10> نشرة اخبار منتدى الرحمة واالمغفرة | |
توك توك منتديات الرحمة والمغفرة | |
كاميرا منتديات الرحمة والمغفرة |
|
شركة طيران منتديات الرحمة والمغفرة | |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
|
| تدبر اية | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
لمار عضو نشيط
الدولة : مصر التوقيع : حبيبى يا رسول الله عدد المساهمات : 638 نقاط : 704 تاريخ التسجيل : 28/05/2010 العمل/الترفيه : ربة منزل المزاج : الحمد الله
| موضوع: تدبر اية السبت يوليو 10, 2010 6:17 pm | |
| الحمد لله نحمده ، ونستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. أما بعد: فإن الوسيلة الأولى لإصلاح النفس وتزكية القلب والوقاية من المشكلات وعلاجها هو العلم ، ووسيلته الأولى القراءة والكتاب ؛ لذلك نجد أن الله تعالى لما أراد هداية الخلق وإخراجهم من الظلمات إلى النور أنزل إليهم كتابا يقرأ ، وفي أول سورة نزلت منه بدأت بكلمة عظيمة هي مفتاح الإصلاح لكل الناس مهما اختلفت الأزمان وتباينت البلدان إنها : { إقرأ } ، وعليه فمن أراد النجاح وأراد الزكاة والصلاح فلا طريق له سوى الوحيين القرآن والسنة : قراءة وحفظا وتعلما. إن الإحالة على كتاب يقرأ ويفهم ويطبق هي الطريقة العملية للتغير والتطوير. ولو تأملنا في حال سلفنا الصالح بدءاً من النبي صلى الله عليه وسلم وانتهاءً بالمعاصرين من الصالحين لوجدنا أن القاسم المشترك بينهم هو القيام بالقرآن وفي صلاة الليل خاصة ، والعمل المتفق عليه عندهم الذي لا يرون التهاون به في أي حال هو الحزب اليومي من القرآن ، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من نام عن حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل"[font=Traditional Arabic]([color=black] | |
| | | لمار عضو نشيط
الدولة : مصر التوقيع : حبيبى يا رسول الله عدد المساهمات : 638 نقاط : 704 تاريخ التسجيل : 28/05/2010 العمل/الترفيه : ربة منزل المزاج : الحمد الله
| موضوع: رد: تدبر اية السبت يوليو 10, 2010 6:39 pm | |
| على كل عضو يكتب اية ونتدبراها جميعا من معانى وتفسير وحس مرهف واستشعار بعظمة الله انتظر المشاركة فلنبدا اية احبها كتير قال تعالى: (وَقَضَىَ رَبّكَ أَلاّ تَعْبُدُوَاْ إِلاّ إِيّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمّا يَبْلُغَنّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لّهُمَآ أُفّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً) [سورة: الإسراء - الأية: 23] فيها خمس مسائل :
المسألة الأولى : قوله : { وقضى } .
قد بينا تفسير هذه اللفظة في كتاب المشكلين بجميع وجوهها , وأوضحنا أن من معانيها خلق , ومنها أمر , ولا يجوز أن يكون معناها هاهنا إلا أمر ; لأن الأمر يتصور وجود مخالفته , ولا يتصور وجود خلاف ما خلق الله ; لأنه الخالق ; هل من خالق غير الله , فأمر الله سبحانه بعبادته , وببر الوالدين مقرونا بعبادته , كما قرن شكرهما بشكره , ولهذا قرأها ابن مسعود : ووصى ربك .
وفي الصحيح عن أبي بكرة , قال رسول الله : { ألا أخبركم بأكبر الكبائر ؟ قلنا : بلى يا رسول الله . قال : الإشراك بالله , وعقوق الوالدين }
. وعن أنس في الصحيح أيضا : { الإشراك بالله , وقتل النفس , وعقوق الوالدين } .
ومن البر إليهما , والإحسان إليهما ألا نتعرض لسبهما , وهي :
المسألة الثانية : ففي الصحيح عن عبد الله بن عمرو أنه قال : قال رسول الله : { إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه . قيل : يا رسول الله , وكيف يلعن الرجل [ ص: 185 ] والديه ؟ قال : يسب أبا الرجل فيسب أباه , ويسب أمه فيسب أمه } .
حتى إنه يبره وإن كان مشركا إذا كان له عهد قال الله : { لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين } وهي :
المسألة الثالثة : قوله تعالى : { إما يبلغن عندك الكبر أحدهما } : خص حالة الكبر ; لأنها بطول المدى توجب الاستثقال عادة , ويحصل الملل , ويكثر الضجر , فيظهر غضبه على أبويه , وتنتفخ لهما أوداجه , ويستطيل عليهما بدالة البنوة , وقلة الديانة .
