الدهون النافعة على الرابط: http://vitiligoteam.com/showthread.php?t=7530
ولعلي اختم بكلام للدكتور توماس اندرسون : It's important to understand that trans fats and saturated fats are completely different from one another and actually have opposite effects on health. The food industry's latest trick is to imply that both are "bad" and should be avoided. This is a very dangerous deception, given that the fats in fresh meats and dairy foods are important nutritionally, they lower the most significant risk factors for heart disease - including BP, Lipoprotein(a) and homocysteine - they raise protective HDL, and they reduce the risk for inflammatory related disorders such as asthma and arthritis. يذكر هنا ان الدهون المشبعة النافعة تختلف كليا عن الزيوت المتحولة فهما متضادان في الاثر وشركات صناعة الاغذية حالياً تريد خداع الناس بأن كلا منهما ضار وهذا خداع خطير ومعلوم ان الدهن الطازج في اللحم او من الحليب الطازج يقلل كثير من مخاطر الامراض القلبية من ضغط دم وLipoproteinوhomocysteine وهذه الدهون ترفع الكليسترول النافع وتقلل الكليسترول الضار وتقلل مخاطر الامراض المرتبطة بالالتهابات مثل الربو وامراض المفاصل The only fats we truly need to be worried about are the oils made into margarine and shortening and used for deep frying. These are added fats, they are not part of any natural food, and they are the only fats ever linked to any disease. والدهن الذي يجب ان نحذر منه هي الزيوت (المهدرجة) التي حولت للمارغرين(سمن صناعي) وكذلك نوعية الدهون المنزوعة الدسم المستخدمة في القلي ,وهذه تعتبر دهون مضافة ولاتعتبر جزء من اي غذاء طبيعي ,بل هي الدهون الوحيدة التي ارتبطت (بتكوين ) الامراض. والله اعلم
:منت: _________________ اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
| |
|