~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
. منتديات الرحمة والمغفرة على منهج اهل السنة والجماعة

: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِالله )

نداء إلى أنصار رسول الله " صلى الله عليه وسلم "أنضم الينا لنصرة رسولنا من خلال منتدى الرحمة والمغفرة

. لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا ... بادر وسجل نفسك بالمنتدى لنشر الإسلام

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
. منتديات الرحمة والمغفرة على منهج اهل السنة والجماعة

: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِالله )

نداء إلى أنصار رسول الله " صلى الله عليه وسلم "أنضم الينا لنصرة رسولنا من خلال منتدى الرحمة والمغفرة

. لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا ... بادر وسجل نفسك بالمنتدى لنشر الإسلام

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم,
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~ منتديات الرحمة والمغفرة ~

~ معاً نتعايش بالرحمة ~
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورقناة الرحمة والمغفرة يوتيوبالتسجيلدخولفيس بوكتويتر
منتديات الرحمة والمغفرة .. منتدى ثقافى - عام - أدبى - دينى - شبابى - اسرى -طبى - ترفيهى - سياحى - تاريخى - منتدى شامل
". لزوارنا الاعزاء ومن يرغب بالتسجيل بمنتدانا . بادر وسجل نفسك بالمنتدى .
.مديرة الموقع / نبيلة محمود خليل



مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» سماعة ايفون اصلية
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeأمس في 10:48 am من طرف مريم صلاح

» شركة مكافحة حشرات بجدة
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeأمس في 8:34 am من طرف مريم صلاح

» اسعار السيارات الصينية في السودان
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 19, 2024 11:09 am من طرف مريم صلاح

» شركة نظافة شقق بالدمام
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 18, 2024 7:49 am من طرف مريم صلاح

» شركة تنظيف خزانات بمكة
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالسبت نوفمبر 16, 2024 1:49 pm من طرف مريم صلاح

» غسيل سجاد بالدمام
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالخميس نوفمبر 14, 2024 10:08 am من طرف مريم صلاح

» افضل عطر رجالي في السودان
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 13, 2024 10:25 am من طرف مريم صلاح

» سماعة بلوتوث ابل
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 8:59 am من طرف مريم صلاح

» شركة تنظيف مفروشات بالمدينة المنورة
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 7:02 am من طرف مريم صلاح

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مشروع تحفيظ القران
 
تلفزيون الرحمة والمغفرة
نشرة اخبار منتدى الرحمة واالمغفرة
توك توك منتديات الرحمة والمغفرة

كاميرا منتديات الرحمة والمغفرة



شركة طيران منتديات الرحمة والمغفرة

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
مريم صلاح
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! I_vote_rcapغاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! I_voting_barغاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! I_vote_lcap 
المواضيع الأكثر نشاطاً
مع كل إشراقة شمس ^ بصبح عليك^ مع ونبيلة محمود خليل ^ ووعد حصرياً
مشروع حفظ القرآن والتجويد"مع نبيلة محمود خليل"" حصرى"
^ من اليوم أنتهى عهد نبيل خليل ^ أدخل وشوف مطعم منتديات الرحمة والمغفرة مع نبيلة ونبيل ^
بريد منتديات الرحمة والمغفرة ^ ظرف جواب ^ مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ^ حصرياً
تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق"
^ نشرة أخبار منتديات" الرحمة والمغفرة " مع نبيلة محمود خليل"حصرياً "
* كلمة للتاريخ * مع نبيلة محمود خليل ود / محمد بغدادى * حصرى
^ كاميرا منتديات الرحمة والمغفرة ^ إبتسامة كاميرا ^ مع نبيلة محمود خليل وكلمة حق ^ حصرياً ^
^^ دورة التبسيط فى دقائق علم التجويد ^^
,, قلوب حائرة ,, وقضايا شبابية متجدد ,, مع نبيلة محمود خليل ونبيل خليل ,,

 

 غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!!