وأقل المكروه أن يؤفف لهما ; وهو ما يظهره بتنفسه المردد من الضجر .
وأمر بأن يقابلهما بالقول الموصوف بالكرامة , وهو السالم عن كل عيب من عيوب القول المتجرد عن كل مكروه من مكروه الأحاديث .
ثم قال , وهي :
المسألة الرابعة { واخفض لهما جناح الذل من الرحمة } : المعنى تذلل لهما تذليل الرعية للأمير , والعبيد للسادة ; وضرب خفض الجناح ونصبه مثلا لجناح الطائر حين ينتصب بجناحه لولده أو لغيرهم من شدة الإقبال .
والذل هو اللين والهون في الشيء , ثم قال , وهي :
المسألة الخامسة : { وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } : معناه : ادع لهما في حياتهما وبعد مماتهما بأن يكون البارئ يرحمهما كما رحماك , وترفق بهما كما رفقا بك ; فإن الله هو الذي يجزي الوالد عن الولد ; إذ لا يستطيع الولد كفاء على نعمة والده أبدا .
وفي الحديث الصحيح : { لن يجزي ولد والده إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه } , معناه يخلصه من أسر الرق كما خلصه من أسر الصغر . [ ص: 186 ] وينبغي له أن يعلم أنهما ولياه صغيرا جاهلا محتاجا , فآثراه على أنفسهما , وسهرا ليلهما وأناماه , وجاعا وأشبعاه , وتعريا وكسواه , فلا يجزيهما إلا أن يبلغا من الكبر إلى الحد الذي كان هو فيه من الصغر , فيلي منهما ما وليا منه , ويكون لهما حينئذ عليه فضل التقدم بالنعمة على المكافئ عليها .
وقد أخبرني الشريف الأجل الخطيب نسيب الدولة أبو القاسم علي بن القاضي ذو الشرفين أبو الحسين إبراهيم بن العباس الحسيني بدمشق , أنبأنا أبو نصر أحمد بن الحسن بن الحسين بن الشيرازي بمكة في المسجد الحرام , سمعته داخل الكعبة من هذا الرجل , وكان حافظا , حدثنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن أحمد بن ريدة الضبي الأصبهاني بأصبهان قراءة , أنبأنا أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الحافظ الطبري , حدثنا محمد بن خالد بن يزيد البردعي بمصر , حدثني أبو سلمة عبيد بن خلصة بمعرة النعمان , حدثنا عبد الله بن نافع المدني عن المنكدر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابر بن عبد الله ; قال : { جاء رجل إلى النبي فقال : يا رسول الله ; إن أبي أخذ مالي . فقال النبي للرجل : فأتني بأبيك . فنزل جبريل عليه السلام على النبي فقال : إن الله عز وجل يقرئك السلام , ويقول لك : إذا جاءك الشيخ فاسأله عن شيء قاله في نفسه , ما سمعته أذناه , فلما جاء الشيخ قال له النبي : ما بال ابنك يشكوك ؟ أتريد أن تأخذ ماله ؟ فقال : سله يا رسول الله , هل أنفقه إلا على إحدى عماته أو خالاته أو على نفسي ؟ فقال النبي : إيه دعنا من هذا , أخبرني عن شيء قلته في نفسك ما سمعته أذناك . فقال الشيخ : والله يا رسول الله ما يزال الله تعالى يزيدنا بك يقينا , لقد قلت في نفسي شيئا ما سمعته أذناي , فقال : قل وأنا أسمع . قال : قلت :
غذوتك مولودا ومنتك يافعا تعل بما أجني عليك وتنهل إذا ليلة ضافتك بالسقم لم أبت لسقمك إلا ساهرا أتململ كأني أنا المطروق دونك بالذي طرقت به دوني فعيني تهمل تخاف الردى نفسي عليك وإنها لتعلم أن الموت وقت مؤجل فلما بلغت السن والغاية التي إليها مدى ما كنت فيك أؤمل جعلت جزائي غلظة وفظاظة كأنك أنت المنعم المتفضل فليتك إذ لم ترع حق أبوتي فعلت كما الجار المجاور يفعل
[ ص: 187 ] قال : فحينئذ أخذ النبي بتلابيب ابنه , وقال : أنت ومالك لأبيك } . قال سليمان : لا يروى هذا الحديث عن محمد بن المنكدر بهذا التمام والشعر إلا بهذا الإسناد , تفرد به عبيد بن خلصة .
