تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق"

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة
يقدم لكم
" برنامج "
كيفية الوصول إلى مرضات الله
....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.اليوم نبدأ التواصل معا فى رحاب منتدى الرحمة والمغفرة ...
لنبدأ اولى حلقات برنامجنا الجديد (كيفية الوصول الى مرضات الله )
......فدعونا نبحر فى يم الحياة ونقطف من ثمارها اليانعة ما يعيننا على الوصول الى تلك الغاية
.....واليوم سوف تكون بدايه الابحار ..
.....فهيا بنا نعد الزاد ونسترق السمع ونمسك بمجداف البداية ولتكن بداياتنا ....
فرط حبات عقد تلك العبارة (الدنيا ماهى الا ساعة امتحان سواء علمت ذلك أم لم تعلم )..
تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة
يقدم لكم
وضيفتنا الليلة " الحبيبة إلى القلوب " وعد الله "

فلتتفضل ضيفتنا الجميلة " وعد الله "

ومن هنا نتوجة بالحوار إلى ضيفتنا الليلة " وعد الله " للبوح بمكنونات هذا الذاد الذى اعد لعبور تلك الساعة الأمتحانية التى ولجنا بها
دون أرادة ولا نمتلك قرار النجاح فيها مهما أجدنا ... فما تعليق سيادتكم على ما سبق ؟؟؟

إلى هنا ونأتي إلى نهاية برنامجنا التليفزيونى الذي نأمل أن يكون قد نال إعجابكم .. وإلى لقاء آخر لتكملة الحوار تقبلوا مني
ومن أسرة البرنامج أرق وأعطر تحية
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي /
نبيلة محمود خليل ... كلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 Fmpbeo2e4c91

أولاً نشكر زهرة على الحوار الأكثر من رائع

حيث اجابة زهرة على أسئلة الأخوة والأخوات

للإيمان دلائل وعلامات يعرف بها وينتج عنها تذوق حلاوة الإيمان وهو ما نفهمه من قول رسول الله ط صلى الله عليه وسلم "

ذاق حلاوة الإيمان من رضى بالله ربا وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً

هنا اتوجه بالسوأل ... ما هى هذه الدلائل ؟؟

فأجابت زهرة

ان اول باب من ابواب الوصول الى طعم وحلاوة الايمان هو

ان يرضى الانسان بالله ربا لانة سبحانة وتعالى رب كل شىء ومليكة

ان الايمان الصادق يصنع الاعاجيب فمتى استقر فى القلب

ظهر أثاره واضحة فى المعاملة والسلوك

وكما قال الله تعالى فى كتابه العزيز

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ

جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (4) سورة الفتح

اشكرك زهرة ولى اضافة

من الدلائل والعلامات يجد المسلم شرحاً فى صدره دالاً على رضوان عنه ، وعلى صدق سيره الى الله تعالى

قال تعالى: (فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ) [سورة: الأنعام - الأية: 125]

أى فمن شاء الله أن يوفقه لقبول الحق يشرح صدره للتوحيد والإيمان ،،، ومن يشأ أن يضله يجعل صدره فى حال شديدة من الانقباض عن

قال تعالى: (أَفَمَن شَرَحَ اللّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ فَهُوَ عَلَىَ نُورٍ مّن رّبّهِ فَوَيْلٌ لّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مّن ذِكْرِ اللّهِ أُوْلَـَئِكَ فِي ضَلاَلٍ مّبِينٍ) [سورة: الزمر - الأية: 22]

أفمن وسع الله صدرة ، فسعد بقبول الاسلام والانقياد له ، والإيمان به ، فهو على بصيرة من أمره ،وهدى من ربه ،

.......

وقد اجابت ايضاً زهرة على سوال

ما هى حقيقة الايمان

- من الناحية اللغوية . الايمان هو التصديق والجزم

- من الناحية الاصطلاحية والشرعية . يقسم الايمان الى ثلاث

حقائق

- حقيقة قلبية

- حقيقة اعتقادية

- حقيقة عملية

حيث استفاضة زهرة فى الحقيقة القلبية

الحقيقة الاعتقادية ( اللفظية )

الحقيقة العملية

اشكرك زهرة واضيف معاك زهرة عن حقيقة الايمان

قالوا يا رسول الله نكون مؤمنين حقاً ؟

قال : 1- الشكر عند الرخاء

2- الرضا عند القضاء

3- الصبر عند البلاء

اذا بلغتم هذه المنزلة ، قال : مؤمنون ورب الكعبة ، إذا بلغتم هذه المنزلة فإن ما من أحد على الارض إلا ويكافئه الله عز وجل "

إنما يوفون أجرهم بغير حساب "

الاكثار من الدعاء

قال تعالى: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنّي فَإِنّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلّهُمْ يَرْشُدُونَ) [سورة: البقرة - الأية: 186]

كل الشكر والتقدير لك زهرة على اجاباتك الجميلة المفيدة وحقيقى استفدنا كتير من الاسئلة ومن الأجابات الرائعه

والان فاصل ونعود مع زهرة فى سوأل اخر

وهو كيف نثقل الموازين ؟

السلام عليكم

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

أولاً نشكر زهرة على الحوار الأكثر من رائع

حيث اجابة زهرةعلى أسئلة الأخوة والأخوات

حيث أجابة على سؤال وسام . كيف نثقل الموازين وقالت :

- كلمة التوحيد ( لا الة الا الله )

- التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير

- التوبة

- الامر بالمعروف والنهى عن المنكر

- قراءة القرأن الكريم

- الحب فى الله

السلام

نستطيع أن نقول زهرة أن فعل الطاعات :

إذا أراد الإنسان أن يكال له ( أى يثقل موازينه ) يوم القيامة وأن يكون من السبحين ، ومن الذاكرين فعندما يختم مجالس العلم يقول :

قال تعالى: (سُبْحَانَ رَبّكَ رَبّ الْعِزّةِ عَمّا يَصِفُونَ) [سورة: الصافات - الأية: 180]

قال تعالى: (وَسَلاَمٌ عَلَىَ الْمُرْسَلِينَ) [سورة: الصافات - الأية: 181]

قال تعالى: (وَالْحَمْدُ للّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ) [سورة: الصافات - الأية: 182]

وكذلك زيادة المعرفة بالله : فأفضل العلوم التى تجعل الانسان أكثر خشية لله رب العالمين ، فلن نرتفع إلا بالإيمان ولن يكتمل الايمان

إلا بالعلم النافع ولن يأتى هذ العلم النافع إلا بالدخول الى المعرفة بالله تعالى فيصبح الإنسان من العارفين ، أى أنه وصل الى حالة إيمانية

ورفعة عالية الى الله تعالى .

- البعد عن المعاصى :

يقع الانسان فى المعصية عندما يضعف علمه بالله تعالى فتقل مخافته من الله رب العالمين

- قراءة القرآن :

يرتفع الانسان درجات ودرجات لانه يرتفع بنور الإيمان فى قلبه ، لان الجوارح تعمل بأوامر القرآن ، والقلب معلق بالقرآن الكريم فى الدنيا ،

وبذلك يجعله يرتفع يوم القيامة .

- المحافظة على صلاة الفجر

- قيام الليل

- الاكثار من العمل الصالح

تذوق حلاوة الإيمان

- الصبر على البلاء

- الاكثار من الدعاء

كل الشكر والتقدير لك زهرة على اجاباتك الجميلة المفيدة وحقيقى استفدنا كتير من الاسئلة ومن الأجابات الرائعه

والان فاصل ونعود مع زهرة فى سوأل اخر

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 Cugcy0xljwwf

ومن هنا زهرة

نأتى لفقرة أخرى

أبواب البر

ذكر القرأن أبواب البر

قال تعالى: (لَن تَنَالُواْ الْبِرّ حَتّىَ تُنْفِقُواْ مِمّا تُحِبّونَ وَمَا تُنْفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ) [سورة: آل عمران - الأية: 92]

من هنا نسأل هل يستطيع المسلم أن يتاجر فى صنوف البر ؟ وما افضل التجارة التى لا تبور ؟

والان فاصل ونعود مع زهرة

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

زائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مرة اخرى اعود للاجابة على استفسار الاستاذة المبدعة نبيلة

قال تعالى: (لَن تَنَالُواْ الْبِرّ حَتّىَ تُنْفِقُواْ مِمّا تُحِبّونَ وَمَا تُنْفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ) [سورة: آل عمران - الأية: 92]

من هنا نسأل هل يستطيع المسلم أن يتاجر فى صنوف البر ؟ وما افضل

التجارة التى لا تبور ؟

- نعم يستطيع المسلم ان يتاجر فى صنوف البر

إن كل إنسانٍ يبحث لنفسه عن السعادة في الدنيا،

والنجاة في الآخرة، والإنسان العاقل هو الذي يختار الطريق الصحيح، الذي يوصله لغايته، ويحقق له هذين الأمرين معًا.

وطريق السعادة والنجاة يكمن في التجارة مع الله عز وجل؛ لأنه هو خالق

الإنسان، وهو الذي يرزقه، وعندما يموت يعود إليه؛ ليحاسبه على ما قدَّم،

فالعاقل هو الذي يعمل على إرضاء سيده، حتى يحقق له ما يريد.

وهذة افضل التجارة التى لا يمكن ان تبور

ولقد سأل الصحابة النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل أنواع التجارة حتى

يعملوا فيها، فنزلت هذه الآية الكريمة.. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ

أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ (10) تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ

وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ

(11)﴾ (الصف).

ونتيجة هذة التجارة

-هذه السلعة التي تشتريها إنما هي الجنة، وما أدراك ما الجنة؟ إن الله

غرسها بيده، وأعدها لعباده الصالحين، "فيها ما لا عين رأت، ولا أذن

سمعت، ولا خطر على قلب بشر"، "لبنة من ذهب، ولبنة من فضه،

وملاطها المسك، وترابها الزعفران، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، من

يدخلها ينعم لا ييأس، ويخلد لا يموت، لا يفنى شبابه، ولا تبلى ثيابه"، "هي

ورب الكعبة، نور يتلألأ، وريحانة تهتز، وقصر مشيد، وحلل كثيرة، وفاكهة

نضيجة، وزوجة حسناء جميلة"، ثم قال صلى الله عليه وسلم: "ألا من

مشمر للجنة؟" قالوا: نحن المشمرون لها يا رسول الله، قال: "قولوا إن

شاء الله" (1).

اتمنى ان اكون قدمت ما ينفع

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 U8az91x8qy0j

أولاً
نشكر زهرة على الحوار الأكثر من
رائع

حيث أجابة على سؤال هل يستطيع المسلم أن يتاجر فى صنوف البر ؟ وما افضل التجارة التى لا تبور
؟

إن كل إنسانٍ يبحث لنفسه عن السعادة في الدنيا،

والنجاة في الآخرة،
والإنسان العاقل هو الذي يختار الطريق الصحيح، الذي يوصله لغايته، ويحقق له هذين
الأمرين معًا.

وطريق السعادة والنجاة يكمن في التجارة مع الله عز
وجل؛ لأنه هو خالق

الإنسان، وهو الذي يرزقه، وعندما يموت يعود إليه؛
ليحاسبه على ما قدَّم،

فالعاقل هو الذي يعمل على إرضاء سيده، حتى يحقق له
ما يريد.

وهذة افضل التجارة التى لا يمكن ان تبور

ومن هنا اضيف معكى زهرة

لن تدركوا الجنة حتى تتصدقوا مما تحبون ، وأى شئ تتصدقون به مهما كان قليلاً أو
كثيراً فإن الله به عليم ، وسيجازى كل منفق بحسب عمله... إن كرم الله تعالى لا حدود
له وعطاءة لا مثيل له ، ، وأن الذى يتاجر مع الله تعالى يبارك له بأفضل مما تصدق ،
لآنه يتاجر مع الغنى الكريم الجواد

وبالتالى
فالمسلم فى حالة توازن إيمانى يسأل الله تعالى العافية ، وإذا نزل عليه البلاء فأنه
يحمد الله تعالى على هذا البلاء ، لآنه هدية من الله تعالى

كل الشكر والتقدير لك زهرة
على اجاباتك الجميلة المفيدة وحقيقى استفدنا كتير من الاسئلة ومن الأجابات الرائعه

الأن فاصل ونعود

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 700971

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 7139

الحوار اكثر من رائع شكرا لكما زهرة وبلبلة على هذا البحر الواسع

_________________

تعالوا نحب بلدنا ايد فى ايد كلنا مصريين

اشكرك زهرة على ما تفضلتى به من معلومات قيمة افادتنا كثير
نقدر نفهم من الحوار الشيق أن

للإيمان دلائل وعلامات يعرف بها وينتج عنها تذوق حلاوة الإيمان وهو ما

نفهمه من قول رسول الله " صلى الله عليه وسلم "

ذاق حلاوة الإيمان من رضى بالله ربا وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه

وسلم نبياً ورسولاً

ان اول باب من ابواب الوصول الى طعم وحلاوة الايمان هو

ان يرضى الانسان بالله ربا لانة سبحانة وتعالى رب كل شىء ومليكة

ان الايمان الصادق يصنع الاعاجيب فمتى استقر فى القلب

ظهر أثاره واضحة فى المعاملة والسلوك

وكما قال الله تعالى فى كتابه العزيز

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ

جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (4) سورة الفتح

...

ومن اعظم دلائل الايمان هو العمل بما جاء بة الاسلام

من سلوك وطاعات وعبادات

- ان صاحب الايمان يكره المعاصى وينفر منها ولا يتعايش معها

- وايضا ان يحب الانسان مجالس الذكر والاماكن التى يذكر
فيها الله عزوجل

...

ما هى حقيقة الايمان

- من الناحية اللغوية . الايمان هو التصديق والجزم

- من الناحية الاصطلاحية والشرعية . يقسم الايمان الى ثلاث

حقائق

- حقيقة قلبية

- حقيقة اعتقادية

- حقيقة عملية
...

يف نثقل الموازين وقالت :

كلمة التوحيد ( لا الة الا الله )

- التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير

- التوبة

- الامر بالمعروف والنهى عن المنكر

- قراءة القرأن الكريم

- الحب فى الله

السلام
...
هل يستطيع المسلم أن يتاجر فى صنوف البر ؟ وما افضل

التجارة التى لا تبور ؟

إن كل إنسانٍ يبحث لنفسه عن السعادة في الدنيا،

والنجاة في الآخرة، والإنسان العاقل هو الذي يختار الطريق الصحيح، الذي يوصله لغايته، ويحقق له هذين الأمرين معًا.