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسينات

أسينات


الدولة : مصر
انثى عدد المساهمات : 610
نقاط : 753
تاريخ التسجيل : 02/09/2009
العمل/الترفيه : مهندسة كهرباء

غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Empty
مُساهمةموضوع: غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!!   غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 13, 2009 5:11 pm

بالأمس كان أجدادنا وآباؤنا يفتخرون بأحاديثهم عن الماضي ويسردون علينا القصص والأمثال التي تتميز بالمحبة والصدق والإخلاص والحفظ والغيرة على الجار من أي مكروه إضافة إلى الأمانة المتبادلة بين بعضهم البعض دون كتابة ورقة ومستند وشهود ؛
كان الجار عندما يطلب من جاره مساعدة أو مبلغاً معيناً يأخذه إلى مكان بعيد عن الناس ويعطيه دون علم أحد حفظاً على سمعته وعدم إحراجه، وكان الرجل الكبير في السن والمقام قدوة واحتراماً للجميع والكل يصغي لحديثه بكل احترام وتقدير وينفذون أوامره دون تردد لأنها صادقة وعادلة إضافة لحل المشكلات في لحظتها دون اللجوء إلى المحاكم ومخافر الشرطة..حقاً لقد مضت تلك الأيام وذهبت مع رياح الزمان تاركة الذكرى لأجيالنا الحالية يتحدثون بها فقط دون أن يتقيدوا بها. لقد تغيرت الحياة والزمان وأصبح الأخ والأخت والابن والأب على غير وفاق مع بعضهم البعض والجار يحسد جاره والصديق يبحث عن مطب لصديقه ولعنة الزمان حلت علينا وأصبح الكره والحسد والحقد والفرقة تحلّ مكان المحبة والصدق والوفاء والأمانة. وأبواب المحاكم مشرعة والسجون ممتلئة وأقسام الشرطة على مدار24 ساعة ترحب بالظالم و المظلوم. ‏
‏ بالله عليكم إلى أين ذاهبون...؟
كان يقال لكل بيت مدبّر وهذا المدبر كان يمثل أعمدة البيت التي تقويه وتمنعه من التصدع والانهيار وكان يقال من ليس له كبير فليشتري كبير أي الرجل الكبير هو الواعي المدرك الذي يقدر الأصح من الخطأ ويوجه دفة السفينة بحكمة وقليل من الخطأ وكان الجميع في الأسرة يسترشدون برأيه ويسمعون كلمته ويعملون بتوجيهه لأن المسن في الأسرة وطبعا" ليس من بلغ من العمر عتيا وأصبح لا يدرك ما يقول أو يتصرف هو المقصود بالمسنّ بل الحكيم الواعي الذي له تجربة كبيرة في الحياة ولن أقول المثل القائل ( أكبر منك يوم أفهم منك دوم ) فهذا القول ربما يظلم الكثيرين فيوجد من الأبناء من يتميز برجاحة العقل وحسن التدبير وكان المجتمع يسير على هذا المنوال حيث يتميز به بعض الوجهاء الذين يتم استشارتهم في الأمور .
المعقدة حيث كان معظم رجال القرية أو الحي يجتمعون عند المختار في المنزول وهو مكان واسع مخصص للضيافة ويساهم الوجهاء بحل الخلافات التي تنشب بين الأهل والأبناء وأبناء القرية أو الحي والكبير دائما" يتميز برأيه السديد وحكمته المأثورة وينالون الثقة والاحترام وكم نسمع من الحديث المداول عن هذه الأمور والأحداث التي مرت واليوم نسمع عن التعاون والمحبة التي كانت سائدة من خلال المسلسلات التلفزيونية مثل باب الحارة أو ليالي الصالحية أو أهل الراية وغير ذلك وهذا ما كان سائدا" بالأمس وسببه يعود لمحبة الناس لبعضهم البعض وبعدهم عن الغش والخداع والجشع أي كانوا يهابون محاسبة الله لهم وكانت الميزة التي تجمعهم هي البساطة والطيبة وكانت الموارد محدودة وكذلك وسائل العيش أيضا" والثقافة والوعي البسيط يتساوى غالبية أبناء المجتمع به ومن يتميز بنبوغ وذكاء معين وسعة أفق هو الذي كان يظهر في المجتمع وعلى صعيد الأسرة كانت الطاعة العمياء للوالد وللأخ الأكبر في حال غياب الوالد لأي سبب كان من البيت فهو الآمر والناهي في كل الأمور بينما اليوم في عصر المادة والتقدم العلمي والتكنولوجي تعددت مصادر الرزق وتوسعت آفاق المعرفة وسبل الوعي وأصبح الابن لا يأخذ برأي والده عندما يصبح في سن البلوغ وخاصة إذا كان