السلام عليكم
دلالات الزيادة والنقصان فى الايمان كل مسلم عليه أن يبحث عن زيادة الرصيد الإيمانى فى قلبه ليمتلئ بالنور والهداية ويمتلئ صدره بالإيمان فرحاً وسروراً . كيف يرتفع الرصيد الإيمانى ؟ لأن الإيمان يزيد وينقص فعندما يزداد الإيمان فى قلب كل مسلم فإن كل شئ فى هذة الحياة يصبح لا قيمة له لأنه عندما يكتسب إيماناً فهذا الإيمان يقوى عنده العزيمة والصبر والثبات , فإن الصبر يرفع مكانتهم فى الدنيا ويرفع منزلتهم فى الآخرة . إذاً لابد لكل مسلم أن يحتسب فى كل شئ فى أعماله فعند الاحتساب تبلغ المنزلة , فالإيمان يثبت بالصبر والثبات والمجاهدة فقال الله تعالى : (ِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لّلصّابِرينَ 126وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مّمّا يَمْكُرُونَ) [سورة: النحل – الأية126: 127].خاص بمنتديات الرحمة والمغفرةفكل الخير مع الصبر فالعون والنصرة من الله سبحانه وتعالى , وقوله تعالى : (وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاّ بِاللّهِ) تأكيد للأمر بالصبر وإخبار بأن ذلك لا ينال إلا بمشيئة الله وإعانته وحوله وقوته ؛ثم قال تعالى : (وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ) أى على من خالفك فإن الله قدر ذلك (وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ ) أى غم (مّمّا يَمْكُرُونَ) أى مما يجهدون أنفسهم فى عدواتك وإيصال الشر إليك فإن الله كافيك وناصرك ومؤيدك ومظهرك ومظفر عليهم . قال تعالى: (يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتّقُواْ اللّهَ لَعَلّكُمْ تُفْلِحُونَ) [سورة: آل عمران - الأية: 200] ,هذا نداء للمؤمنين أن يكونوا من الصابرين والمجاهدين والمتقين ليصعدوا إلى درجة الفلاح . خاص بمنتديات الرحمة والمغفرةفالإيمان هو الطاقة التى تعطى الإنسان دفعة فى هذة الحياة الدنيا فعلى قدر درجة الإيمان تكون درجة العزيمة و الإرادة والهمة المرتفعة والعكس صحيح عند انخفاض درجة الإيمان فبطبيعة الحال تنخفض العزيمة والهمة . كما استشعر أبو بكر الصديق وحنظلة عند حضورهما عند الرسول صلى الله عليه وسلم أنهما يكونان فى حالة إيمانية عالية جداً وعند خروجهما من عنده فإذا الإيمان ينقص فاستشعرا أنهما من المنافقين فذهبا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهما : "لو أنكم تكونان عندى كما تكونان فى بيوتكم وأحوالكم لصافحتكم الملائكة ولكن يا أبا بكر يا حنظلة ساعة وساعة " . خاص بمنتديات الرحمة والمغفرةأى أن الإنسان إذا تعايش ل 24 ساعة فى نفس حالة درس العلم بدرجة الإيمانيات العالية فإنه يخرج من الحالة البشرية ويصير إلى الحالة الملائكية وهذا لن يحدث لأن البشر مكلفين بأوامر من الله تعالى ليتعايشوا فى اختبارات دائمة فيكونون بين الشكر فى السراء والصبر على الضراء ، هذا هو افيمان بين الشكر والصبر ساعة وساعة : ليس ساعة لرب العالمين وساعة للهو والغفلة ولكن ساعة وساعة : لا بد للمسلم أن يتعايش مع الله تعالى فى محاسبة النفس دائماً فإن نقص الإيمان وارتفاعه يختلف حسب الشحنة والطاقة التى تشحن بها القلوب والصدور .خاص بمنتديات الرحمة والمغفرةكيف يتم المحافظة على أرتفاع الإيمان وتثبيته ؟على كل مسلم الدعاء بالثبات وعدم الزيغ والتثبيت الدائم قال تعالى: (رَبّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لّدُنْكَ رَحْمَةً إِنّكَ أَنْتَ الْوَهّابُ) [سورة: آل عمران - الأية: 8] لأن القلوب متقلبة دائماً فعلينا بالدعاء لعدم التحول وعدم التقلب " اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك , اللهم يا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك " . لأن الذى يصل إلى حد نقصان معين فيكون مهزوزاً لا يقف على أرض صلبة فمن السهل أن يقع فى معصية , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : 1- " لا يزنى الزانى حين يزنى وهو مؤمن " لأنه عندما يزنى فقد صار فاجراً لأنه فى هذة الحالة يعتقد ويكون يقينه أن الله عز وجل لا يراه فإذا استشعر أن الله تبارك وتعالى يراه فلن يعمل أبداً أى تصرف سيئ يغضب به رب العالمين . 2- " والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن " ( لا يكتمل إيمانه ) قالوا : من يا رسول الله , قال : من لا يأمن جاره بوائقه " . الإيمان فى حاجة دائمة إلى عمل صالح لثبات الإيمان فى القلب أى أن التعبير بحب الله عز وجل وحب رسوله صلى الله عليه وسلم بمزيد من الطاعة والأستقامة لله عز وجل واتباع سنته صلى الله عليه وسلم وهديه الشريف . عندم يرتفع رصيد الإيمان عند الإنسان يجعله صلبًا ثابتاً فى هذة الحياة . قال تعالى: (وَقَالَ رَجُلٌ مّؤْمِنٌ مّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَن يَقُولَ رَبّيَ اللّهُ) [سورة: غافر - الأية: 28] " وَقَالَ رَجُلٌ مّؤْمِنٌ مّنْ آلِ فِرْعَوْنَ" قيل : هو ابن عمه " يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أن " أى لأن " يَقُولَ رَبّيَ اللّهُ" فالشعار الإيمانى لكل مؤمن ربى الله , فإنه ظل يدعو فرعون ولم ييأس منه ولا من أن يدعو فى الناس لأنه مر بمراحل إيمانية ينبغى أن يؤديها وهى الدعوة إلى الله تعالى وطاعته , وعندما يمتلئ القلب بنور الإيمان ينطلق القلب : ربى الله قبل اللسان من التعايش بها لأن الإيمان له شروط وله واجبات أى كما أننا ذقنا حلاوة الإيمان فعلينا أن نذيقه للآخرين . فأخذ يدعو الناس إلى الله تعالى فى قوله تعالى : قال تعالى: (وَقَالَ الّذِيَ آمَنَ يَقَوْمِ اتّبِعُونِ أَهْدِكُـمْ سَبِيـلَ الرّشَـادِ) [سورة: غافر - الأية: 38] يقول المؤمن لقومه ممن تمرد فعلى كل مسلم السعى لأنه مكلف بالتبليغ , قال تعالى: (وَمَنْ أَرَادَ الاَخِرَةَ وَسَعَىَ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مّشْكُوراً) [سورة: الإسراء - الأية: 19] وقوله: " وَمَنْ أَرَادَ الاَخِرَةَ " أى أراد الدار الأخرة وما فيها من النعم والسرور " وَسَعَىَ لَهَا سَعْيَهَا " أى طلب ذلك من طريقه وهو متابعه الرسول صلى الله عليه وسلم " وَهُوَ مُؤْمِنٌ" أى قلبه مؤمن أى مصدق موقن بالثواب والجزاء " فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مّشْكُوراً" فيجب على كل مسلم محاسبة نفسه " حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا " . " الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت , والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأمانى , اللهم ارحمنا فأنت بنا راحم ولا تعذبنا فأنت علينا قادر " لا بد لكل مسلم , إذا كان فى خلط بين العمل الصالح والعمل السيئ فى حياته , أن يعرف أن الله تعالى يتوب عليه ويرحمه لأنه هو التواب هو الغفور هو الرحيم لعباده الصادقين المؤمنين فى قوله تعالى : قال تعالى: (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحاً وَآخَرَ سَيّئاً عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنّ اللّهَ غَفُورٌ رّحِيمٌ) [سورة: التوبة - الأية: 102] , " خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحاً" وهو جهادهم واعترافهم بذنوبهم " وَآخَرَ سَيّئاً " وهو تخلفهم " عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنّ اللّهَ غَفُورٌ رّحِيم " اللهم نعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء
وسوء القضاء ,ونعوذ بك أن يشمت بنا الأعداء
يا ربنا نعوذ بك من علم لا ينتفع به
ومن قلب لا يخشع
ومن عين لا تدمع , ومن دعوة لا يستجاب لها .
....
نبيلة محمود خليل
و
كلمة حق
......................
Indications of increases and decreases in the faith
Every Muslim has to balance looking for increased faith in his heart to be filled with light and guidance and his chest is filled with faith, joy and gladness.
How to increase the balance of faith?
Because faith increases and decreases when increasing faith in the heart of every Muslim, every thing in this life becomes of no value to him to acquire the belief that when this belief has strengthened the resolve and patience, fortitude, patience raise their status in the world and raises their status in the Hereafter.
If you must for every Muslim that is calculated in everything in his works When calculation of status, Faith proves patience, fortitude and striving God said: (While Saying it is better for the patient 126 and patient endurance is only by God, nor grieve over them: and distress not their plots) [Surat: Bees - verse 126: 127].
Bmentdiat special mercy and forgiveness
All good with patience Valon and the victory of God Almighty, and says: (And be patient and your patience is only God) is confirmation of the patient
Bmentdiat special mercy and forgiveness
All good with patience Valon and the victory of God Almighty, and says: (And be patient and your patience is only God) to confirm the order with patience and tells us that it not be attained except by the will of God and help him and around him and his strength; Then the Almighty said: (do not grieve for them) any of the Khalvk the God so much (: and distress not) any cloud (which plots) than any straining themselves in the delivery of your enemies and evil to you, God Cavic and Nasserk and Mwiedk and Muzaffarabad and look at them.
The Almighty said: (O ye who believe, be patient and endure and be steadfast and fear Allah, that ye may prosper) [Surah: Al-Imran - verse: 200], this is a call for believers to be patient and of the mujahideen and the righteous to go up to the degree of success. Bmentdiat special mercy and forgiveness
Faith is the energy that gives people a boost in this life For as much as the degree of belief in the degree of determination and will and motivation high and vice versa at low degree of faith down side gives the case of determination and vigor.
Also felt Abu Bakr and cartoonist when their presence when the Prophet peace be upon him, they are in a state of faith is very high and when they came out of him if faith decreases Va_i_ara they are from the hypocrites They went to the Messenger of Allah peace be upon him said to them: "If you Tkonan I have also Tkonan In your homes and your conditions for Safankm of angels, but, O Abu Bakr, O Hanzalah hours and hours. "
Bmentdiat special mercy and forgiveness
Ie that if a co-existence for 24 hours in the same case study of science degree Aliimaniat high it comes out of the human condition and it becomes the situation angelic and this will not happen because the people assigned to the orders of God to live together in tests lasting so they will be between Thanksgiving in the thick and patience in adversity, this is Afiman between Thanksgiving and patience
Hour and an hour: It is not Lord of the Worlds hours and hours of fun and negligence, but an hour and an hour: It is essential for a Muslim to live with God in the soul always the lack of faith and the height varies depending on the shipment and energy, which are shipped by the hearts and breasts.
Bmentdiat special mercy and forgiveness
How to maintain the increase of faith and install it?
For every Muslim to pray for stability and non-aberration and installation of permanent Almighty said: (Our Lord, not our hearts deviate after You have guided and grant us mercy from Thee, Thou hast) [Surah: Al-Imran - verse: 8] because the hearts volatile, always we pray for the lack of transformation and the non-volatile " O, O hearts proved our hearts on your religion, O, O bank exchange hearts of our hearts for your obedience. "
Because that amounts to a certain decrease shall be shaken not standing on solid ground, it is easy to fall in sin, "The Messenger of Allah peace be upon him:
1 - "No adulterer, while adultery is a believer," because when you commit adultery has become an evildoer because in this case believed to be his belief that God Almighty can not see if he sensed that the Almighty God sees will not work never acted badly upset by the Lord of the Worlds.
2 - "God does not believe and God does not believe and God does not believe" (not complete faith) said: O Messenger of Allah, said: It is not safe from whose harm his neighbor. "
Belief in a constant need to work in favor of the stability of faith in his heart that the expression of any love of God and love of His Messenger, peace be upon him more obedience and righteousness, to God Almighty and a year of peace be upon him and a gift-Sharif.
Andm brings the balance of faith in humans makes it a solid constant in this life
The Almighty said: (And a believing man of Pharaoh stifles faith to kill a man that says the Lord God) [Surat: forgiving - verse: 28] "And a believing man of Pharaoh," said: This is his cousin "stifles the faith to kill a man that" any because "says the Lord God" Valcar faith of every believer the Lord God, it was still called Pharaoh has not given it, nor to invite the people that went through stages of faith should be performed by a call to God and obey him, and when filled with the heart the light of faith off the heart: Lord God before tongue out because of the coexistence of faith with the terms and duties as any we have tasted the sweetness of faith, we must Nazigah to others.
He took calls people to Allah the Almighty said: Allah said: (And he who believed the Atbon Ohdkm the way of righteousness) [al: forgiving - verse: 38] says the believer to his people, who rebelled For every Muslim to seek it in charge of reporting, the Almighty said: (It is desires the Hereafter and strives for it as a believer, the ones whose favor with God) [Surat: Al-Isra - verse: 19] And he said: "Anyone who wants the afterlife" Any wishes the Hereafter and the blessings and pleasure "and strives for it as" any request by the way a follow-up messenger peace be upon him "a believer" of any heart of any insured Certified am sure reward and penalty "Those seeking was comm
Must for every Muslim to hold the same "Haspoa yourselves before Thaspoa and weigh yourselves before Mnoa. " , "bag of Dan himself and what comes after death, assuming that the same desires and aspirations he wished to God, God have mercy on us Rahm you do not torment you, we can"
A must for every Muslim, if in the confusion between good work and bad work in his life, to know that God will forgive him and have mercy because he is Oft is the Forgiving, the Merciful to His slaves are true believers in the verse: He says: (and others confessed their sins mixed a righteous action with another Bad may be that Allah will forgive them that Allah is Forgiving, Most Merciful) [Surat: Repentance - verse: 102], "mixed a righteous action, " a jihad, and their recognition of their sins, "and another that was bad, " which they have failed, "May God forgive them that Allah is Forgiving, Merciful"
O Allah we seek refuge in You from the effort of hardship and calamity
And a bad fate, and we seek refuge in your gloating that our enemies
O our Lord, seek refuge in You from the science does not benefit him
From the heart does not focus properly
The eye that does not shed tears, and call not answered her.
endable"
Greetings ....
nabila Mahmoud Khalil
And
The right word