وطريق السعادة والنجاة يكمن في التجارة مع الله عز وجل؛ لأنه هو خالق

الإنسان، وهو الذي يرزقه، وعندما يموت يعود إليه؛ ليحاسبه على ما قدَّم،

فالعاقل هو الذي يعمل على إرضاء سيده، حتى يحقق له ما يريد.

وهذة افضل التجارة التى لا يمكن ان تبور
..

فلنتوجه بالشكر والتقدير والأحترم لزهرة البستان الجميلة التى تألقت وأبدعت وافاضت علينا من معلومات قيمة استفدنا منها جميعا

أشكرك زهرة

إلى هنا ونأتي إلى نهاية برنامجنا التليفزيونى الذي نأمل أن يكون قد نال إعجابكم .. وإلى لقاء آخر مع ضيفتنا " رحماك ربى تقبلوا مني

ومن أسرة البرنامج أرق وأعطر تحية

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي /

نبيلة محمود خليل ... كلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

نليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة

يقدم لكم

" برنامج "

كيفية الوصول إلى مرضات الله

....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.اليوم نبدأ التواصل معا فى رحاب منتدى الرحمة والمغفرة ...

لنبدأ حلقات برنامجنا الجديد (كيفية الوصول الى مرضات الله )

......فدعونا نبحر فى يم الحياة ونقطف من ثمارها اليانعة ما يعيننا على الوصول الى تلك الغاية

.....واليوم سوف تكون بدايه الابحار ..

.....فهيا بنا نعد الزاد ونسترق السمع ونمسك بمجداف البداية ولتكن بداياتنا ....

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة

يقدم لكم

برنامج " الوصول إلى مرضات الله " وضيفتنا الليلة " الحبيبة إلى القلوب " رحماك ربى "

فلتتفضل ضيفتنا الجميلة " رحماك ربى "

ومن هنا نتوجة بالحوار إلى ضيفتنا الليلة " رحماك ربى " للبوح بمكنونات هذا الذاد

قال " صلى الله عليه وسلم "

- لا يزيد فى العمر الا البر ولا يرد القدر إلا الدعاء وإن الرجل ليحرم الرزق بخطيئة يعملها ( رواه الترمذى وابن ماجه وأحمد )

وكيف ينمو الايمان وتزداد أوراقة وثماره فى قلب المسلم ؟

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

أشكرك سيدة القصر " نبيلة محمود خليل " وأشكرك حبيبى اللى وحشنى كتير " كلمة حق " واشكرك ضيفتنا الكريم " رحماك ربى

واسمحوا لى أن اتوجة بالسوأل للأخت " رحماك ربى "

كيف تكون عدسة القلب تعكس حالة الرضا أو السخط لدى
المسلم ؟

أشكرك سيدة القصر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا بك رحماك ربى ضيفه عزيزة علينا

لى سوأل رحماك ربى

بماذا يتفاوت الناس فى درجاتهم عند الله تعالى ؟

مشكور رحماك ربى

زائر

جزيت خيرا مربيتنا الفاضلة على الاستضافة وبوركتم على جهودكم الفاضل كلمة حق وأيضا جميع الأعضاء

###

‏قَوْله ( لَا يَزِيد فِي الْعُمْر إِلَّا الْبِرُّ ) ‏
‏إ
ِمَّا لِأَنَّ الْبَارّ يَنْتَفِع بِعُمْرِهِ وَإِنْ قَلَّ أَكْثَر مِمَّا يَنْتَفِع بِهِ غَيْره وَإِنْ كَثُرَ وَإِمَّا

لِأَنَّهُ يُزَاد لَهُ فِي الْعُمْر حَقِيقَة بِمَعْنَى أَنَّهُ لَوْ لَمْ يَكُنْ بَارًّا لَقَصُرَ عُمْره عَنْ

الْقَدْر الَّذِي كَانَ إِذَا بَرَّ لَا بِمَعْنَى أَنَّهُ يَكُون أَطْوَل عُمْرًا مِنْ غَيْر الْبَارّ ثُمَّ

التَّفَاوُت إِنَّمَا يَظْهَر فِي التَّقْدِير الْمُعَلَّق لَا فِيمَا يَعْلَم اللَّه تَعَالَى أَنَّ الْأَمْر

يَصِير إِلَيْهِ فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَقْبَل التَّغَيُّر وَإِلَيْهِ يُشِير قَوْله تَعَالَى { يَمْحُو اللَّه مَا

يَشَاء وَيُثْبِت وَعِنْده أُمّ الْكِتَاب ) وَمِثْله وَلَا يَرُدُّ الْقَدَرَ إِلَّا الدُّعَاءُ وَالْمُرَاد ب

ِالْقَدَرِ الْمُقَدَّر وَلَا يَخْفَى مَا بَيْن الْحَصْرَيْنِ مِنْ التَّنَاقُض فَيَجِب حَمْل

الْمُقَدَّر عَلَى غَيْر الْعُمْر فَلْيُتَأَمَّلْ . ‏
‏
قَالَ الْغَزَالِيّ فَإِنْ قِيلَ فَمَا فَائِدَة الدُّعَاء مَعَ أَنَّ الْقَضَاء لَا مَرَدّ لَهُ فَاعْلَمْ أَنَّ

مِنْ جُمْلَة الْقَضَاء رَدّ الْبَلَاء بِالدُّعَاءِ فَإِنَّ الدُّعَاء سَبَب رَدّ الْبَلَاء وَوُجُود

الرَّحْمَة كَمَا أَنَّ الْبَذْر سَبَب لِخُرُوجِ النَّبَات مِنْ الْأَرْض وَكَمَا أَنَّ التُّرْس

يَدْفَع السَّهْم كَذَلِكَ الدُّعَاء يَرُدّ الْبَلَاء اِنْتَهَى قُلْت يَكْفِي فِي فَائِدَة الدُّعَاء أَنَّهُ

عِبَادَة وَطَاعَة وَقَدْ أُمِرَ بِهِ الْعَبْد فَكَوْن الدُّعَاء ذَا فَائِدَة لَا يَتَوَقَّف عَلَى مَا

ذَكَرَ فَلْيُتَأَمَّلْ قَوْله ( وَإِنَّ الرَّجُل لَيُحْرَمَ ) عَلَى بِنَاء الْمَفْعُول مِنْ الْحِرْمَان أ
َيْ يُمْنَع الرِّزْق الَّذِي جَاءَ وَدَخَلَ فِي يَده فَيَتْلَف عَلَيْهِ بِالْمَعْصِيَةِ بِوَجْهٍ مِنْ

الْوُجُوه وَالرِّزْق الَّذِي قُدِّرَ لَهُ لَوْ لَمْ يَعْصِ وَحِينَئِذٍ لَا بُدّ مِنْ التَّقْدِير فِي

قَوْله وَلَا يَرُدّ الْقَدَر وَلَا يَبْطُل الْحَصْر فَلْيُتَأَمَّلْ وَفِي الزَّوَائِد سَأَلْت شَيْخنَا أ

َبَا الْفَضْل الْقَرَافِيّ عَنْ هَذَا الْحَدِيث فَقَالَ حَسَن وَرَوَى النَّسَائِيُّ مِنْه

لْقِطْعَة الثَّالِثَة قُلْت وَالْأَوَّلِيَّانِ رَوَاهُمَا التِّرْمِذِيّ عَنْ سَلْمَان . ‏

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية :

"ثم القلب هو الأصل فإذا كان فيه معرفة وإرادة

سرى ذلك إلى البدن بالضرورة ، لا يمكن أن يتخلف البدن عما يريده

القلب فإذا كان القلب صالحاً بما فيه من الإيمان علماً وعملاً قلبياً ، لزم

ضرورة صلاح الجسد بالقول الظاهر والعمل بالإيمان المطلق"

و قال الله تعالى: "ولَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَت قُلُوبُكُمْ" (سورة البقرة)

ومن هنا يتبين أن القلب هو الأساس وعلينا

تطهيره من الأدران والأمراض التي قد تلحق به وأن نبقيه سليما
وذلك بأن نجدد التوبة والإنابة لله عز وجل

لذلك ينبغي ان نغير ما بأنفسنا لقوله تعالى

" إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ"
(سورة الرعد)

ويكون ذلك بالصدق والإخلاص حتى

يكون لنا قلب سليم

كما قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"
أَلا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ

الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ القلب" (رواه البخاري ومسلم)

فالخير والبركة كل ذلك يتنزل من عند الله سبحانه على قدر ما في

القلوب من خير

وكذلك رفع الدرجات وعلو المنازل ووراثة الجنان كل ذلك من عظيم

أسبابه:ما في القلوب من خير

والله سبحانه وتعالى ينظر إلى القلوب والأعمال ويُجازي عليها ويثيب

ويعاقب ففي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ اللَّهَ لا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ

وَأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ"

وفي رواية لمسلم من حديث أبي هريرة أيضًا قال: قال رسول الله صلى

الله عليه وسلم: "لا تَحَاسَدُوا وَلا تَنَاجَشُوا وَلا تَبَاغَضُوا وَلا تَدَابَرُوا وَلا

يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لا

يَظْلِمُهُ وَلا يَخْذُلُهُ وَلا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا"

"وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ" (رواه مسلم)

فجديرٌ بالعبد أن يتجه إلى تطهير قلبه وتنظيفه

]وملئه بالخير وملئه بالإيمان وغرس التقوى فيهحتى يكون

القلب صادقاً مع خالقه

جدير بالعبد أن يكثر من ذكر اللهوأن يسأل

ربَّه سبحانه وتعالى لقلبه الطهارة والثبات على الإيمان حتى الممات ...

:: كل إناء بما فيه ينضح ::

القلب هو وعاء الإيمان أو الكفر
القلب هو وعاء الإخلاص أو النفاق والرياء
القلب هو وعاء ذكرالله أو الغفلة عنه
القلب هو وعاء السعادة أو الشقاء
القلب هو وعاء التقوى أو الجرأة على حرمات الله
القلب هو وعاء الرحمة أو القسوة والغلظة
القلب هو وعاء العلم أو الجهل
القلب هو وعاء الشجاعة أو الجبن
القلب هو وعاء الحب والبغض
القلب هو وعاء العفة أو الخسة
القلب هو وعاء المرؤة أو النذالة
القلب هو وعاء الغبطة أو الحقد والحسد
القلب هو وعاء التواضع أو الكبر
القلب هو وعاء الاطمئنان أو القلق والاضطراب
القلب هو وعاء الوفاء أو الغدر
القلب هو وعاء الفلاح أو الخسران

لنختار ما يطهرها ونترك ما يدنس قلوبنا التي لم يخلقها الله إلا للجنة ..

فالله خلق قلوبنا لتعمر الأرض بعبادته وليس لأي شيء آخر قد أشغلنا

قلوبنا به !!

</FONT></FONT>القلب تعب .. وتعب كثيرًا ..

الذنوب أتعبته .. والبعد عن الله أتعبه أكثر ..
يريد توبه .. تنير ظلمته ..
وتبدد غيومه ..

وليس أجمل ولا أعذب من أن تذوق القلوب حلاوة الإيمان .. وتستشعر
القرب من الرحمن ..

ودائما نردد " اللهم يا مقلب القلوب .. ثبت قلبي على دينك "

زائر

بوركت الفاضل على

الذي يعرف الله، ويؤمن بأنّه الخير المطلق،

وأنّه العليم، الحكيم، العادل، الرحيم،

الودود، يظل يرى إشراقة هذه الصفات تملأ

جوانب الأفعال والحوادث الصادرة عن الله سبحانه، فيستقبلها بالرضا والسرور،

وتتطابق معها كلّ مشاعره وإرادته، لأنّه موقن

أنّه الخير الذي لا شرّ فيه، والعدل الذي لا

ظلم معه، والود الذي لا أثر للكراهية فيه.

وقد جاء الحديث القدسي مبيناً العلاقة هذه

بين الإنسان المؤمن وخالقه: «

عبدي المؤمن لا أصرفه في شيء إلاّ جعلته

خيراً، فليرض بقضائي، وليصبر على بلائي،

وليشكر نعمائي، اكتبه يا محمّد من

الصدّيقين عندي

فالإنسان المؤمن يبني موقفه النفسي

والعقائدي من أفعال الله وقضائه وقدره الذي

يجري على أساس الحقائق التالية:
1 ـ معرفته بالله.
2 ـ
إنّ كلّ شيء يجري وفق قدر محكم، ونظام متقن، ويسير باتجاه نتائج وأحداث محدّدة الوقوع بذاتها وزمانها، والإنسان إن لم يتطابق مع المشيئة والقدر فإنّ ردوده النفسيّة المعاكسة ما هي إلاّ مجرّد حركة ناشزة على حكمة التقدير النافذة، وليس بإمكانها أن تحتل موقعاً في عالم التحقق الخارجي، أو تترك أثراً فاعلاً في مجرى الأحداث والوقائع.
3
ـ إنّ الإنسان يتحمل نتائج هذه الردود النفسية المؤلمة من الناحيتين الذاتية والموضوعية المؤثرة في حياته وآخرته بسبب سخطه وعدم رضاه بقضاء الله وحكمه.

1 ـ المعرفة بالله سبحانه: تساهم المعرفة

بصفات الله، وبأفعاله، وبعلاقة الأمر المتحقق

في عالم الإنسان بالذات الإلهيّة، تساهم هذه

المعرفة مساهمة فعّالة في تنمية روح الرضاء

والقبول بأفعال الله سبحانه; ذلك لأنّ: «أعلمُ

النّاس بالله أرضاهم بقضاء الله».

فالمؤمن المستوعب لحقيقة الوجود، والمدرك

لصفات خالقه وأفعاله التي هي وسائط

المعرفة بين الإنسان وخالقه، وطرائق الكشف

عن عظمة الذات الإلهيّة، وعن العلاقة

الإنسانيّة بها، فالإنسان المستوعب لتلك

الحقيقة يرى انبساط هذه الصفات الإلهيّة،

ويتحسس آثارها الفعليّة في وجوده وعالمه،

فهو يؤمن:

أنّ الله عادل لا يظلم فإيمانه بالله يجعله

يطمئن إلى عدالة القضاء الإلهي، ويؤمن بأن

ما يلاقيه في عالمه من مسرات ودعة ونعيم،

أو متاعب وآلام ومنغّصات، إن هي إلاّ صفة

فعلية لاظهار عدل الله، الذي أقام كلّ شيء في

هذا الوجود على أساس من مبدأ الحق والعدل

ومما يزيد سرور المؤمن ورضاه هو الاعتقاد

بالجزاء الاُخروي، والعوض العادل; الذي

ينتظره في عالم الآخرة عن كلّ ما أصابه في عالم الدنيا من آلام ومصائب.
2

ـ أمّا القاعدة الثانية التي بنى عليها

المؤمن رضاه بأفعال الله التي تقع عليه هي:

الإيمان بوجود غاية وهدف خيّر لكلّ فعل وحدث

يقع على الإنسان; إذ لا شيء من أفعال الله

يأتي عبثاً لا غاية له، أو لا ضرورة لوجوده،

لأنّ الله تعالى حكيم، والحكيم هو الذي يضع

الأشياء في مواضعها، فكلّ شيء في هذا الوجود

قد وضع في موقعه، ليؤدي دوره، ويعطي غاية

وجوده.
(

إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لما يَشاء إِنَّهُ هُوَ الحَلِيمُ الحَكِيمُ ) (يوسف / 100) .

