سلسة - عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

اللهم صلى وسلم على المبعوث رحمة للعالمين
سيدنا ورسولنا الكريم
محمد صلى الله عليه وسلم
جزاك الله خير
حمدى الشريف
بارك الله فيك

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

عبد واحد

خلق وبعث ونبئ وآدم بين الروح والجسد

صل الله عليه وعلى آله وصحبه الكرام
جزاك الله خيرا اخ حمدى

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

عبد واحد


مكتوب اسمه على العرش

إلا عند زنادقة آخر الزمان

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}


عبد واحد

صاحب المقام المحمود

قال الله سبحانه وتعالى :

( ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا )

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}


عبد واحد

صاحب الوسيلة

قال سيدنا محمد عبد الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم

( فمن سأل لى الوسيلة حلت له الشفاعة )

السلا م عليك يسيدي يارسول الله ياعلم الهدى يامن بعثت رحمة للعالمين أكرمك الله بالوسيلة وشفعك الله بنا فهذه غاية المطالب وجزى الله عنا من ذكرنا خيراوصلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

عبد واحد

أقسم الله سبحانه وتعالى بعمره

قال الله سبحانه وتعالى : ( لعمرك إنهم لفى سكرتهم يعمهون )

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

عبد واحد


أخبره مولانا العظيم سبحانه وتعالى بقوله العظيم فقال :

( وإنك لعلى خلق عظيم )

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}


عبد واحد


يغنى من فضله

قال مولانا صاحب الفضل العظيم المطلق سبحانه وتعالى :

( وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله )

فرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يُغْنى

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

عبد واحد


هو المصرح له بالكلام فى أحدية الذات

( قل هو الله أحد )

وأحدية الأسماء والصفات

( الله الصمد )

والتنزيه والتعظيم

( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد )

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

عبد واحد

رحمته غير محدودة لكل العوالم

قال رب العالمين سبحانه وتعالى :

( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين )

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}


عبد واحد


ينتقم الله له فى الدنيا والآخرة ، لا يحتاج أن يبرئه الله ,

فهو مبرأ من الأصل .

قال الله الحبيب فى حق حبيبه المحبوب :

( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله فى الدنيا والآخرة

وأعد لهم عذابا مهينا )

وقد قال الله سبحانه وتعالى فى حق سيدنا موسى عليه السلام :

( يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله

مما قالوا وكان عند الله وجيها )

ذكر الله سبحانه وتعالى التبرئة لنبى الله موسى فيما قيل فيه

وذكر الله اللعنة فى الدنيا والآخرة والعذاب المهين لمن آذى

الله ورسوله سيدنا محمد صاحب مقام العبودية الخالصة

صلى الله عليه وآله وسلم

بارك الله فيك حمدى الشريف وجزاك خير الجزاء

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}

عبد واحد

قال له مولاه العظيم :

( واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا )

بصيغة الجمع

وقال لسيدنا موسى – عليه السلام

( ولتصنع على عينى )


بصيغة الإفراد

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}


عبد واحد

أُمـــرت أمته بتعزيره وتوقيره وتسبيح ربه

قال مولانا العظيم جلت عظمته

{ لتؤمنوا بالله ورسوله وتعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا }

تأمل الآية على ظاهرها

صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

وكلام المفسرين حول هذه الآية الكريمة، يكشف لنا أن الآية مستقيمة في تركيبها، وصحيحة في معناها؛ وذلك أن الضمائر في قوله تعالى: { وتعزروه وتوقروه } تعود إلى الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فيكون معنى قوله سبحانه: { وتعزروه } أي: تعظموه وتكبروه، كما قال ابن عباس رضي الله عنهما؛ وقال قتادة معناه: تنصروه بالجهاد معه، والدعوة إلى شريعته؛ ويكون معنى { وتوقروه } من التوقير: وهو الاحترام والإجلال والإعظام. والآية على هذا تأمر المسلمين باحترام الرسول وتعظيمه باتباع ما أمر به، والنهي عما نهى عنه

أما الضمير في قوله تعالى: { وتسبحوه } فيعود إلى الله تعالى، أي: تسبحون الله بكرة وأصيلاً، يعني: أول النهار وآخره .

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}


عبد واحد


وصف ربُّــه الـفـتــحَ الــذى فَــتَـــحَ لــه بــأنـــه مــبــيــــن

قــــا ل مــولانا الــعــظــيــــم

جـــل فـــى عــــلاه

{ إنَّــــا فــتــحــنــــا لـــك فـــتــحــــا مــبــيــنـــــا }

عبد واحد اسمه محمد {{ صلى الله عليه وآله وسلم }}


عبد واحد

قال له مولاه :

{ أنَّـــا أعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر إنَّ شانئك هوالأبتر }