منتجا" وفعلا" أصبح هناك تفاوت فكري وربما الابن أصبح أكثر وعيا" من والده بسبب العلم أو الإطلاع على العلوم أو الثقافات الأخرى وغير ذلك من الأسباب فلم يعد رأي الأهل مسلما" به ويؤخذ على علاته ويعتبره الابن صحيحا" وأصبحت الحاجة للمادة ليمتلك البيت والسيارة والحاجات المنزلية والرفاهية وأصبح يتطلع على ما يملكه الغير ويحاول أن يصبح أغنى منه وهذه الحالة جعلته غير متسامحا" مع أخيه في الأسرة الواحدة بل يحاول أن يأخذ أكثر من حقه فقلّت العاطفة تجاه أخيه وتجاه الغير ولم يعد ضميره يعذبه في حال ظلم أو تسبب بظلم الآخرين ليستفيد هو أي أصبحت الغاية تبرر الوسيلة وسادت المصالح الخاصة على المصالح العامة وأصبح معظم الناس لا يعطون شيئا" لوجه الله كما كان يقال وأصبحت المصالح المتبادلة مقرونة" بالعقود والمواثيق أي انعدمت الثقة بين البشر فإذا احتجت مبلغا" من المال لفترة معينة أو لظرف ما وطلبته من أحد معرفك أو أصدقائك تقول بينك وبين نفسك يا حبذا لو أخذته من المرابي بفائدة كبيرة ولم آخذه من أخي أو صديقي لما يسمعه من الكلام ، الغير مألوف سابقا" وتتألم لأنك تعرف الحقيقة وتوفر المال لديه ولكن العاطفة الإنسانية رحلت وحلتّ محلها الأنانية وحب الذات وحب التملك وكم من الدعاوى أصبحت تقام بين الأخوة وغير الأخوة بسبب النزاعات على الميراث والمعاملات التجارية وغيرها وضياع الضمير عند الكثيرين من الناس أصبح تحليلهم أكل الحرام مألوفا" وساد الفساد في المجتمع وانتشرت الرشاوى بين بعض الموظفين والمواطنين والمراجعين وفسد بعض القضاء وأصبح من يسرق الدولة والمجتمع والشعب ذنبه مغفور وسيحاكم حسب ما يدفع وقيمته الاجتماعية بمقدار ما يملك وطبعا" أصبح الكثيرين بهذه الصفات السيئة ولا يصح التعميم على كل الموظفين أو الناس فما زال يوجد أيضا" الكثيرون مما يحكّمون ضمائرهم ويعملون بصدق ولو كانوا يتعرضون لضغوط معينة وفي حال غياب الضمير وضياع العدل ضاعت القيم الإنسانية وانقلبت المعايير .
سيدي القارئ سوف أقص عليك هذه القصة لكنها ليست من صنع الخيال بل حقيقة حدثت منذ فترة قصيرة .
أسرة مؤلفة من أب وأم وثمانية أبناء والجميع متأهل، منهم من يعيش داخل القطر ومنهم خارجه. الأب يملك منزلاً كبيراً في ضواحي دمشق ويسكن معه أحد أبنائه مع زوجته وأولاده . علماً بأن هذا الابن يملك عدة بيوت في مدينة دمشق وريفها وقد لجأ لتأجير هذه البيوت التي يملكها مستفيدا منها ببقائه مع عائلته في منزل الأب.. توفيت الأم قبل سبع سنوات إثر حادث مروري وبقي الأب في منزله مع ابنه وزوجته وبعد عدة سنوات عجز الأب بسبب مرضه وكبر سنه الذي تجاوز الثمانين عاما وكان أولاده المقيمون في مدينة دمشق يترددون عليه باستمرار وشبه يومي، ثم اتفق الأبناء على أن يأتوا له بسيدة تعينه بالمأكل والمشرب والملبس مقابل راتب شهري بحدود عشرين ألف ليرة سورية. لكن للأسف لم تعمل أكثر من شهرين بسبب المضايقات التي حصلت عليها من زوجة ابنه المقيم معه. بعد ذلك تم الاتفاق مع زوجة ابنه بأن تقوم العمل نفسه لخدمته مقابل أن تحصل على المبلغ المذكور وهكذا دام مرض وعجز الأب حتى توفي منذ شهرين تقريبا. والمفاجأة التي حصلت بعد وفاة الأب للأبناء حصولهم على قيد عقاري بأن الأب باع زوجة ابنه المقيمة معه المنزل بمبلغ سبعة آلاف ليرة سورية وحسب العقد المرفق بالسجل العقاري يقول بأنه امتنع المالك أي الأب عن التسجيل والفراغ لها مما ساعدها على رفع دعوى على عمها والد زوجها بمساعدة ابنته المحامية التي كانت تمتلك وكالة عامة عن أبيها وبموجب الوكالة تم تسجيل الملكية في السجل العقاري علما أن الأب كان على فراش الموت وفاقد الصحة والوعي وبقيت هذه المبايعة سرا حتى بعد وفاته ومن دون علم باقي الورثة..
وتقدر القيمة الحقيقية لهذا المنزل بما لا يقل عن خمسة ملايين ليرة سورية. ‏

ومن هنا نطرح السؤال كيف يرضى أخ أن يمتلك هو وزوجته منزل والده ويحرم باقي إخوته من دون وجه حق من ورثة والدهم كذلك كيف تتآمر أخت محامية مع زوجة أخيها وتستخدم وكالة عامة عن أبيها المريض والعاجز بالبيع والفراغ دون علم باقي إخوتها الورثة. ‏
‏‏ بالله عليكم لا تعتبوا علي عندما قلت بأن زمان الأخلاق وصدق المحبة قد ولّى وذهب ولا تستغربوا عندما أقول لكم بأن الطمع والجشع يحول الأخوة إلى أعداء في هذه الأيام ..!! وانقلبت معايير الأخلاق في هذا الزمان الحالي ، وأرجو السماح منكم جميعاً .
منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
راجينى
مشرف منتدى مهارات الاتصال وتطوير الذات
مشرف منتدى مهارات الاتصال وتطوير الذات
راجينى


الوسام الفاضى
الدولة : مصر
انثى عدد المساهمات : 1762
نقاط : 2060
تاريخ التسجيل : 11/09/2009

غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!!   غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 13, 2009 5:36 pm

:6565:

:5555:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريماس خالد
عضو فعال
عضو فعال
ريماس خالد


الدولة : مصر
انثى عدد المساهمات : 1026
نقاط : 1276
تاريخ التسجيل : 23/11/2009

غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Empty
مُساهمةموضوع: رد: غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!!   غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2010 12:28 pm

غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!! 562141

تسلمى على الموضوع القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غاب الضمير.. ضاع العدل .. وضاعت القيم الإنسانية .. وانقلبت المعايير ..!!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدنمارك هي عار على الإنسانية
» درر من كلام ابن القيم-رحمه الله-
» كم ساعة كان بن تيمية يذكر ربه من رواية بن القيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
~ منتديات الرحمة والمغفرة ~ :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: