الاكلات الفلسطينيه بالصور بعيدا عن الحرب والالم والدموع
مناقيش بالزيت والزعتر
شفت موضوع عجبني كثير حبيت انقله لكم مناقيش بالزيت
ورق دوالي وكوسا محشي امم ::
والزعتر ورق دوالي وكوسا محشي امم :: لُزَّقيات: خبز صاج
لُزَّقيات: خبز صاج بالسمن والقَطر
وين المجادلة
بالسمن والقَطر وين المجادلة ملفوف ولحم خروف يا عينى مع
ملفوف ولحم خروف يا عينى مع لمونه وقرن فلفل انسى
لمونه وقرن فلفل انسى والمجدرة الحمرا المجدرة الحمرا، وهي أكلة
والمجدرة الحمرا
المجدرة الحمرا، وهي أكلة فلاحية في الجليل مكونة من العدس والبرغل (القمح المسلوق) وزيت الزيتون والبصل، واسمها مأخوذ من شكلها "المُجدَّر"، أما لونها الأحمر فيأتي من البصل المقلي إلى درجة الاحمرار. وهناك أيضا المجدرة البيضا، وتكون بصلتها "نية". كانت المجدرة سابقا من أشهر أكلات الفلاحين، وكانت تؤكل على البيدر في يوم الغلة (آخر يوم من الدراس) وفي أواخر موسم قطف الزيتون. في الضفة الغربية تطبخ المجدرة بالرز بدل البرغل. جيل طابخات المجدرة آخذ بالتناقص للأسف، ولكن هناك ميل لدى بعض نسائنا صغيرات السن في الجليل إلى إحياء هذه الأكلة، فهي بسيطة جدا، قليلة التكاليف، رائعة المذاق وغنية بالبروتين والحديد والفيتامينات.
فلاحية في الجليل مكونة من العدس والبرغل (القمح المسلوق) وزيت
والسلق
لعِلت، ويدعى أيضا "السَّلق"، وفي بعض مناطق فلسطين يدعى "الهِندبَة"، وهو نبات بري عريض الأوراق، ينمو في أواخر فصل الشتاء من كل عام (شباط وآذار) في المناطق الجبلية وخصوصا في كروم الزيتون، وكذلك في الحواكير وبين البيوت في القرى العربية. يُطبخ العلت بزيت الزيتون والبصل، ويؤكل مع البن أو البيض المقلي، ومع الزيتون الأسود
الزيتون والبصل، واسمها مأخوذ من شكلها "المُجدَّر"، أما لونها الأحمر
والفطير
فطير سمميخه قبل خبزه في الموقدة. والسمميخه هي نبتة برية صغيرة جدا تكثر في الأرض الحِمري، أي ارض الكروم التي تكون حمراء الون.
فيأتي من البصل المقلي إلى درجة الاحمرار. وهناك أيضا المجدرة
.............................. ..............
فطائر السمميخه يتم خبزها في الموقدة
البيضا، وتكون بصلتها "نية". كانت المجدرة سابقا من أشهر أكلات
.............................. ..............
فطائر السمميخة جاهزة للأكل. نفس هذا النوع من الفطائر يُعمل أيضا من السبانخ
الفلاحين، وكانت تؤكل على البيدر في يوم الغلة (آخر يوم
والبسيسة
البسيسة، وهي من أشهر الحلويات البيتية التي كانت تصنع في منازل الفلاحين في الجليل في الأيام الغابرة، وقليل جدا من النساء في هذه الأيام يعرفن كيف تُعمل، ومعظم الجيل الجديد لم يسمع عنها ولم يذقها.
تتكون البسيسة من طحين القمح والسمسم ورُب الخروب وزيت الزيتون. يُحمص الطحين والسمسم، ويُخلطان برُب الخروب والزيت، ثم يتم صنع كرات من الخليط.
يمكن الاحتفاظ بكرات البسيسة لفترة طويلة، وربما لأشهر.
من الدراس) وفي أواخر موسم قطف الزيتون. في الضفة الغربية
الكعك
كعك القزحة" أو "الكعك الأصفر" كان ملازماً لأعياد المسلمين في المجتمع الفلاحي الفلسطيني. وتسميته بالكعك لا تنبع من طعمه (فهو ليس حلواً بل مالحاً مع مسحة من المرار). وبسبب هذا الطعم الخاص كان كعك القزحة مرتبطاً "بخميس الأموات"، وهو أول خميس من شهر نيسان، ويتطابق مع "خميس الصليب" من عيد الفصح عند المسيحين، وفيه يزور المسلمون قبور أمواتهم ويأخذون معهم كعك القزحة ليأكلوه هناك.
تطبخ المجدرة بالرز بدل البرغل. جيل طابخات المجدرة آخذ بالتناقص
الفريكة
الفريكة، وهي قمح يتم حرقه قليلا على نار الحطب وهو أخضر، ثم تُفرَك السنابل المحروقة (المشًلوَطة) وتجمع حبوبها. وتُطبخ الفريكة بنفس طريقة طبخ الأرز، ويستحسن طبخها مع لحم الخروف الغني بالدهن.
للأسف، ولكن هناك ميل لدى بعض نسائنا صغيرات السن في
عدس صحيح بتعرفوه
الأكلة التي تدعى "عدس صحيح" أو "عدس غماس"، وهي من أعرق الأكلات الفلاحية في الجليل، ولا تحتوي سوى على العدس والبصل وقليل من زيت الزيتون. وهي غنية جدا بالحديد والبروتين، وهذا هو السبب في لونها الغامق الذي يميل إلى السواد. الكثير من أهل الخليل يفضل أكلها باردة، أي "بايتة
الجليل إلى إحياء هذه الأكلة، فهي بسيطة جدا، قليلة التكاليف،
والكبه
الكُبّه، وتكون من قسمين: حوسة الكبة وهي الحمة، وسميدة الكبة. وتستعمل السميدة لغماس الحوسة، والبعض يستعمل الخبز والسميدة معاً. وفي بعض الأحيان تدعى الكبة "كبة نية" لتفريقها عن "الكبة المقلية"، وما الكبة المقلية إلا ما يتبقى من الكبة النية بعد الوجبة الرئيسية (الكبة البايتة) ولكي لا تخرب وتضيع هدرا يتم "تكبيب" السميدة على شكل أكواز تُحشى بحوسة الكبة وتُقلى بالزيت. كثيرون من صغار السن (خصوصا في المدن) لا يعرفون الكبة إلا بشكلها المقلي.
رائعة المذاق وغنية بالبروتين والحديد والفيتامينات. والسلق لعِلت، ويدعى أيضا