..اختبارات مع نبيلة محمود خليل ونبيل خليل ؟!

.. اختبري نفسك : هل أنت صديقة حقيقية؟!
هذا اختبار للصداقة، بعد اجابتك بصدق على جميع

الأسئلة في الاختبار التالي اعرفي نفسك، هل انت صديقة حقيقية؟

..اختبارات مع نبيلة محمود خليل ونبيل خليل ؟! 0633474d65fa

..اختبارات مع نبيلة محمود خليل ونبيل خليل ؟! 0633474d65fa

الصورة للتوضيح فقط

الاختبار:اخترتها وفضلتها من بين زميلاتك:
نعم ـ لا.

تعترفين بينك وبين نفسك بصفاتها الجميلة الطيبة:
نعم ـ
لا.

تسألين عنها إن غابت:
نعم ـ
لا.

ترفضين اللعب معها إن لم تختاري أنت
اللعبة:
نعم ـ لا.

دائما ما تختارين مكان
الصحبة وإلا...؟
نعم ـ لا.

تلتزمين الصمت
معها عندما لا يكون لديك الرغبة في الحديث:
نعم ـ لا.

تحترمين صمتها إن غابت عنك بمشاغلها:
نعم ـ
لا.

تحافظين على مواعيدك معها:
نعم ـ
لا.

أنتما تتقاسمان شيئا ما ـ طعاماً، نقوداً، عملاً
وتعطينها الشطر الأكبر:
نعم ـ لا.

تعرفين
ماذا يسعدها وماذا يغضبها:
نعم ـ لا.

اليوم
حفلة تخرجها، تقدمين لها ما يناسبها:
نعم ـ لا.

هل تبوحين بأسرارها؟
نعم ـ لا.

ينتابك الغضب إن انتصرت عليك:
نعم ـ لا.

أنت ماهرة، هل تتركين لها مساحة للتغلب عليك مرة؟
نعم ـ
لا.

وهل تخبرينها بعد فترة بتعمدك التساهل؛ لتتغلب
عليك؟
نعم ـ لا.

هل تقرضينها
أشياءك؟
نعم ـ لا.

تغضبين وتثورين إن ضايقتك
لسبب ما:
نعم ـ لا.

هل تشعرين بمتعة العطاء
عند تقديمك خدمة لها تفوق لذة الأخذ منها؟
نعم ـ لا.

أحياناً كثيرة تشعرين بحاجتك للجلوس والحديث معها:
نعم ـ
لا.

تدافعين عن صديقتك وإن كانت على خطأ:
نعم
ـ لا.

تصارحينها فيما بعد وتوضحين لها
خطأها:
نعم ـ لا.

تشعرين بالمتعة والارتياح
بعد رؤيتها والجلوس معها:
نعم ـ لا.

تثقين
في آرائها وتعملين بها في كثير من المواقف:
نعم ـ لا.

تؤمنين بأن الصديقة مرآة لصديقتها:
نعم ـ
لا.

النتائج:

مرحباً
بك كصديقة، إذا كانت إجاباتك بـ "نعم"
أكثر من 15 مرة:
أنت صديقة حقيقية تسعد بصحبتها كل صديقة، وكما يقولون
"القدر يختار أقاربنا أما نحن فنختار أصدقاءنا"، وها أنت قد مرت عليك سنوات الدراسة
الطويلة، لكنك لم تتخيري في النهاية سوى اثنتين أو ثلاث من الزميلات ليصبحن صديقاتك
مدى الحياة، وهذا الاختيار لم يأت من فراغ، فقد عشت معهن تجارب عديدة عفوية وطفولية
سارة وحزينة، فخففن عنك وأرشدنك للطريق السليم، وهن أيضاً قد وافقن على اختيارك
ورحبن بصداقتك؛ لشعورهن بالانسجام والتوافق معك، فأنت صديقة حقيقية تعرفين الصفات
الطيبة الجميلة التي تميز صديقتك إن طلبتك للمشورة والسؤال كنت لها صدراً طيباً
حنوناً، تعرفين ما يسعدها وما يؤلمها، تأتمنك على الأسرار، تراعين مشاعرها ولا
تفضلين لعب دور الأفضل، وإن أخطأت تلتمسين لها العذر، لأنك تعرفينها، وفي لحظة صفاء
وهدوء توضحين لها الأمر، حتى لا يتكرر خطؤها، وهذه كلها صفات الصديقة الصدوقة، ولا
عجب أن يكون لديك صديقات كثيرات، ويشهد على ذلك الجميع.

نصيحة:
ما دمت تملكين الصدق والوضوح والبراءة والإخلاص في
القول والفعل، وهذه صفات صديقتك أيضا وإلا ما استمرت صداقتكما لفترة طويلة؛ لذا
احرصي على صداقتك بتغذيتها وتنشيطها بالسؤال وإبداء الاهتمام، ولا تدعي مشاغل
الحياة وهمومها تأخذك عن صديقاتك، وحبك لهنّ، فالصداقة شعور بهيج، ينعش القلب
ويجدده.

أما إذا كانت إجاباتك بـ
"نعم" أقل من 10 درجات:
أنت تفتقدين شيئاً كبيراً، وسوف تشعرين بذلك بعد
فترة من الزمن، وتندمين على أنك لم تكوني صداقات بعد.
البعض سوف يتهمك
بالأنانية، وبأنك لا تنظرين إلا إلى نفسك فقط، وآخرون سيرمونك بالمادية، وبأنك لست
بحاجة إلى صديقة!!ولا بد أن تعرفي أن الصديقة هي الإنسانة الوحيدة التي بإمكانك أن
تكوني أمامها على طبيعتك وسجيتك الحقيقية بلا ألوان أو رتوش، هي الإنسانة التي تقف
بجانبك عندما يتخلى عنك الجميع، هي تعرف حقيقتك كاملة، بسلبياتك وإيجابياتك، ورغم
ذلك تحبك على كل حال، فراجعي نفسك مرة ثانية وثالثة، إن فقدت الحصول عليهن في سنوات
الدراسة الأولى، فعليك محاولة التنقيب عنهن في مرحلة الجامعة، أو بين زميلات العمل،
على شرط أن يكنَّ متوافقات معك في العلم والمعرفة، في الميول والهوايات، والمستوى
الاجتماعي والاقتصادي؛ فهذا يبعث في قلبك الراحة والاطمئنان أكثر.

نصيحة:
عليك أن تكوني أكثر مرونة وتساهلاً، بادري بالحديث
والسؤال، اقدمي عليهن بالفعل الطيب والكلمة الصادقة، ابذلي جهدا لكسب الصديقات
والانسجام معهن، وإن حدث ومنحت من حولك حبك وصدقك وتفهمك، فتأكدي أنك سوف تشعرين
بأفضل المتع والتي لا تقدر بثمن، وأنهن سيبادلنك الصداقة والحب أضعافا مضاعفة، فهل
تجربين؟.

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

تمام بولا حاضر هختبر نفسى

الاختبار:اخترتها وفضلتها من بين زميلاتك:
نعم ـ
تعترفين بينك وبين نفسك بصفاتها الجميلة الطيبة:
نعم ـ
تسألين عنها إن غابت:
نعم ـ
ترفضين اللعب معها إن لم تختاري أنت
اللعبة:
ـ لا.
دائما ما تختارين مكان
الصحبة وإلا...؟
ـ نعم.
تلتزمين الصمت
معها عندما لا يكون لديك الرغبة في الحديث:
ـ نعم.
تحترمين صمتها إن غابت عنك بمشاغلها:
نعم ـ

تحافظين على مواعيدك معها:
نعم ـ
أنتما تتقاسمان شيئا ما ـ طعاماً، نقوداً، عملاً
وتعطينها الشطر الأكبر:
ـ لا.
تعرفين
ماذا يسعدها وماذا يغضبها:
نعم
اليوم
حفلة تخرجها، تقدمين لها ما يناسبها:
نعم
هل تبوحين بأسرارها؟
ـ لا.
ينتابك الغضب إن انتصرت عليك:
ـ لا.
أنت ماهرة، هل تتركين لها مساحة للتغلب عليك مرة؟
نعم ـ

وهل تخبرينها بعد فترة بتعمدك التساهل؛ لتتغلب
عليك؟
ـ لا.
هل تقرضينها
أشياءك؟
ـ لا.
تغضبين وتثورين إن ضايقتك
لسبب ما:
نعم
هل تشعرين بمتعة العطاء
عند تقديمك خدمة لها تفوق لذة الأخذ منها؟
نعم

أحياناً كثيرة تشعرين بحاجتك للجلوس والحديث معها:
نعم ـ

تدافعين عن صديقتك وإن كانت على خطأ:
ـ لا.
تصارحينها فيما بعد وتوضحين لها
خطأها:
نعم
تشعرين بالمتعة والارتياح
بعد رؤيتها والجلوس معها:
نعم
تثقين
في آرائها وتعملين بها في كثير من المواقف:
نعم ـ
تؤمنين بأن الصديقة مرآة لصديقتها:
نعم ـ

اكتشفي اسرار شخصيتك من لون عينيك!