وأخبرنا أبو المعالي ثابت بن بندار في دارنا بالمعتمدية , أخبرنا أبو بكر أحمد بن غالب الحافظ , أنبأنا أبو بكر الإسماعيلي , أخبرنا أبو يعلى الموصلي , حدثنا سويد بن سعيد بن عبد الغفار بن عبد الله , وأخبرني عبد الله بن صالح , حدثنا أبو هشام بن الوليد بن شجاع بن قيس بن هشام السكوني , قالوا : حدثنا علي بن مسهر عن عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر , { عن النبي قال : بينا ثلاثة نفر ممن كان قبلكم يمشون إذ أصابهم مطر , فأووا إلى غار فانطبق عليهم , فقال بعضهم لبعض : يا هؤلاء , لا ينجيكم إلا الصدق , فليدع كل رجل منكم بما يعلم الله أنه قد صدق : فقال أحدهم : اللهم إن كنت تعلم أنه كان لي أجير , عمل لي على فرق أرز , فذهب وتركه , فزرعته , فصار من أمره أني اشتريت من ذلك الفرق بقرا , ثم أتاني يطلب أجره , فقلت له : اعمد إلى تلك البقر , فسقها فإنها من ذلك الفرق فساقها . فإن كنت فعلت ذلك من خشيتك ففرج عنا , فانساحت عنهم الصخرة . فقال الآخر : اللهم إن كنت تعلم أنه كان لي أبوان شيخان كبيران , وكانت لي غنم , وكنت آتيهما في كل ليلة بلبن غنم لي , فأبطأت عنهما ذات ليلة , فأتيتهما وقد رقدا وأهلي وعيالي يتضاغون من الجوع , وكنت لا أسقيهم حتى يشرب أبواي , فكرهت أن أوقظهما من رقدتهما , وكرهت أن أرجع فيستيقظا لشربهما , فلم أزل أنتظرهما حتى طلع [ ص: 188 ] الفجر , فقاما فشربا , فإن كنت تعلم أني فعلت ذلك من خشيتك ففرج عنا , فانساحت عنهم الصخرة , حتى نظروا إلى السماء . فقال الآخر : اللهم إن كنت تعلم أنه كانت لي ابنة عم من أحب الناس إلي , وإني راودتها عن نفسها فأبت علي إلا أن آتيها بمائة دينار , فطلبتها حتى قدرت عليها , فجئت بها فدفعتها إليها فأمكنتني من نفسها , فلما قعدت بين رجليها قالت لي : اتق الله ولا تفض الخاتم إلا بحقه . فقمت عنها , وتركت لها المائة دينار فإن كنت تعلم أني تركت ذلك من خشيتك فافرج عنا , ففرج الله عنهم , وخرجوا يمشون } .
ومن تمام بر الأبوين صلة أهل ودهما , لما صح عن النبي أنه قال : { إن أبر البر أن يصل الرجل أهل ود أبيه } . وروي عن عبد الله بن عمرو , عن النبي أنه قال : { رضا الرب في رضا الوالدين , وسخط الرب في سخط الوالدين } . خرجهما الترمذي .
ولذلك عدل عقوقهما الإشراك في الإثم , وهذا يدل على أن برهما قرين الإيمان في الأجر . والله أعلم .
وقد أخبرنا الشريف الأجل أبو القاسم علي بن أبي الحسن الشاشي بها قال : حدثنا أبو محمد الجوهري في كتابه , أنبأنا أبو القاسم عيسى بن علي بن عيسى الوزير , حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي , حدثنا محمد بن عبد الوهاب , حدثنا عبد الرحمن بن الغسيل , عن أسيد عن أبيه علي بن عبيد , عن أبي أسيد , وكان بدريا [ ص: 189 ] قال : { كنت عند النبي جالسا فجاء رجل من الأنصار فقال : يا رسول الله ; هل بقي من بر والدي من بعد موتهما شيء أبرهما به ؟ قال : نعم , الصلاة عليهما , والاستغفار لهما , وإنفاذ عهدهما بعدهما , وإكرام صديقهما , وصلة الرحم التي لا رحم لك إلا من قبلهما , فهذا الذي بقي عليك } .
وقد { كان النبي يهدي لصدائق خديجة برا بها ووفاء لها } , وهي زوجة , فما ظنك بالأبوين . </B>
| |
| | | الفهد عضو ذهبى
العمر : الدنيا ساعة اجعلها طاعة الدولة : العراق التوقيع : لا إله إلاّ أنت سبحانك إني كنت من الظالمين عدد المساهمات : 1537 نقاط : 1967 تاريخ التسجيل : 25/12/2009
| موضوع: رد: تدبر اية السبت يوليو 10, 2010 6:55 pm | |
| ]قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
المعنى: (قُلْ) - يا محمد - لهؤلاء المشركين: (إِنَّ صَلاَتِي، وَنُسُكِي) أَيْ: ذبحي لله وحده، لا للأصنام، ولا للأموات، ولا للجن، ولا لغير ذلك مما تذبحونه لغير الله، وعلى غير اسمه كما تفعلون، (وَمَحْيَايَ) وحياتي، (وَمَمَاتِي) وموتي (لِلّهِ) تعالى (رَبِّ الْعَالَمِينَ). (لاَ شَرِيكَ لَهُ) في ألوهيته ولا في ربوبيته ولا في صفاته وأسمائه، (وَبِذَلِكَ) التوحيد الخالص (أُمِرْتُ) أمرني ربي جلّ وعلا، (وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) أول من أقرّ وانقاد لله من هذه الأمة.
([1]) الأنعام (162-163).
مبادرة رائعة تستحق كل احترام وتقدير تسلم الايادي | |
| | | نبيلة محمود خليل مديرة موقع الرحمة والمغفرة
الدولة : مصر عدد المساهمات : 17810 نقاط : 28623 تاريخ التسجيل : 31/08/2009 العمل/الترفيه : مديرة موقع الرحمة والمغفرة المزاج : الحمد الله تعاليق : اللهم اجعلنا ممن يدعون الجنة من أبوابها كلها
| | | | نبيلة محمود خليل مديرة موقع الرحمة والمغفرة
الدولة : مصر عدد المساهمات : 17810 نقاط : 28623 تاريخ التسجيل : 31/08/2009 العمل/الترفيه : مديرة موقع الرحمة والمغفرة المزاج : الحمد الله تعاليق : اللهم اجعلنا ممن يدعون الجنة من أبوابها كلها
| موضوع: رد: تدبر اية السبت يوليو 10, 2010 7:08 pm | |
| كل الشكر والتقدير لك الفهد على تدبرك
قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
والله أفادتنا وفعلا موضوع جميل ياريت نتواصل جميعا فى تدبر ايه
أشكرك
_________________ اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
| |
| | | رؤية قسم الأسرة والطفل- الاشغال الفنيه ,, والأزياء والموض
العمر : -- الدولة : مصــر التوقيع : لا إله إلا الله محمد رسول الله عدد المساهمات : 3071 نقاط : 5514 تاريخ التسجيل : 13/05/2010
| موضوع: رد: تدبر اية السبت يوليو 10, 2010 8:27 pm | |
| قَال تَعَالَى وَاعْتَصَمُوا بِحَبْل الْلَّه جَمِيْعا وَلَا تَفَرَّقُوٓا وَاذْكُرُوْا نِعْمَة الْلَّه عَلَيْكُم اذ كُنْتُم اخْوَانا فَالَّف بَيْن قُلُوْبِكُم فَاصْبَحْتُم بِنِعْمَتِه اخْوَانا وَكُنْتُم عَلَى شَفَا حُفْرَة مِن الْنَّار فَانْقَذَكُم مِنْهَا كَذَالِك يُبَيِّن الْلَّه لَكُم ابَاتِه لَعَلَّكُم تَهْتَدُوْن صَدَق الْلَّه الْعَظِيْم والتدبر فى هذا الايهأن الاعتصام بحبل الله يعزز روابط المحبة والاخوة وتتالف قلوبهم وتتوحدوأيضا الاعتصام بحبل الله ينقذنا من التردى فى نار جهنموالاعتصام بحبل الله يوحد فكر الامة ويشعرنا بالعزة والكرامة ونشر العدالة والاعتصام بدين الله يعطى لامتنا قيمة وهيبة بين الامم الاخرى وأسال الله أن ينفعنا بالقران ويوفقنا تدبره والعمل به جزاك الله خير الجزاءعلى الموضوع القيم أختى نادية | |
| | | خالدمجاهد عضو جديد
العمر : 30 الدولة : مصر عدد المساهمات : 9 نقاط : 22 تاريخ التسجيل : 13/08/2010 العمل/الترفيه : رئيس مجلس ادارة جريدة البيان البورسعيدى المزاج : مسلم والحمد لله
| موضوع: رد: تدبر اية السبت أغسطس 14, 2010 1:08 am | |
| | |
| | | ريماس خالد عضو فعال
الدولة : مصر عدد المساهمات : 1026 نقاط : 1276 تاريخ التسجيل : 23/11/2009
| موضوع: رد: تدبر اية السبت أغسطس 14, 2010 12:04 pm | |
| | |
| | | | تدبر اية | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |