مفهوم منتدى الرحمة والمغفرة

زائر

الرحمة والمغفرة
000000
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ ...
هاهو شعارنا فى منتدى الخير والخيرات الرحمة والمغفرة
شعارنا أن نكون خير أمة أخرجت للناس عملا بأيات الله عز وجل وبرفق ولين تكون النصيحة بيننا والأحترام والود بين أعضاؤنا موجود والتواصل
موجود لأحد أعلم من أحد كلانا يتعلم من بعض ونكمل بعض حتى نخرج منها بسلام ...إلى لقاء الله عز وجل 0
أخي وأخيتي يا من مررتم بموضوعى المتواضع0
طبعا كلنا نفسنا نتغير...نفتح صفحه جديده مع ربنا
وليكن بدايه الصفحه
هى منتدانا الغالى الرحمة والمغفرة
صفحه كلها خير وحب ورضا وسعاده

شعار نرفعه هنا....
التوبه التوبه والندم

أخي أختي ألا تخافون النار و حرها و سمومها؟
ألا تخافون لهيبها و زقومها و غسلينها و غساقها؟
ألا تخافون قعرها و ظلمتها و شدة عذابها و نكالها؟

أخي أختي ألا تحبون الجنة و نعيمها ؟
ألا تحبون الجنة و قصورها و كنوزها و لآلأها؟
ألا تحبون الجنة و أنهارها و ثمارها و حورها؟
ألا تعشقون و نعشق أن ندخلها لنتمتع لما أعده الله لأهلها و نتلذذ برؤية خالقها؟

أحسبكم تجيبون بنعم
ها هي فرصتنا
منتدى بلا ذنوب أن شاء الرحمن
بلا ذنوب
كلانا يسمى ويبحث حتى يبدع لنا معلومات قيمة نبحث عنها كلها تصلح احوال الدين
اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبى على دينك
أخوكم محسن الشريف

اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبى على دينك
اللهم اغفر لنا وارحمنا واعفو عنا
ياارحم الراحمين
ياالله
وجزاكم الله كل الخير
وبارك الله فيك
يااخي الرائع
محسن الشريف

زائر

كل الشكر أخى أبو أحمد العراقى للمرور الطيب وكل عام وأنت بخير

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة على رسول الله " صلى الله عليه وسلم "

كل الشكر والتقدير لك محسن على موضوع القيم المفيد لنا جميعا

حقيقتا سمى منتدى الرحمة والمغفرة بهذا الأسم

لآنى كنت فى ذلك الوقت اقرأ قرآن فسبحان الله جاءت هذه الأية أمامى كأنها نور من الله لى وبصيرة لى آية فيها الرحمة والمغفرة

فتغلغلت هذه الآية بداخلى .. واستشعرت عظمة هذه الآية

فدخلت فى أعماق قلبى

وعشت بالرحمة والمغفرة

وكان شعارى " معاً نتعايش بالرحمة "

يقول الحق تبارك وتعالى

أول مفهوم الرحمة

الذى تعايشت معه

هو

^^

^^

^^

قال تعالى: (وَمَآ أَرْسَلْنَاكَ إِلاّ رَحْمَةً لّلْعَالَمِينَ) [سورة: الأنبياء - الأية: 107

هذه أول رحمة للعالمين ... ورحمة لمنتدى الرحمة والمغفرة

وشعارنا " معاً نتعايش بالرحمة "

ولنتحدث محسن عن الرحمة

أول الرحمة هو نبينا سيدنا محمد " صلى الله عليه وسلم "

ومن هنا نستفيد من قول الله تعالى )وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ( [الأنبياء: 107 ]

، أن رحمة النبي رحمة

شاملة وعامة وعالمية، وليست عنصرية تقوم على الأعراق أو الألوان أو المذاهب ..

بل رحمة لكل البشر،

رحمة عامة ومجردة للعالمين جميعاً، ليست رحمة للعرب دون العجم أو للمسلمين دون غيرهم،

أو للشرق

دون الغرب .. بل هي رحمة للعالمين..

اليست هذه نعمه من الله على العالمين

وفي ذلك تقول لورافيشيا فاغليري :"إن الآية القرآنية التي تشير إلى عالمية الإسلام بوصفه الدين الذي

أنزله الله على نبيه ~ صلى الله عليه و سلم ~ (رحمة للعالمين)، هي نداء مباشر للعالم كله

وهذا دليل ساطع على أن محمدًا ~ صلى الله عليه و سلم ~ شعر في يقين كلّي أن رسالته مقدر لها

أن تعدو حدود

الأمة العربية وأن عليه أن يبلغ (الكلمة) الجديدة إلى شعوب تنتسب إلى أجناس مختلفة

، وتتكلم لغات مختلفة ( 1

.

ولنا تكمله محسن لجمال موضوع وتوضيح معنى الرحمة والمغفرة

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

السلام عليكم

الله الرحمان سبحانه رحمان بجميع مخلوقاته

ولهذا جاءت الرحمة

نبينا " صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين

وكان رحمة كذلك لغير المسلمين، بل وأشر الخلق ، فكان رَسُولُ اللَّهِ

~ صلى الله عليه و سلم ~

يمارس هذه الرحمة مع شرار الناس، حتى يظن الفاجر أنه بخير!

واستفاد غير المسلمين من رحمة النبي ~ صلى الله عليه و سلم ~ ؛ ولأن الله تعالى كان

يهلك من قبل الأمم الكافرة بسبب كفرها وعصيانها للأنبياء هلاكاً جماعياًّ، بينما

رفع الله تعالى بعد بعثة محمد هذا الهلاك الجماعي، فاستفاد الناس من خلاصهم

من مثل هذا العذاب، فكان ذلك نعمة دنيوية بالنسبة للكفار. يخاطب الله تعالى نبيه في

هذا الخصوص فيقول: ) وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ

يَسْتَغْفِرُونَ

( [الأنفال: 33 ]

وتأمل قدر النبي ~ صلى الله عليه و سلم ~ ومنزلته عند الله: أي طالما أنت تعيش بينهم

فلنى يعذبهم الله. طالما أن ذكرك موجود، وتلهج به الألسنة، وطالما أن الناس يتبعون

طريقك فلن يعذبهم ( الله ولن يهلكهم 9)

وكان رحمة للمنافقين أيضًا. فبسبب هذه الرحمة الواسعة لم يرَ المنافقون

العذاب في الحياة الدنيا.

فقد حضروا إلى المسجد واختلطوا بالمسلمين واستفادوا من كل الحقوق

التي تمتع بها المسلمون.

ولم يقم رسول الله ~ صلى الله عليه و سلم ~ بفضحهم وإفشاء أسرار

نفاقهم أبداً مع أنه كان يعرف

دخائل نفوسهم ونفاقهم، حتى إنه أخبر حُذيفة رضي الله عنه بذلك [10]

لذا، كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يراقب حُذيفة، فإن رآه لا يصلي على

جنازة لم يصلها

هو كذلك [11]، دون إحداث ضجة أو تشهير بالمنافق الميت

.
ومع ذلك فلم يهتك الإسلام سرهم، فبقوا بين المؤمنين، وانقلب كفرهم

المطلق إلى ريبة وشك

على الأقل، فلم يحرموا من لذائذ الدنيا؛ لأن الإنسان الذي يعتقد أنه سيفنى ويذهب

إلى العدم لا يمكن

أن يهنأ في عيشه، ولكن إن انقلب كفره إلى شك وشبهة فإنه يقول في نفسه:

"ربما توجد هناك

حياة أخروية"، عندئذ لن تكفهر حياته تمام الاكفهرار. ومن هذا المنطلق

كان رسول الله ~ صلى الله

عليه و سلم ~ رحمة لهم بهذا المعنى [12] .

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

السلام عليكم

اللهم أنى أسألك رحمة من عندك تهدى بها قلبى ، وتجمع بها شملى ولتم بها شعثى ، وترد بها الفتن عنى ، وتصلح بها

دينى وتحفظ بها غائبى ، وترفع بها شاهدى ، وتزكى بها عملى وتبيض بها وجهى وتلهمنى بها رشدى وتعصمنى بها

من كل سوء

والأن نشرح كلمة رحمة

الرحمة" انفعال خاص يعرض على القلب عند مشاهدة النقص أو الحاجة، فيندفع الإنسان إلى رفع ذلك، فعندما يشاهد

الإنسان يتيماً يرتجف من البرد أو فقيراً أضناه من الجوع أو مظلوماً يتلوى تحت سياط الظالمين تعرضه حالة الرقة،

فيندفع لتغيير هذا الواقع، وهذه هي الرحمة

الرحمن الرحيم

يذهب بعض المفسرين إلى أن "الرحمن" هو ذو الرحمة الشاملة، فتعم المؤمنين والكافرين

والمحسنين والمسيئين وكل موجود في هذه الحياة الدنيا، بينما "الرحيم" هو ذو الرحمة

الدائمة، وذلك ما يختص بالمؤمنين وحدهم، ومن هنا قسموا الرحمة إلى رحمة "رحمانية"

تعم الجميع ورحمة "رحيمية" تختص بالمؤمنين فقط.

وعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن عيسى (عليه السلام) قال:

"الرحمن رحمن الدنيا، والرحيم رحيم الآخرة."

^[sup]8[/sup]
ولعلنا نجد في بعض الآيات تلميحاً إلى هذه الحقيقة، فقد قال سبحان<ه>:

((وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا))^[sup]9[/sup]، وقال سبحان<ه>: ((إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ))^[sup]10[/sup]

، وقال تعالى: ((قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا))^[sup]11[/sup]، وقال تعالى:

((الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى))^[sup]12[/sup].

الرحمة الخاصة والرحمة العامة

وسواء تم هذا الفرق أو لم يتم من الناحيتين اللغوية والاصطلاحية، فالذي يهمنا أن الرحمة

الإلهية على نوعين:
النوع الأول: رحمة عامة تشمل كل الموجودات بلا استثناء من الجماد والنبات والحيوان

والإنسان والمؤمن والكافر والمنافق والصالح والطالح، فلولا هذه الرحمة

لم يفض الوجود على هذه الماهيات "الحقائق"، ولم تنتقل من ظلمات "العدم"

إلى نور "الوجود"،

ولم يتعهدها الله سبحانه بالإمداد المستمر والعناية الدائمة.

وقد أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة حيث قال: ((وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ))

^[sup]13[/sup]، وقال أيضاً: ((رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً))^[sup]14[/sup]، وقال:

((فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ))

^[sup]15[/sup]، وقال: ((وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ

مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ))^[sup]16[/sup].

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

السلام عليكم محسن

أن شاء الله نكمل هذا الحديث القيم ونتوغل حول المغفرة

الله على المغفرة

سبحانه رحمان بجميع مخلوقاته

خلق الإنسان خطاء

ولهذا هو غفور

لنا لقاء بإذن الله

اشكرك

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

زائر

كل الشكر أخيتنا نبيلة للموضوع والردود الهائلة هكذا ليعلم الجميع
معنى منتدانا والله يا مثبت القلوب ثبت القلب على دينك

السلام عليكم محسن

بارك الله فيك لقد طرحت موضوع قيم فلنتعلم جميعا معنى الرحمة والمغفرة فنحن بحاجة الى الرحمة والى المغفرة

وياريت كلنا نشارك فى هذا الموضوع الرائع

أشكرك محسن

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

زائر

اللهم أجعل الكل يشارك فى الموضوع ا
لنعلم مفهوم الكل عن منتدانا الرائع