العيون البنية:
هي رمز الحنان والعطف، وكلما مالت العيون إلى اللون البني الغامق دلّت على أن صاحبتها تتمتع بحنان أكبر، وبعطف شديد على الغير.
أصحاب العيون البنية بالإجمال لا يكترثون للمظاهر الخارجية، يحصلون على ما يريدون بهدوء؛ لأنهم لبقون للغاية، ولا يعرفون معنى العصبية، ومن جهة أخرى هم أناس حالمون يعيشون في عالم من التأمل، ويسعون إلى الهدوء النفسي والاستقرار.

العيون الخضراء :
تدلّ على أن أصحابها ذوي شخصية قوية، ويمتازون بقوة الإرادة والعاطفة وصلابة الرأي، يحبون مساعدة الغير إلى أقصى الدرجات، لكنهم في بعض الأحيان أنانيون، وهذه الأنانية نابعة من ثقتهم الزائدة بأنفسهم، لكن أهم ما يميز أصحاب العيون الخضراء أنهم عاطفيون للغاية، ويتمتعون بالكمّ الهائل من الحنان.

العيون السوداء:
أصحاب هذه العيون هم أناس حالمون يعيشون أجواء الشِعِر، كما أنهم أناس أسخياء وكرماء للغاية، يساندون الغير حتى على حساب أنفسهم، لكنهم يتمتعون بشخصية قوية.
الغيرة ترافقهم باستمرار، ومشاعرهم الرقيقة تجعلهم أرضاً خصبة للأصحاب، فهم اجتماعيون للغاية، لكن في حال انزعاجهم من أمر يفقدون السيطرة على أنفسهم.

العيون الزرقاء:
تعطي صاحبها نظرة عميقة، فيبحر الناظر إليها بشخصية صاحبها، الذي يكون حساساً جداً، فيعامل الغير برقة وشفافية، ويفرض نفسه ورأيه على الآخرين بخفة شديدة، كما أن أصحاب هذه العيون يمتازون بالجرأة والإقدام، لكنهم نرجسيون بعض الشيء، وخصوصاً في الأمور التي تتعلّق بأغراضهم الخاصة، ومعظم أصحاب العيون الزرقاء عندهم حس فني ملموس.

العيون الرمادية:
أصحاب هذه العيون هم على نوعين، إمّا يتمتعون بشخصية هادئة ونفس مطمئنة، وإما يتمتعون بشخصية عصبية وثائرة.
وهم يبحثون بشكل دائم عن الهدوء، لكن نادراً ما يجدونه، كما أن طابعهم عنيف وميّالون إلى القسوة.

العيون العسلية:
رغم القلب الطيب الذي يتمتعون به، فهم أناس غير صريحين مع أنفسهم كما مع غيرهم، يبحثون بشكل دائم عن الصحبة، لكنهم يلفّون ويدورون كما لو أن هم في دوّامة.
ويعتمد أصحاب هذه العيون على أنفسهم منذ الصغر، فلا يحبّون الاتكال على الغير أبداً.

الاختبار:اخترتها وفضلتها من بين زميلاتك:
نعم ـ

تعترفين بينك وبين نفسك بصفاتها الجميلة الطيبة:
نعم ـ

تسألين عنها إن غابت:
نعم ـ

ترفضين اللعب معها إن لم تختاري أنت
اللعبة:
لا.

دائما ما تختارين مكان
الصحبة وإلا...؟
لا.

تلتزمين الصمت
معها عندما لا يكون لديك الرغبة في الحديث:
نعم ـ

تحترمين صمتها إن غابت عنك بمشاغلها:
نعم ـ

تحافظين على مواعيدك معها:
نعم ـ

أنتما تتقاسمان شيئا ما ـ طعاماً، نقوداً، عملاً
وتعطينها الشطر الأكبر:
نعم

تعرفين
ماذا يسعدها وماذا يغضبها:
نعم ـ

اليوم
حفلة تخرجها، تقدمين لها ما يناسبها:
نعم ـ

هل تبوحين بأسرارها؟
ـ لا.

ينتابك الغضب إن انتصرت عليك:
لا.

أنت ماهرة، هل تتركين لها مساحة للتغلب عليك مرة؟
نعم ـ

وهل تخبرينها بعد فترة بتعمدك التساهل؛ لتتغلب
عليك؟
ـ لا.

هل تقرضينها
أشياءك؟
نعم ـ
تغضبين وتثورين إن ضايقتك
لسبب ما:
لا.

هل تشعرين بمتعة العطاء
عند تقديمك خدمة لها تفوق لذة الأخذ منها؟
نعم

أحياناً كثيرة تشعرين بحاجتك للجلوس والحديث معها:
نعم ـ

تدافعين عن صديقتك وإن كانت على خطأ:

ـ لا.