ويحتاج التسليم لأمر الله والرضاء بكلّ أفعاله

التي تقع على الإنسان;

يحتاج إلى الإيمان بصفة الرحمة الإلهيّة،

وفهم العلاقة الإنسانية مع الله; فهماً ينبع من ا

لإيمان باتّصاف الله سبحانه بالود والرحمة،

وخلو أفعاله من القسوة والكراهية.

«.. من رضي بالقضاء أتى عليه

القضاء، وعظّم الله أجره، ومن سخط القضاء،

مضى عليه القضاء، وأحبط الله أجره»().

ويفسّر هذا المفهوم الإيماني الدقيق ما رُوي

من أنّ الله سبحانه أوحى إلى النبي داود (ع): «

تريد وأريد، وإنّما يكون ما أريد، فإن

أسلمت لما أريد كفيتك ما تريد، وإن لم

تسلم لما أريد أتعبتك فيما تريد، ثم لا

يكون إلاّ ما أريد»().

فعلى هذا الفهم الإيماني يقوم مفهوم

التسليم النفسي بالرضاء والغبطة والسرور

بأفعال الله; لأنّها الحقيقة التي لابدّ من

وقوعها; ولأنّها الصيغة الفعليّة الناشئة عن فيوضات العدل والرحمة والحكمة.

لذلك اعتبر الرضاء بأفعال الله، درجة قصوى

من درجات الإيمان واليقين الواعي السليم
وروي أنّ النبيّ موسى (ع) قال: «يا ربّ دِلَّنِي على أمر فيه رضاك».
فقال تعالى: «إنّ رضائي في رضاك بقضائي»().
وقال الإمام عليّ بن الحسين (ع): «الصبر والرضى رأس طاعة الله، ومن صبر، ورضي عن الله فيما قضى عليه، فيما أحبّ أو كره، لم يقض الله عزّ وجلّ له فيما أحبّ أو كره إلاّ ما هو خير له»().

ومن هنا يتبين بأنه يجب التسليم لأمر الله تعالى والرضى بقضاءه وقدره وحمده على كل حال

زائر

اهلا بك اختي ناريمان

مما لا شك فيه أن الناس يتفاوتون في درجة الإيمان ، كما يتفاوتون في درجة الانقياد بالعمل بأحكام الدين وامتثال أوامره .

فقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن

للإيمان شعبا كثيرة ، ومراتب متفاوتة ،

وذلك يعني أن المؤمنين يتفاوتون في

درجاتهم بحسب امتثالهم لهذه الشعب

والمراتب .

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً ،
فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنْ الطَّرِيقِ ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنْ الْإِيمَانِ )

رواه البخاري (9) ، ومسلم (35) واللفظ له .

وفي القرآن الكريم تقسيم الناس إلى مراتب

ثلاثة : الظالم لنفسه بمعصيته ، والمقتصد

بطاعته في الواجبات واجتنابه المحرمات ،

والسابق بالخير المحافظ على النوافل

والمجتهد في معالي الأمور . يقول الله

تعالى : ( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ
الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ) فاطر/32

يتفاوت الناس في هممهم فتتفاوت على هذا أعمالهم وحظوظهم ودرجاتهم ...

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 Koza2g7aduv7

أولاً

نشكرضيفتنا المبدعه " رحماك ربى " على الحوار الأكثر من رائع

حيث أجابة على سؤال هل

وكيف ينمو الايمان وتزداد أوراقة وثماره فى قلب المسلم ؟

قَوْله ( لَا يَزِيد فِي الْعُمْر إِلَّا الْبِرُّ ) ‏
‏إ
ِمَّا لِأَنَّ الْبَارّ يَنْتَفِع بِعُمْرِهِ وَإِنْ قَلَّ أَكْثَر مِمَّا يَنْتَفِع بِهِ غَيْره وَإِنْ كَثُرَ وَإِمَّا

لِأَنَّهُ يُزَاد لَهُ فِي الْعُمْر حَقِيقَة بِمَعْنَى أَنَّهُ لَوْ لَمْ يَكُنْ بَارًّا لَقَصُرَ عُمْره عَنْ

الْقَدْر الَّذِي كَانَ إِذَا بَرَّ لَا بِمَعْنَى أَنَّهُ يَكُون أَطْوَل عُمْرًا مِنْ غَيْر الْبَارّ ثُمَّ

التَّفَاوُت إِنَّمَا يَظْهَر فِي التَّقْدِير الْمُعَلَّق لَا فِيمَا يَعْلَم اللَّه تَعَالَى أَنَّ الْأَمْر

يَصِير إِلَيْهِ فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَقْبَل التَّغَيُّر وَإِلَيْهِ يُشِير قَوْله تَعَالَى { يَمْحُو اللَّه مَا

يَشَاء وَيُثْبِت وَعِنْده أُمّ الْكِتَاب ) وَمِثْله وَلَا يَرُدُّ الْقَدَرَ إِلَّا الدُّعَاءُ وَالْمُرَاد ب

ِالْقَدَرِ الْمُقَدَّر وَلَا يَخْفَى مَا بَيْن الْحَصْرَيْنِ مِنْ التَّنَاقُض فَيَجِب حَمْل

الْمُقَدَّر عَلَى غَيْر الْعُمْر فَلْيُتَأَمَّلْ . ‏
‏
قَالَ الْغَزَالِيّ فَإِنْ قِيلَ فَمَا فَائِدَة الدُّعَاء مَعَ أَنَّ الْقَضَاء لَا مَرَدّ لَهُ فَاعْلَمْ أَنَّ

مِنْ جُمْلَة الْقَضَاء رَدّ الْبَلَاء بِالدُّعَاءِ فَإِنَّ الدُّعَاء سَبَب رَدّ الْبَلَاء وَوُجُود

الرَّحْمَة كَمَا أَنَّ الْبَذْر سَبَب لِخُرُوجِ النَّبَات مِنْ الْأَرْض وَكَمَا أَنَّ التُّرْس

يَدْفَع السَّهْم كَذَلِكَ الدُّعَاء يَرُدّ الْبَلَاء اِنْتَهَى قُلْت يَكْفِي فِي فَائِدَة الدُّعَاء أَنَّهُ

عِبَادَة وَطَاعَة وَقَدْ أُمِرَ بِهِ الْعَبْد فَكَوْن الدُّعَاء ذَا فَائِدَة لَا يَتَوَقَّف عَلَى مَا

