اخبار زمان (حصريا)

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

نشر فى جريدةامصرى اليوم عام 2005
الاتى

]افتتاح معبر رفع غداً بإشراف مصري - فلسطيني.. ورقابة أوروبية
شريف إبراهيم وفتحية الدخاخني ٢٤/ ١١/ ٢٠٠٥

[]
يفتتح الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء والوزير عمر سليمان مدير جهاز المخابرات غدا معبر رفح، الجانب المصري، بعد إتمام الاتفاق الفلسطيني ـ الإسرائيلي ووصول مراقبي الاتحاد الأوروبي إلي المنفذ من الجانب الفلسطيني، وفي نفس الوقت يواصل وزير الشؤون المدنية الفلسطينية محمد دحلان لقاءاته مع المسؤولين في مصر.

وفي غزة، أعلنت أشواق البيومي مساعدة مدير عام المعابر والحدود للشؤون الإدارية أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس «أبومازن» سيفتتح معبر رفح الحدودي الجمعة ليكون للمرة الأولي في تاريخ الفلسطينيين تحت سيطرتهم، وقالت: هذا مكسب كبير ويشكل نافذة مشرقة علي العالم الخارجي الذي كان المواطنون محرومين منه بفعل الاحتلال الإسرائيلي.

وصرح مصدر دبلوماسي بأن دحلان سيبحث الترتيبات الأمنية لعقد مؤتمر تحضيري للفصائل الفلسطينية قبل عقد جولة جديدة من الحوار بالقاهرة نهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل وقال: إن مصر ستجري اتصالات مكثفة مع إسرائيل خلال الأسابيع المقبلة في ظل ما تشهده من تغيرات في التركيبة السياسية،
مؤكدا ضرورة التزام الحكومة الإسرائيلية بالالتزامات التي وافق عليها رئيس الوزراء الإسرائيلي آرييل شارون، وأهمها تفاهمات شرم الشيخ بغض النظر عمن يتولي رئاسة الوزراء في فترة ما بعد الانتخابات البرلمانية المبكرة المزمع عقدها في مارس المقبل علي الأكثر.

اخبار زمان (حصريا) - صفحة 2 538975

وفى عام 2003نشرت مجلة الوعى الاسلامى حوار مع فهمى هويدى فحواه كالاتى
حرص الغرب منذ وطئت أقدامه التراب الإسلامي على تشويه الحضارة والثقافة الإسلامية ومحاربتها، وسلخ الأمة عن هويتها، بوسائل عدة من أخطرها إحداث التغيير الاجتماعي الذي يبعد الأمة الإسلامية عن إسلامها، مستغلين في ذلك تفوقهم وامتلاكهم لتكنولوجيا الاتصالات في العالم، ويتخذ ذلك الترتيب لإحداث التغيير الاجتماعي خطة استراتيجية طويلة المدى حتى لا تحس الأمة الإسلامية بالهدف البعيد، وربما لا تحس بالأسلوب الذي يجري به التغيير وكأنه يتم تلقائياً· وللأسف نجح الغرب في خطتهم بنسبة لا يستهان بها، فلا يستطيع أحد أن ينكر أن إعلامنا بات متردياً في هوة سحيقة ولا يزال يتردى، فبدلاً من أن يكون الإعلام في البلاد الإسلامية منبر دعوة للخير ومنار إشعاع ونشر للحضارة الإسلامية، صار صوت إفساد وسوط عذاب، ففي وسط قيم الغرب الفاسدة، تعيش جماهير المسلمين بعدما أصابهم من تخلف وبعد عن منهج الله··· تعيش أكثرها بين التمزق والضياع وافتقاد القدوة··· حول هذا المعنى·
التقت <مجلة الوعي الإسلامي> المفكر والكاتب الإسلامي الأستاذ <فهمي هويدي> لتستعرض معه محاولات تغريب العقول الإسلامية وطمس الثقافة والحضارة الإسلامية، وتستوضح أهم آراء بعض المفكرين الإسلاميين ومن ثمَّ كان هذا الحوار:

جذور العداء للحضارة الإسلامية
كثر الحديث عن نظرية <صموئيل هنتنغتون> وتكررت المقالات والندوات للمفكرين الغربيين لتأصيل فكرة الصدام بين الحضارات الغربية مع الحضارة الإسلامية، فهل يوجد جذور تاريخية لحتمية هذا اخبار زمان (حصريا) - صفحة 2 Huwadi

الصدام، وما المغزى من اختيار الحضارة الإسلامية بالذات رغم تعدد الحضارات؟
ـ يرى الأستاذ فهمي هويدي أن هذه الفكرة التي تحدث بها <برنارد لويس> و<صموئيل هنتنغتون> من نتاج حقبة ما بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، وفكرة البحث عن العدو التي أثيرت في العالم الغربي بعد سقوط الشيوعية· وسعت أطراف متعددة إلى ترشيح الإسلام لكي يكون العدو الذي يمكن أن يشغل هذا الموقع·
ويرى الدكتور <محمد عمارة> أن الموقف الغربي من الإسلام موقف قديم، لكنه يَخِفُ صوته ويعلو وفق يقظة الأمة الإسلامية، وقد كتب <غلوب باشا> ـ وهو قائد عسكري إنجليزي كان يقود الجيش الأردني حتى العام 1956م ـ قائلاً: إن تاريخ مشكلة الشرق الأوسط يعود إلى القرن السابع للميلاد أي منذ ظهور الإسلام أصبحت للغرب مشكلة مع الإسلام والمسلمين والفتوحات العربية والإسلامية كانت تحريراً للمنطقة من سيطرة الفرس والروم والقوى العظمى في ذلك الوقت·
ويضيف <د·عمارة>: أن الغرب قد يتناقض مع الحضارة الصينية أو اليابانية أو الهندية، لكن تناقضه مع الحضارة الإسلامية له عمق أكبر، ذلك لأن الحضارة اليابانية والصينية والهندية حضارات محلية، وليس هناك فرد في العالم سيعتنق مذاهب هذه الحضارات إلا من خلال تقليعات فردية، أما الحضارة الإسلامية والحضارة الغربية فلهما خصوصية العطاء والقبول العالميين، وهنا أساساً تكون المنافسة الشديدة·

صياغة النظام العالمي
ما تصور الأستاذ <هويدي> لآليات إعادة صياغة النظام العالمي التي نادى بها <صموئيل هنتنغتون> في نظريته؟
ـ قال الأستاذ <هويدي> إن النظام العالمي لا يصوغه فرد، فالمسألة مسألة موازين قوى، أنت حينما تستعيد قوتك كعالم إسلامي أو عالم عربي سوف تدخل في المعادلة، وطالما أننا مسلوبو القوة ـ بالرغم من أن تعدادنا أكثر من مليار مسلم ولدينا موارد طبيعية وثروات نفطية كبيرة ـ بالرغم من هذا لم يحسب لنا أحد حساباً، ولهذا فالمسألة يحكمها مقدار مايتمتع كل طرف في الصراع من قوة تثبت مكانته على الخارطة العالمية·

اختلال ميزان التدفق الإعلامي
وعندما سألته: هل نستطيع أن نعزو فشل الإعلام العربي والإسلامي في الحفاظ على الهوية الإسلامية لاختلال ميزان التدفق الإعلامي؟ أم أن هناك اختلالاً داخلياً في وسائلنا الإعلامية؟
ـ فأجاب: هناك عوامل كثيرة ونحن لا نستطيع أن نسلِّم تماماً بموضوع الفشل، لكن العالم العربي سياسي أكثر من كونه إعلامياً، بمعنى آخر، الإعلام في العالم العربي ملحق بالسياسة ومسخَّر لخدمتها، وبالتالي لم نستثمر طاقاته على النحو المفترض، الأمر الذي أفسح المجال للآخرين خصوصاً مع تطور وسائل الاتصال وقدراته العالمية على الإبهار في ظل ثورة التقنيات المتوافرة للطرف الآخر، بينما الطرف العربي والإسلامي ليس معنياً بهذا الموضوع·
ـ ويقول الدكتور <محمد عمارة>: إن تشويه الشخصية الإسلامية بدأت مع الغزوة الفكرية الغربية وسيطرة العناصر المتغرِّبة في المسرح والسينما منذ نشأتهما في العالم
العربي، ومن هنا أدركنا كيف كان يتم تناول الشخصيات الدينية والوطنية والقومية، وكيف تتم السخرية من هذه الشخصيات في الأفلام وبعض المسلسلات، ومن ثمَّ سنجد أن الموقف من الشخصية الدينية كان موقفاً سلبياً، باعتبار أن هذه الشخصية هي شخصية قيادية متبعة، وفي هذا تهميش لدور القيادة الدينية في المجتمع، ومعنى ذلك أنها تريد عزل هذا الرمز، وهذه القدوة، ومن ثمَّ عزل اللون الفكري الذي يمثله هذا الرمز، وخلق قدوة أخرى أو نماذج أخرى لتكون هي المثل الأعلى، ومع اشتداد الغزو الفكري والهيمنة الإعلامية الغربية تصاعدت هذه الظاهرة وبدا الاهتمام بالنماذج العلمانية المغرَّبة، ليس للشخصية ذاتها <الجسم الإنساني>، وإنما هو اهتمام بلون الفكر الذي تمثله هذه الشخصية، وعملية خلق نموذج للقدوة <نجم مثلاً> لا علاقة له بالدين ولا بالعربية ولا بالتاريخ ولا بمكونات هوية الأمة، بهدف فسخ الهوية الإسلامية وجعل القبلة الثقافية هي الغرب وتكريس التبعية المركزية للحضارة الغربية·

أنظمة علمانية
ثم سألته قائلاً: هل سلوكيات وطبائع الشعوب تعبِّر بالضرورة عن ثقافتها؟ ألا ترى أن الحضارة الإسلامية تعرضت للتشوه عبر الأزمان، في حين أن الصراع قائم بين المفكرين الإسلاميين للرد على الشبهات الخارجية مع إهمال الجبهة الداخلية الممثلة في الشعوب؟
ـ فقال: طبعاً تعرضت الحضارة الإسلامية للتشويه، ولكن هناك تساؤلاً: ما الخيار الحضاري الذي ألزمنا أنفسنا به؟ أحياناً خيارنا الحضاري لا يكون واضحاً، وهناك قوى دولية حرصت على أن تثبت جنودها في مواقع تأثير دقيقة لتشكيل الشعوب وصياغة العقول، فأغلب الدول كانت الواجهة إسلامية والأنظمة علمانية·
هذه الأنظمة هيأت شعوباً هشة بغير حصانة ضد الفكر الغربي، وتركته فريسة للعواصف تجتاحه من الشرق والغرب، فكانت هذه هي النتيجة·
أما بالنسبة للمفكرين أو المثقفين فهم ضرب من الدعاة، فهم يبلغون ولكنهم ليسوا أصحاب قرارات، فالمسألة أن مجتمعاتنا لا تتوافر لها الحرية الكافية التي تسمح للقوى المدنية في أن تكون مؤثرة أو شريكة في القرار، بسبب غياب الديموقراطية، وهي الأزمة التي تعاني منها في العالم العربي، ما دمنا غير قادرين على التأثير في الداخل، فكيف لنا أن نؤثر في الخارج؟!·

الفرانكفونية
ما رأيكم في القمة <الفرانكفونية> التي عُقدت في بيروت <لبنان> أخيراً وما شملته من شعارات خدَّاعة؟
ـ قال الأستاذ <هويدي>: نحن ندين القمة <الفرانكفونية>، ولكن: إذا أنت لم تعمل فلا تلُم الآخرين الذين يعملون، والغزو الغربي لا يعني بالضرورة أنه <فرانكفوني>، لنأخذ مثلاً على ذلك <مصر> غزتها فرنسا في القرن الثامن عشر ومكثت فيها ثلاث سنوات· هل يمكننا أن نعتبر ذلك مسوغاً لأن تكون مصر <فرانكفونية>؟ المسألة أنت حينما ضعفت ووهنت قواك أصبح في مقدور أي طرف أن ينال منك ويفرض نفسه عليك ثقافةً أو سياسةً أو حضارةً·
ـ أما الدكتور <عمارة> فأوضح في هذا المضمار أن <الدارس لواقع بلاد المغرب العربي ـ تونس والجزائر والمغرب ـ حتى بعد نحو من نصف قرن من الاستقلال السياسي، يدرك حجم الكارثة التي أحدثها التغريب <الفرنكفوني> في ميادين اللغة والثقافة والتعليم والإعلام، بل في القيم أيضاً حتى هذه اللحظات·
فالغزوة الاستعمارية الغربية الحديثة تهدف إلى تجريد الإسلام من خصوصياته ومقومات تميزه عن النموذج الحضاري الغربي ـ وذلك بتغريب الفقه والقانون بالعلمانية، بعد تغريب الواقع لعزل الشريعة عن الحياة وتغريب اللسان في بلاد الإسلام لعزل القرآن عن الحياة، وإلحاق المسلمين بالثقافة الغربية ومنظومة قيمها·
اخبار زمان (حصريا) - صفحة 2 176381

_________________

تعالوا نحب بلدنا ايد فى ايد كلنا مصريين

الله لا يحرمنى من تواجدك الدائم فى صفحاتى glgk

_________________

تعالوا نحب بلدنا ايد فى ايد كلنا مصريين

ما نشيتات ما قبل سنة 1950

صدور العدد الأول من جريدة الأهرام

الاهرام 5أغسطس 1876

اخبار زمان (حصريا) - صفحة 2 Horeea_36kan

إعلان بداية الحرب العالمية الثانيه.. فرنسا وانجلترا فى حالة حرب مع ألمانيا
ولم يتحدد بعد موقف إيطاليا

الاهرام 4 سبتمبر 1939

اخبار زمان (حصريا) - صفحة 2 Horeea_106kan

اخبار زمان (حصريا) - صفحة 2 Horeea_106kan

الحلفاء تتقدم وتحاول عبور النهر وسط تراجع قنوات المقاومه الألمانيه

الأهرام 22 مارس 1945

اخبار زمان (حصريا) - صفحة 2 Horeea_88kan

_________________

تعالوا نحب بلدنا ايد فى ايد كلنا مصريين

مشكورة وعد جزاك الله خير

[center]

_________________

تعالوا نحب بلدنا ايد فى ايد كلنا مصريين

» قالو زمان في المثل
» صراحة شاب( الحب دا كان زمان ..........)
» اخبار مصر الان تنذر بثورة ثانية