تصارحينها فيما بعد وتوضحين لها
خطأها:
نعم

تشعرين بالمتعة والارتياح
بعد رؤيتها والجلوس معها:
نعم
تثقين
في آرائها وتعملين بها في كثير من المواقف:
نعم
تؤمنين بأن الصديقة مرآة لصديقتها:
نعم ـ

_________________

..اختبارات مع نبيلة محمود خليل ونبيل خليل ؟! 11440410

يا عم نبيل واحنا مالنا بقي
الموضوع كلة حريمي والرجال يمتنعوووووووووووووووووووووووون
لكن لو سمح لنا بالتعليق اكيد موضوع اكثر من رائع يكشف وبصدق
خبايا النفس البشرية بلا مواربة

السلام عليكم
كل الشكر والتقدير لك ست الحبااايب على المشاركة الجميلة وحشتينى قوى
واشكرك على اجتياز الأختبار
واشكرك يحيى
على ردك الجميل والمشاركة الجميلة ربنا يكرمك

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

السلام عليكم نبيل
ارد على الموضوع
العيون البنية:
هي رمز الحنان والعطف، وكلما مالت العيون إلى اللون البني الغامق دلّت على أن صاحبتها تتمتع بحنان أكبر، وبعطف شديد على الغير.
أصحاب
العيون البنية بالإجمال لا يكترثون للمظاهر الخارجية، يحصلون على ما
يريدون بهدوء؛ لأنهم لبقون للغاية، ولا يعرفون معنى العصبية، ومن جهة أخرى
هم أناس حالمون يعيشون في عالم من التأمل، ويسعون إلى الهدوء النفسي
والاستقرار.
كل الشكر والتقدير لك نبيل

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك وزادك الله من فضلة وكرمه"

العيون السوداء:
أصحاب هذه العيون هم أناس حالمون يعيشون أجواء الشِعِر، كما أنهم أناس أسخياء وكرماء للغاية، يساندون الغير حتى على حساب أنفسهم، لكنهم يتمتعون بشخصية قوية.
الغيرة ترافقهم باستمرار، ومشاعرهم الرقيقة تجعلهم أرضاً خصبة للأصحاب، فهم اجتماعيون للغاية، لكن في حال انزعاجهم من أمر يفقدون السيطرة على أنفسهم.

موضوع جميل بولا ونبيل يسلموووووو

السلام عليكم
كل الشكر والتقدير لكم جميعا على المشاركة الجميلة
جزاكم الله خيرا

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

تعرفي على هندستك النفسية!

في الحياة، قد لا تجدين أبدا امرأة شبيهة بأخرى،
كون النساء يختلفن عن بعضهن البعض، و أكثر ما يبرز هذا الاختلاف، هو شخصيتهن،

لكن أتعرفين أن لشخصية المرأة هندسة خاصة، وهذه الهندسة تنقسم إلى ثلاثة أصناف، وكل
امرأة تتحلى بصنف من هذه الأصناف، إذن تعرفي على نوعية هندستك.

المرأة
السمعية:
المرأة السمعية هي من تعتمد على حاسة سمعها أكثر من أية حاسة
أخرى، وكثيرا ما يلاحظ على هذه المرأة خلال كلامها، استعمالها كلمة السمع، إذ أنها
عندما ترغب عن استفسارك عن موضوع ما تقول لك، هل سمعت عن ذلك الموضوع؟ وهل سمعت ما
دار مؤخرا؟ زيادة على ذلك، فهي من عشاق الاستماع إلى أصوات الطبيعة كالأمواج،
وتغريد العصافير، وغيرها، وهي بالتالي، تحب الرجل الذي يغرق سمعها بكلمات الحب
والمديح، وهي أيضا تصلح أن تكون صديقة مستمعة
للآخرين.

المرأة
البصرية:
هذه المرأة تحب أن ترى، وتستخدم بصرها كثيرا حتى في كلامها، تحب
الألوان وتحب رؤية الجمال، بالنسبة لها عيناها هما رابطة الوصل بينها وبين العالم
الخارجي، وهذه المرأة تحب أن يقدم لها زوجها الهدايا الجميلة، فلكي يصل إليها الرجل
عليه أن يشبع ناظريها .

المرأة الحسية:
امرأة عاقلة ومتزنة، تفكر دائما بالمنطق،
كثيرا ما تستخدم كلمة أحس وأشعر، قد تجد المرأة الحسية الذي يفهم عمق مشاعرها
ورؤيتها المنطقية، كما قد يحدث العكس.

_________________

اللهم كما علمت آدم علمنا وكما فهمت سليمان فهمنا
اللهم كما أتيت داود وسليمان علماً علمنا
والحمد لله الذى فضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

مشورة بلبله مفيش حاجة رابعه ههههههههه

موضوع جميل يسلموووووا

_________________