ذَكَرَ فَلْيُتَأَمَّلْ قَوْله ( وَإِنَّ الرَّجُل لَيُحْرَمَ ) عَلَى بِنَاء الْمَفْعُول مِنْ الْحِرْمَان أ
َيْ يُمْنَع الرِّزْق الَّذِي جَاءَ وَدَخَلَ فِي يَده فَيَتْلَف عَلَيْهِ بِالْمَعْصِيَةِ بِوَجْهٍ مِنْ

الْوُجُوه وَالرِّزْق الَّذِي قُدِّرَ لَهُ لَوْ لَمْ يَعْصِ وَحِينَئِذٍ لَا بُدّ مِنْ التَّقْدِير فِي

قَوْله وَلَا يَرُدّ الْقَدَر وَلَا يَبْطُل الْحَصْر فَلْيُتَأَمَّلْ وَفِي الزَّوَائِد سَأَلْت شَيْخنَا أ

َبَا الْفَضْل الْقَرَافِيّ عَنْ هَذَا الْحَدِيث فَقَالَ حَسَن وَرَوَى النَّسَائِيُّ مِنْه

لْقِطْعَة الثَّالِثَة قُلْت وَالْأَوَّلِيَّانِ رَوَاهُمَا التِّرْمِذِيّ عَنْ سَلْمَان . ‏

......

ومن هنا اضيف معكى " رحماك ربى "

أن الأعمار تزداد ببركة الطاعات ، وتنقص الأعمار بزلات المعاص ، وهذا قوله " صلى الله عليه وسلم "

الذى يؤدى إلى زيادة فى العمر الصدقة القوية المؤثرة وصلة الرحم ، وإن الانسان الذى يأتى بعمل لا يأتى به أحد من قبل يتميز عند الله بهذا البر

الطاعات تزيد فى العمر ابتداء بقوله تعالى : قال تعالى: (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَآءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمّ الْكِتَابِ) [سورة: الرعد - الأية: 39]

يمحو الله ما يشاء من الأحكام وغيرها ، ويبقى ما يشاء منها لحكمة بعلمها وعنده أم الكتاب ، وهو اللوح المحفوظ .

إن القدر نازل لا محالة ولا بد أن يحدث بمعنى ان الله تعالى يريد أن يبتلى ، اى أنسان يمرض ، فالمرض نازل ، ولكنك إذا دعوت وأخلصت فى

الدعاء فإن الله تعالى بخفف عنك نوعية المرض ، وحجم المرض ، وطول المرض ، وكثافة المرض والآلم الذى يقع عليك من هذا المرض ،

لكن القدر لا يرد مطلقاً وإنما يرد تخفيفا ً

الطاعات لها تأثير إيمانى لا خلاف عليه وهناك تغيرات إيمانية تحدث فى حياتنا بفضل البرأى كما قال الحبيب " وإن العبد ليحرم الرزق

من ذنب يذنبة "

ما المقابل إذا كانت هناك طاعة ؟ فإنها تاتى بالرزق ، وليس بالضرورة أن يكون هذا الرزق رزقاً حسياً ، أى إذا امتنع من الإنسان الرزق فيكون

ابتلاء من الله سبحانه وتعالى أى أختبار ، ، ويمكن أن يكون الرزق فى شئ واحد وهو استبقاء النعم ، وأن الله تعالى لن ينتقص منك شيئاً ، فأنت

أنت كما أنت هذا فى حد ذاته نعمة . ، فبقاء لسان الإنسان ليظل قاداراً على الدعاء نعمة ، وكذلك العين ترى والقلب والعقل ... إلخ

فكل ذلك من النعم التى أبقاها الله عز وجل للكيان المؤمن .

والان سنتعرف على بعض الموقظات التى نهتدى بها

قال تعالى: (وَأَلّوِ اسْتَقَامُواْ عَلَى الطّرِيقَةِ لأسْقَيْنَاهُم مّآءً غَدَقاً) [سورة: الجن - الأية: 16]

1- لا تقلل من الصغائر فإن الأعمال محصاة عليك ، فالجبال من الحصى

2- الناس يمدحونك لما يظنون فيك فكن أنت ذاماً لنفسك لما تعلمه من تقصيرها

3- ما أحسب عمر بن عبد العزيز " رضى الله عنه " خطا خطوة إلا وله فيها نية .

4- رب عمل صغير تعظمه النية ، ورب عمل كبير تصغره النية .

من تبصر بعيوب غيره لم ينشغل بعيوب غيره حتى لا بهلك مع الهالكين

5- من علامة الإفلاس الاستثناس بالناس

6- الضباب والغيوم التى فى الطريق لا تمنعك من الوصول الى منزلة

قال تعالى: ( وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبّ لِتَرْضَىَ) [سورة: طه - الأية: 84]

اللهم اعصمنا يا ربنا من شر الفتن ، وعافنا من جميع البلايا والمحن ، وأصلح ما ظهر منها وما بطن ، ونق قلوبنا من الحقد والحسد ، ولا تجعل لظالم سلطاناً علينا ، ولا تجعل للشيطان سلطاناً علينا ، ولا تجعل للأهواء الخبيثة سلطاناً علينا

_________________

كل الشكر والتقدير لك رحماك ربى

على اجاباتك الجميلة المفيدة وحقيقى استفدنا كتير من الاسئلة ومن الأجابات الرائعه

أشكرك يا عمرى

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

ولى أضافة أخرى رحماك ربى
وكيف تكون عدسة القلب تعكس حالة الرضا أو السخط لدى المسلم ؟

العدسة الإيمانية القلبية

عين الرضا
النظر للنعم مهما صغرت بعين الرضا والقبول

النظر للقليل على أنه كثير

النظر لصغائر الناس على أنها من اللمم التى تغسل بالاستغفار

النظر للرزق على أنه أفضل مما أعطى لكثيرين والمقارنة بالأدنى

النظر لفضائل الناس [ مركب الكمال ] .

– الرضا والقناعة بالعطاء .

– الرضا بالمؤمنين ومحبتهم [ أذلة على المؤمنين ] .

- التغاضى عن عيوب الآخرين

- التسليم بأمر الله تعالى

- عين الساخط :

1 – النظر للنعم مهما كبرت بالجحود والنكران .

2 – النظر للكثير على أنه قليل .

3 – النظر لصغائر الناس على أنها تخرجهم من رحمة الله .

4 – النظرللرزق من زاوية أن الأخرين أفضل منه بالمقارنة بالأعلى .

5 – النظر لعيوب الناس دون فضائل الجميع فى [ مركب النقض ]

6 – تعييب كل شىء .

7 – تسخط إذا قل العطاء .

8 – الاستهزاء بالمؤمنين [ وإذا رأوا آية يستسخرون ] .

9 – التحريف

موقظات :

- لا تنشغل بلسعات البعوض

- لا تترك التوافه تغلبك على أمرك

- اهتم بمعالى الامور لا بسفاسفها

- لا تنظر الى عفو الله وتنس عقابه

- احكم على الناس من خلال خشيتهم لله .

- اعمل ولا تنتظر الشكر من أحد .

- اجعل لنفسك ميزانا حساساً تزن أعمالك .

- اجعل أساسك فى الحياة صحة الأعتقاد فى [ لا إله إلا الله وحده لا شريك له ] .
]
.....

إلى هنا ونأتي إلى نهاية برنامجنا التليفزيونى الذي نأمل أن يكون قد نال إعجابكم .. وإلى لقاء آخر مع ضيفتنا " رحماك ربى تقبلوا مني

ومن أسرة البرنامج أرق وأعطر تحية

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي /

نبيلة محمود خليل ... كلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

ولى أيضاً رحماك ربى أضافة أخرى
كيف ينمو الإيمان ؟

ج- إن الإيمان غراث ، إن الذى يزرع زرعا ويغرس غرساً لا ينام عنه ، وإذا نام عنه يذبل ولا يرتفع ، وعلى هذا فالإيمان هو الآخر يحتاج إلى من يرعاه وأن الحالة الإيمانبة التى يحياها المسلم الآن وقد ملأ الإيمان قلبه بهذه الزهور المتفتحة ، وهذه الزهور فى الواقع إذا اردنا أن نبحث عن أساسها فإن اساسها عبارة عن بذور .

هل البذور التى فى يدى الآن لها رائحة ؟ هذه البذور لا رائحة لها ، وهذه الظهور لها رائحة ، سبحان الله لو ألقيت هذه البذور

هكذا على هذا الكتاب هل يصح لها أن تنمو ؟ لا ، لماذا لا تنمو ؟ لآنها لم تجد بيئتها . إذاً الإيمان فى حاجة إلى البيئة الإيمانية .
الأنسان يجلس مع نفسه ويقرأ ويتعلم هذا لا يكفى ، لانه يحتاج إلى بيئة إيمانية ، ولكن يتأتى هذا الأنبات لهذه الزهور

يجب أن تضعها فى بيئتها ، أى إذا وضعناها فى أرض زراعية ، ورشت هكذا ولم تغط هل لها أن تنبت ؟

لا لم تنبت بالرغم من أنها وضعت فى بيئتها فإنها تحتاج لرعاية ، وكذلك الإيمان فى حاجة إلى رعاية إيمانية

اخرى من خلال تعايش القلب الملئ بالإيمان .

إلى هنا ونأتي إلى نهاية برنامجنا التليفزيونى الذي نأمل أن يكون قد نال إعجابكم .. وإلى لقاء آخر مع ضيفتنا " رحماك ربى تقبلوا مني

ومن أسرة البرنامج أرق وأعطر تحية

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي /

نبيلة محمود خليل ... كلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

السلام عليكم

نرحب بضيفتنا المبدعه " رحماك ربى " ونتواصل مع سوألنا الأخير متنمينة من الله أن نأخذ وعد من رحماك ربى بالعودة حين تسمح لها الظروف "

فجر الإيمان

البداية الإيمانية لكل إنسان هى مرحلة أنتقال من حال إلى حال فيبتعد كل البعد عن اللهو والغفلة ويبتعد أيضا من كان له قلب غافل

كيف يكون لدية إشراق فجر الايمان ؟

فلتتفضل ضيفتنا " رحماك ربى " بالأجابة

والان فاصل ونعود

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

ما شاء الله رحماك ربى

اجابات جميلة جدا وأضافه رائعه من اجمل واروع مذيعه متألقة

لى سوأل حبيبتى رحماك ربى ...كيف نصل إلى مرحلة فجر الإيمان ؟ وما الجزاء الذى من الله عز وجل عليهم ؟

مشكور رحماك ربى

اشكرك نبيلة

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 537927

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 537927

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 56183

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 136120

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 970178

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 169303

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 408169

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 328460

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 845554

كل الشكر والتقدير للاخوات الفاضلات ك
زهرة البستان
رحماك ربي
وعد الله
على هذه المشاركات المتميزة
والجهد الكبير الذي يؤتي ثماره لكل من نهل منه
فبوركتنّ
وبوركت الاستاذة المتميزة نبيلة محمود خليل
والشكر موصول للاخ العزيز كلمة حق

زائر

بسم الله وأفضل الصلاة والسلام على رسول الله

جزيت خيرا االفالضة على الإضافات القيمة زادك الرحمن من علمه وفضله

بوركتم على المشاركة

اختي زهرة و اختي وسام و الفاضل الفهد

وإن شاء الله تعالى اجيب على باقي الأسئلة

زائر

كيف يشرق فجر الإيمان ؟

التوبة الصادقة لله عز وجل وعدم تكرار الذنب والندم وعلو الهمة بمصاحبة الأخيار وحضور مجالس الذكر والعلم وأن ننشغل بالصالحات من الأعمال حتى ننال مرضاة الله تعالى وأن نرقى بأنفسنا ونبعدها عن سفاسف الأمور وحقارة وتفاهة الدنيا

فبعدالنية لا يكون إلا الهمة وبعد الهمة لا يوجد إلا الإتقان
ولا تترك همتك تدنو من الأرض وفتن الدنيا وشهواتها وملذاتها
فإن ضعف الإرادة من ضعف القلب
فإن بعد نور القلب لا يكون إلا
الجد في الطلب

استحضار النية وتحقيق الإخلاص والتوجه
بالأعمال كلها لله وحده وطلب
الأجر منه وحده وعدم الالتفات إلى الناس

برنامج جميل ومعدة البرنامج ومقدمة اجمل وضيفتها الغالية الجميلة
واجابتها الرائعة جعلها الله في ميزان حسناتها وتغمدني الله والجميع برحمته

أولاً نشكر رحماك ربى على الحوار الأكثر من رائع

اشكرك " رحماك ربى " على ما تفضلتى به من معلومات قيمة افادتنا كثير
نقدر نفهم من الحوار الشيق .. والاجابة الرائعه حيث اجابتى على سوال

كيف يشرق فجر الإيمان ؟

التوبة الصادقة لله عز وجل وعدم تكرار الذنب والندم وعلو الهمة بمصاحبة الأخيار وحضور مجالس الذكر والعلم وأن ننشغل بالصالحات من الأعمال حتى ننال مرضاة الله تعالى وأن نرقى بأنفسنا ونبعدها عن سفاسف الأمور وحقارة وتفاهة الدنيا

فبعدالنية لا يكون إلا الهمة وبعد الهمة لا يوجد إلا الإتقان
ولا تترك همتك تدنو من الأرض وفتن الدنيا وشهواتها وملذاتها
فإن ضعف الإرادة من ضعف القلب
فإن بعد نور القلب لا يكون إلا
الجد في الطلب
....
ولى اضافة رحماك ربى المبدعة حقيقى رحماك ربى الحوار معاكى شيق ومفيد اشكرك

اضف معاك .. المقصود بفجر الايمان .. أى عندما يتنفس الإنسان وينطق بالتوحيد من كل قلبه أى ينتقل من حالة مهزوزة الى الثبات

عندما يقرأ القرآن كان لا يتفاعل قلبه معه حتى أصبح فى حالة اٌيمانى القلبى ، كذلك ( والصبح إذا تنفس ) الكوثر : 18

أى امتد حتى يصير نهارا واضحاً يقال النهار أذا زاد : تنفس ، وكذلك الموج أذا نضح الماء

ومعنى التنفس : خروج النسيم من الجوف ، أى ياتى الصبح ليتنفس الإيمان لله رب العالمين فالصبح يعنى الأشراق والنور والضياء

فيأتى معه التوحيد لمن يقلب عنده الليل والنهار

قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الايمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ،

وأ يحب المرء لا يحبه إلا الله ، وأن يكره أ يعود فى الكفر كما يكره أن يقذف فى النار .

فلنتوجه بالشكر والتقدير والأحترم رحماك ربى الجميلة التى تألقت وأبدعت وافاضت علينا من معلومات قيمة استفدنا منها جميعا

أشكرك رحماك ربى

إلى هنا ونأتي إلى نهاية برنامجنا التليفزيونى الذي نأمل أن يكون قد نال إعجابكم .. وإلى لقاء آخر مع ضيفنا العزيز على القلوب "نبيل خليل " تقبلوا مني

ومن أسرة البرنامج أرق وأعطر تحية

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي /

نبيلة محمود خليل ... كلمة حق

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم "برنامج الوصول إلى مرضات الله " مع نبيلة محمود خليل" كلمة حق" - صفحة 5 1i7nrmmv1cvy

السلام عليكم

نليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة

يقدم لكم

" برنامج "

كيفية الوصول إلى مرضات الله

....السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.اليوم نبدأ التواصل معا فى رحاب منتدى الرحمة والمغفرة ...

لنبدأ حلقات برنامجنا الجديد (كيفية الوصول الى مرضات الله )

......فدعونا نبحر فى يم الحياة ونقطف من ثمارها اليانعة ما يعيننا على الوصول الى تلك الغاية

.....واليوم سوف تكون بدايه الابحار ..

.....فهيا بنا نعد الزاد ونسترق السمع ونمسك بمجداف البداية ولتكن بداياتنا ....

تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة

يقدم لكم

برنامج " الوصول إلى مرضات الله " وضيفنا الليلة " " نبيل خليل ""

فلتتفضل ضيفنا الكريم " نبيل خليل "

ومن هنا نتوجة بالحوار إلى " ضيفنا الكريم " نبيل خليل " للبوح بمكنونات هذا الذاد

ونتوجة بالسوأل الى نبيل خليل .. القرآن لكريم كله رحمة وهذه الرحمة يحتاجها أهل الزيادة فى العلم والعطاء كى يزدادوا بالقرآن رحمات وحضورا ونورانيات وإشراقت وفيضا من الله تعالى

قال تعالى: (هُوَ الّذِيَ أَنزَلَ السّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوَاْ إِيمَاناً مّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلّهِ جُنُودُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً) [سورة: الفتح - الأية: 4]

كيف يكون الايمان فى حالة زيادة ؟

والأن فاصل ونعود مع " نبيل خليل

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرك " سيدة القصر " اخيرا جاء رجل الحمد لله هههههههههه

أين أنت " كلمة حق " تعالى شوية معانا النساء سيطرت اخيرا جاء رجل

احنا معاك نبيل كلنا معاك ههههههههه يلا يا بطل

مرحبا بك ضيف عزيز علينا ومحب للجميع

سوألى لك اخى نبيل

كيف يزداد الفضل من الله تعالى ولمن ؟

اشكرك سيدة القصر نبيلة محمود خليل

وحبيبى اللى وحشنى قوى كلمة حق

وضيفنا الغالى قوى نبيل خليل

_________________
<br>

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخى نبيل مرحبا بك ضيف عزيز علينا

سوألى

إذا حب الانسان يزداد علما ماذا يقول .

اشكرك

**يحب على المسلم أ يكون فى قلبه سكينة ليزداد إيمانا على إيمانه ثم بعد ذلك تنتشر هذه السكينة فى باقى أعضاء الجسم
* فإن أهل الزيادة وأهل الفضل وأهل القبول وأهل التوبة وأهل الرضا هم أهل الاستجابة لله وللرسول

*الايمان
لم يتحول الى سلوكيات تحتاج الى زياد ةفى قلب المسلم
*أى أن المسلم عندما يعمل الخير للناس ( ولم يقابل بخير )
*لا ينتظر منهم المكافئة لان المكافئة من الله تعالى
وان يكون المسلم هاديا ً مهدياً فيكون إخلاصه لله عز وجل
*ويزيدهم الله تعالى هدى ، وفى تجدد وحضور وهداية .
*أى ويثبت الله المؤمين على الهدى ويزيدهم فى النصرة وينزل من الايات ما يكون سبب زيادة اليقين
*مجازاة لهم وقيل : يزيدهم هدى بتصديقهم

أولاً نشكر نبيل على الحوار الأكثر من رائع

اشكرك "نبيل" على ما تفضلت به من معلومات قيمة افادتنا كثير

نقدر نفهم من الحوار الشيق .. والاجابة الرائعه حيث اجاب نبيل على سوال

كيف يكون الايمان فى حالة زيادة ؟

**يحب على المسلم أ يكون فى قلبه سكينة ليزداد إيمانا على إيمانه ثم بعد ذلك تنتشر هذه السكينة فى باقى أعضاء الجسم
* فإن أهل الزيادة وأهل الفضل وأهل القبول وأهل التوبة وأهل الرضا هم أهل الاستجابة لله وللرسول

*الايمان
لم يتحول الى سلوكيات تحتاج الى زياد ةفى قلب المسلم
*أى أن المسلم عندما يعمل الخير للناس ( ولم يقابل بخير )
*لا ينتظر منهم المكافئة لان المكافئة من الله تعالى
وان يكون المسلم هاديا ً مهدياً فيكون إخلاصه لله عز وجل
*ويزيدهم الله تعالى هدى ، وفى تجدد وحضور وهداية .
*أى ويثبت الله المؤمين على الهدى ويزيدهم فى النصرة وينزل من الايات ما يكون سبب زيادة اليقين
*مجازاة لهم وقيل : يزيدهم هدى بتصديقهم
.........

أشكرك نبيل على الأجابه الوافيه وأحب ان أزيد معك نبيل

قال تعالى: (هُوَ الّذِيَ أَنزَلَ السّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ
لِيَزْدَادُوَاْ إِيمَاناً مّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلّهِ جُنُودُ
السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً) [سورة: الفتح -
الأية: 4](هُوَ الّذِيَ أَنزَلَ السّكِينَةَ ) أى جعل الطمأنينة فى قلوب المؤمنين وهم الصحابة " رضى الله عنهم " يوم الحديبية الذين استجابو لله ولرسوله وانقادوا لحكم الله ورسوله ، قلما أطمأنت قلوبهم بذلك واستقرت زادهم إيمانا مع إيمانهم
، وقد استدل بها البخارى وغيره من الأئمة على تفاضل الإيمان فى القلوب ثم ذكر تعالى أنه لو شاء لانتصر من الكافرين فقال سبحانه وتعالى وَلِلّهِ جُنُودُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ أى ولو ارسل عليهم ملكاً واحداً لأباد خضراءهم ولكنه تعالى شرع ه االمؤمنين الجهاد والقتال لما له فى ذلك من الحكمة البالغة والحجه القاطعة والبراهين الدامغة ، ولهذا قال جلت عظمته :
( وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً)أى لا بد من العلم لكى تكون الحكمة .

فلنتوجه بالشكر والتقدير والأحترم لنبيل ضيفنا العزيز الذى تألق وأبدع وافاض علينا من معلومات قيمة استفدنا منها جميعا

أشكرك نبيل

والأن فاصل ونعود مرة أخرى مع برنامج
كيفية الوصول الى مرضات الله
مع ضيفنا نبيل خليل

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

» تليفزيون منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم ,, سلسلة مدرسة الإيمان ,, مع كلمة حق ,, نبيلة محمود خليل ,, برنامج تليفزيونى ,, حصرياً
» " فيديو منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم " قصة الذئب " مع نبيلة محمود خليل
» فيديو منتديات الرحمة والمغفرة يقدم لكم " جل البديع " مع نبيلة محمود خليل " حصرياً