طالعتنا الصحف بقيام مرشومه بنت مرشومه (الرشم هو طقس كنسى يقوم القس بدهن جميع جسد المرأه المسيحيه وهى عاريه بزيت اسمه زيت الميرون ) الشقيه العاهره دميانة عبيد عبد النور المدرسه بمدرسه ابتدائيه بالاقصر
بوضع الرسول الاعظم صلوات ربى وسلامه عليه بمقارنه بينه وبين صاحب النجاسه الاكبر النافق الهالك شنوده الثالث -- امام تلاميذ الابتدائى حيث قالت ان شنوده الهربز الدى مات من مرض نقص المناعه
فتعريف مرض شنوده الذى هلك بسببه هو هربز سوستر وهذا المرض لاياتى الا للشواذ جنسيا والذى الا الان الكنيسه متكتمه عن مرضه الذى نفق بسببه وما فضحه الا المستشفى التى كان يعالج فيها فى امريكا – اعترفت ان صاحب النجاسه مصاب بمرض لاياتى الا للشواذ جنسيا قالت الفاجره الزانيه ان شنوده افضل من الرسول – تعسا لكى ولمن رباكى يا بنت المرشومه
يا ملعوب فى اساسك
وضعت اطهر الخلق فى مقارنه مع انجس من سار على الارض
شنودة الثالث إرهابي نازي ورأس من رؤوس الكفر والإجرام ، أعلن الحرب علي الله ورسوله واستباح أعراض المسلمات الجدد .
والله انى اشفق على الارض التى ضمت بين طياتها اكبر نجس عرفه التاريخ .
لم تشهد مصر فتنا واضطرابات كتلك التي شهدتها منذ تولي شنودة الثالث شئون الكرازة المرقصية، لم يعرف النسيج المصري الوحدة والتجانس منذ قدوم شنودة الثالث مدعوما من قبل المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلي ومجلس الكنائس العالمي ، ومن العجيب أن الكلاب التي اشتراها رجل الأعمال الصليبي نجيب ساويرس لا زالت تدعي أن الرئيس الراحل أنور السادات هو الذي تسبب في الفتنة الطائفية !
انتقل السادات إلي جوار ربه ، وخلفه الأفاك حسني باراك ، ورغم ذلك استمرت الفتنة الطائفية ، خُلع باراك وخلفه المجلس العسكري ، فزادت حوادث الفتنة الطائفية بصورة غير مسبوقة ، وشاهدنا مظاهرات طائفية رأينا خنازير الفتنة وهم يقودون مظاهرات صليبية في منشأة ناصر والسيدة عائشة وماسبيرو وشبرا وخاصه شبرا ذات الكثافه الصلبيه تخرج منها المظاهرات وتنادى دائما بسقوط الرئيس وحكم الاخوان، وجماعة البلاك بوك المدعومه من الكنيسه والاب الروحى لجماعة البلاك بوك هو مرقص عزيز وباعتراف الجماعه نفسها رأينا قطعا للطرقات وتحطيما للسيارات وخطفاً للمسلمات، وكانت كل هذه الفتن برعاية ومباركة الإرهابي الأكبر شنودة الثالث.
، ولم يكن الأمر اضطهاد أو تطهير عرقي كما يروج غلمان شنودة .. إنما المشكلة تكمن في إرهابي تحول إلي بطريرك فحاول تفخيخ البلد بأكمله والانفصال بدولة صليبية تعادي الإسلام والمسلمين.
شنودة الثالث لا يساوي جناح بعوضة، ولكن الإعلام الداعر يا بنت الوسخه القذره أسبغ عليه صفة “القداسة” وحوّله الليبراليون والعلمانيون إلي صنم يعبدونه من دون الله، فأثروا في آلاف النصاري الذين صاروا يعتقدون بألوهية شنودة ، وهو ما يبدو واضحا في تعليقاتهم عند مرض شنودة وقبل نفوقه وهلاكه من أنه سيسلم الكنيسة للمسيح وأنه المسيح المنتظر وأنه حبيب الرب … إلى اخر هذا الهذيان الذي أصابهم.
ان هذه الداعره العاهره ماهى الا ربيبه من تربية زرائب شنوده وما حل به على البلد من افكاره الارهابيه – نفق الهالك لكن بعد ان ربى جيلا من الشواذ ليست له مهمه الاتشكيك المسلمين فى عقيدتهم وفى اكبر رمز دينى واسلامى فى قلوب المسلمين –
البعض يقول انها حادثه بسيطه لاتستحق كل هذا الكلام – ابدا ابدا
عندما قام شواذ شنوده الهالك بعمل مسرحيه مسيئه للرسول والاسلام بعنوان كنت اعمى والان ابصر وعرضت فى الكنيسه بالاسكندريه سنه 2005 سبت الاسلام ورسوله واستهزئت بمعتقدات المسلمين – وكان ممن مثل فى هذه المسرحيه الصليبى المخنث هانى رمزى والنافق يوسف داوود وهما من فنانى البلاك بوى فى السينما المصريه
ثم بعدها تطاول اخس الخلق بشوى سكرتير المجمع المدنس السابق على القران
ثم بعدها ربيب شنوده وتلميده زكريا بطرس الدى لايكف ولاينتهى عن سب
الرسول الاعظم -ومع ذلك لم نعاير زكريا بطرس بزوجته التى ظبطت متلبسه وهى تمارس البغاء فى سياره واقتديت
قسم الشرطه واتصلوا بالاريال الكبير زكريا بطرس لكى يستلم زوجته وتوقع الظباط انه سوف يقتلها –
وبدلا من ذلك قام الاريال الكبير بسب وشتم الظباط واخذ زوجته العاهره وخرج ولم نعايره بابنته التى فتحت نادى للعراه فى استراليا – ولم نعايره انه قواد كان يؤجر الكنيسه بالندن لامراه فلبينيه ويقاسم معها الاجره
ولم نعايره بعد ضبطه متلبس بالشذوذ الجنسى –
ومع ذلك يسب ويشتم ويخوض فى عرض اشرف الخلق الرسول الاعظم صلواتى ربى وسلامه عليه
-
وبعدها مرقص عزيز المجرم الداعر ابن الكلب الاب يوتا مؤلف رواية تيس مكه الذى سب الرسول واستهزء به
ومع ذلك لم نعاير مرقص عزيز بامه القديسه فهيمه والمعروف عنها انها ماتت وهى مع اكثر من رجل - فمرقص عزيز ابن القديسه فهميه المشهوره ورغم علمه وتاكده انه لايعرف ابا له لكثرة معاشرة امه للرجال الا انه يطعن فى اشرف الخلق
وبعدها الفيلم المسىء
ومن قبلها نجيب سويرس يسب الدين على التلفزيون المصرى يسب دين 85 مليون مسلم
ويقوم بالاستهزاء اكثر بوضع صوره على بروفيله فى تويتر يستهزىء بها من معتقدات المسلمين يستهزء بالحيه والنقاب ويمثلهم على شكل ميكى موس
وبعدها مدرس صليبى يسب الرسول فى مدرسه بالفيوم
وبعدها ناشط صليبى يسب الرسول فى موقعه على الفيس بوك
وبعدها تبول طفلين صليبيين على القران - وقامت الدنيا ولم تقعد وقتها وقال اعلام البغاء انهم اطفال لايعرفوا شىء - اطفال يا اولاد الافاعى 13 سنه 14 سنه اطفال - ثم لو سلمنا وقتها انهم اطفال لماذا اختاروا القران من بين جميع الكتب ليبولوا عليه - يا اعلام ليس له دين يا اعلام الراقصات
انها سلسله من احداث متعمده كان مديرها ومعدها هو النافق الهالك شنوده
شنودة الثالث كان يُنفذ مشروعا صليبيا إرهابيا ، ويعتنق أفكارا نازية من قبيل أن “الأقباط أصحاب البلد” وأن المسلمين جاءوا من “جزيرة المعيز” واحتلوا مصر ! هذا عدا تطرفه الشديد وإعلانه الحرب الصريحة علي الإسلام، حتي وصلت به الصفاقة والوقاحة والبجاحة وسوء السلوك والتربية إلي التهجم علي الرسول الأعظم صلي الله عليه وسلم في حواره مع المدعو عمرو أديب يوم 5 يناير 2010م وحديثه عن “بول الرسول” – نسأل الله تعالي أن يجعل قبره مذارا لقضاء الحاجه والتبول على نجاسته .
أمر شنودة الثالث بسب الرسول الأعظم من خلال كلابه مرقص عزيز يوتا وزكريا بطرس ومكاري يونان ومتياس نصر منقريوس وفلوباتير وعدلي أبادير وموريس صادق وعصمت زقلمة وغيرهم من شذاذ الآفاق، لم يدن أيا منهم ، لم يصدر قرارا بشلح أحدهم .. بل شجعهم وأيدهم وبرر سفالاتهم بزعم أنها “تساؤلات“!
لم يقل هذا المأبون الشارد أن التساؤلات التي يتحدث عنها ما هي إلا شتائم نابية بذيئة موجهةللرسول صلي الله عليه وسلم ، وللسيدة عائشة والسيدة خديجة وسائر أمهات المؤمنين والصحابة الكرام الأبرار.. لم يقل أن هذه التساؤلات طعن في نسب الرسول الأعظم وقذف لأمه الطاهرة بالإفك والبهتان .. لم يقل أن هذه التساؤلات طعن في القرآن الكريم والادعاء أن بحيرا الراهب هو مؤلفه .. لم يقل أن هذه التساؤلات هي قذف الرسول الأعظم باتهامات حقيرة شنيعة .. ادعي الأفاك شنودة الثالث أن كل ما يوجه من شتائم وافتراءات بحق رسول الله صلي الله عليه وسلم مجرد تساؤلات ، رغم أننا لم نتساءل في وسائل الإعلام يوماً هل شنودة ابن زنا أم لقيط كما فعل ربيبه زكريا بطرس .. لم يتطاول علماء وشيوخ المسلمين علي السيد المسيح عليه السلام أو السيدة مريم البتول .. بل إن الدنيا قامت ولم تقعد عندما أصدر الدكتور محمد عمارة كتابا يرد فيه علي بعض مفتريات غلمان شنودة ، وتحرك الأزهر ليصدر اعتذارا رسمياً يعلن فيه إيمانه الشديد بما أسماه “المسيحية والمسيحيين“!
وعندما طعن الشقي الرعديد مكرم اسكندر وشهرته “الأنبا بيشوي” في القرآن الكريم ، قال شنودة : أنا آسف لجرح شعور اخواتنا المسلمين، وفي اليوم التالي قال لقناة الحياة : أنا لم أعتذر وعندنا القوة لنرد بس مش عايزين نعمل فتنة !!
هذا هو البطريرك النافق الهالك الذي نشر الفتنة وعاث في الأرض الفساد منذ العام 1971م .. هذا هو البطريرك الذي يؤلهه إعلام ساويرس .. هذا هو البطريرك الذي أعلن الحرب علي الله ويتباكي عليه الغلمان والجواري ويقيمون الصلوات الشيطانية من أجله ..
وعندما نتحدث عن نفوق الهالك يقولوا لنا للميت كرامه
وانى اتسال
أى كرامة لمجرم إرهابى كان خارجا على القانون معاد لله ورسوله ؟؟ أى كرامة لخائن كان يتامر على الوطن ويدعو لاحتلاله ؟؟ أى كرامة لزعيم عصابة كان يريد الانفصال بدولة مستقلة فى جنوب مصر ؟؟ أى كرامة لهذا القاتل الذى كان يختطف مواطنات مصريات ثم يقوم بذبحهن ولانعرف مصيرهن الى الان ؟؟ أى كرامة لمسجل خطر استولى على أراضى الدولة بالدراع والأسلحة الآلية ؟؟ ثم أى قداسة كانت لهذا النجس الذى لا يعرف إلى الطهارة سبيلا ؟؟ أى قداسة لهذا الغارق فى بوله وبرازه ؟؟ ما هى حيثيات تقديس شنودة ؟؟ ولماذا يتم لصق صفة تخص الله تعالى به بحجة احترامه وتقديره كما تدعى أرامله ؟؟
يقول تعالى : ” هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ
الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ” ( الحشر : 23 )
هو الله وحده .. الملك القدوس .. لا قداسة إلا لله تعالى .. حتى الملائكة
والأنبياء ليسوا أصحاب قداسة .. فلماذا يا خنازير شنودة تطلقون على نظير جيد البطريرك الهالك وهو صاحب النجاسة صفة “ القداسة ” ؟
تطاولتى يابنت الزنا على رسول الله الكريم – فصلوات ربى وسلامه عليه
لم يعرف عنه انه اختطف مسلمه واحتجزها فى الدير كما فعل ابوكى اللوطى الشاذ
هؤلاء هم ابائك يابنت المرشومه – واحد مات بسبب الايدز نقص المناعه هربز سوستر شنوده – والاخر مشكوك فى نسبه ولايعرف اى اب هو ينتسب اليه مرقص عزيز – والاخر قواد ولوطى واريال كبير زكريا بطرس – والاخر المشهور بسكرتيرته لوليتا الانبا يؤنس السكرتير السابق لشنوده
وطبعا لن انسى الاب القديس الخصوبه برسوم المحرقى الدى زنى بخمسة الاف امراه خلف كرسى الاعتراف – والامثله كثيره كثيره هؤلاء تضعيهم فى مقارنه مع الرسول الاعظم والله ابدا هؤلاء لايوضعوا فى مقارنه الا مع ابطال الافلام الاباحيه والمسجلين خطر – تادبى والا سنخرج لكم فضائح لابائك يشيب لها الولدان وما يمنعنا الا اننا لانريد فتنه فى البلد فاجعلوا بيوت الدعاره الكنائس المسماه زورا دور عباده تلمكم ولاتتكلموا – فصبرنا اوشك على النفاذ
كنت اريد ان اعمل جدول للمقارنه فيه ولكن كيف لمثلى ان يضع اسم الرسول الاعظم بجوار نجس مشكوك فى اساسه ابن زنا لقيط كنظير جيد الشهير بشنوده
اننا معشر المسلمين لم نصل لكلب انتقم لسب الرسول صلى الله وعليه وسلم
هذا الخبر الذي رواه العلامة ابن حجر العسقلاني في كتابه النفيس الدرر الكامنة.
كان النصارى ينشرون دعاتهم بين قبائل المغول طمعاً في تنصيرهم وقد مهد لهم الطاغية هولاكو سبيل الدعوة بسبب زوجته الصليبية ظفر خاتون، وذات مرة توجه جماعة من كبار النصارى لحضور حفل مغولي كبير عقد بسبب تنصر أحد أمراء المغول، فأخذ واحد من دعاة النصارى في شتم النبي صلى الله عليه وسلم، وكان هناك كلب صيد مربوط، فلما بدأ هذا الصليبي الحاقد في سب النبي صلى الله عليه وسلم زمجر الكلب وهاج ثم وثب على الصليبي وخمشه بشدة، فخلصوه منه بعد جهد ..
فقال بعض الحاضرين: هذا بكلامك في حق محمد عليه الصلاة والسلام،
فقال الصليبي : كلا بل هذا الكلب عزيز النفس رآني أشير بيدي فظن أني أريد ضربه، ثم عاد لسب النبي وأقذع في السب، عندها قطع الكلب رباطه ووثب على عنق الصليبيي وقلع زوره في الحال فمات الصليبي من فوره، فعندها أسلم نحو أربعين ألفاً من المغول} الدرر الكامنة جزء 3 صفحة 202 .
فيا معشر المسلمين هل الكلاب أشد منكم حباً للنبي صلى الله عليه وسلم .
نحن الآن نعيش فتر ة عصيبة من حياة أمة الإسلام، أصبح فيها سب الدين والانتقاص من شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم، ديدن كل كافر وملحد وزنديق وعدو حاقد، من شتى الملل والأجناس، من يهود وعباد الصليب وعباد البقر وممن لا دين لهم، وهكذا أصبح ذات النبي صلى الله عليه وسلم غرضاً لأنجاس البشر في كل مكان ، والذي دفعهم لذلك علمهم بأن المسلمين لن يتحركوا ولن يغضبوا، بل سيكتفون بالألم النفسي وحسرة القلوب، والشجب والإدانة كما هي العادة، مع دعاءٍ بالويل والثبور من على منابر الجمعة، وكيف بنا إذا وقفنا بين يدي ربنا، وعلى حوض نبينا ماذا سنقول لهم؟ وللذين لا يتحركون ولا يغضبون، وللذين قتل اليأس قلوبهم، وأعمت الدنيا أبصارهم، ورضوا منها بالمأكل والمشرب والسلامة.